"آثار الإسكندرية": الانتهاء من ترميم وصيانة مسرح سيد درويش قريبا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن آثار الإسكندرية الانتهاء من ترميم وصيانة مسرح سيد درويش قريبا، تفقد محمد متولى مدير عام آثار الإسكندرية، الأعمال النهائية للمرحلة الأولى لمشروع صيانة وترميم مسرح سيد درويش أوبرا الإسكندرية والمسجل فى عداد .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "آثار الإسكندرية": الانتهاء من ترميم وصيانة مسرح سيد درويش قريبا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تفقد محمد متولى مدير عام آثار الإسكندرية، الأعمال النهائية للمرحلة الأولى لمشروع صيانة وترميم مسرح سيد درويش أوبرا الإسكندرية والمسجل فى عداد الآثار الإسلامية بالإسكندرية بقرار رئيس مجلس الوزراء رقم 449 لسنة 1990 م، والتى يتم تحت الاشراف الاثرى لمنطقة اثار الاسكندريه بقطاع الاثار الاسلاميه والقبطية واليهودية وقطاع المشروعات وبناء على موافقة اللجنة الدائمة للآثار الإسلامية والقبطية واليهودية وعلى نفقة دار الأوبرا المصرية.
وتضمنت أعمال المرحلة الأولى للمشروع ترميم الواجهة الرئيسية بعناصرها الزخرفية المتنوعة والتى تم فيها إعادة الألوان الأصلية للمبنى وكذا الواجهة الغربية والممر الرئيسى للمدخل وأعمال علاج العناصر الخشبية ودهانها وأعمال العزل الجزئى لسطح المبنى.
ومن الجدير بالذكر أن مبنى مسرح سيد درويش بنى فى الفترة الاولى لعهد الملك فؤاد الاول مكان مسرح زيزينيا الشتوى فى الفترة من 1918 م إلى 1921 م وبناة الثرى اللبنانى بدر الدين قرداحى على مساحة 1500 م حيث عهد للمهندس الفرنسى جورج بارك بانشاء مسرح على نسق اوبرا فينا بالنمسا وزينة بمجموعة من العناصر الزخارفيه ذات الطابع الكلاسيكى الاوربى وسمى اول الأمر تياترو محمد على ثم تغير الاسم إلى مسرح سيد درويش منذ عام 1962 م ويتخذ المسرح الشكل المستطيل ويتكون من صاله رئيسيه وملحقاتها و لايقع المدخل الرئيسى بالجهة الجنوبية ويتميز المسرح بوجود زخارف نباتية محورة اخرى هندسية وآدمية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رجل يكتشف مقبرة آثار في "حوش" منزله
اكتشف رجل فرنسي أثناء تجديد قبو منزله مقبرة تحتوي على عشرات الهياكل العظمية التي تعود إلى العصور الوسطى مع عشرة التوابيت.
قال علماء الآثار إن البقايا التي تم اكتشافها في إحدى ضواحي جنوب باريس قد تؤدي إلى فهم أفضل للسكان الذين عاشوا في المنطقة خلال أوائل العصور الوسطى والعصور القديمة الذي سبقها.
وبحسب صحيفة "اندبندنت"، نزل علماء الآثار إلى قبو الرجل وحفروا مساحة 52 متراً مربعاً، ولاحظوا أن المدافن كانت مرتبة في صفوف متوازية، وهي الممارسة التي يبدو أنها استمرت طوال القرون السبعة التي استخدمت فيها المقبرة، بين القرنين الثالث والعاشر الميلاديين.
وتشير الحفريات الأخيرة إلى أن المقبرة كانت أقدم مما كان يعتقد في السابق، حيث يعود تاريخ المدافن الأولى إلى أواخر العصور القديمة منذ أكثر من 1500 عام.
طورت ممارسة الجنازة مع بداية العصور الوسطى حوالي عام 500 بعد الميلاد، حيث تم دفن الجثث في توابيت من الجبس.
كانت هذه الممارسة منتشرة على نطاق واسع بشكل خاص في منطقة إيل دو فرانس حيث كانت الجدران الخارجية للمقابر مزخرفة في بعض الأحيان.
وقال علماء من "أركيودونوم"، وهو مركز أبحاث أثرية يساعد دائرة الآثار الإقليمية، إن أياً من التوابيت الموجودة في القبو لم يكن مزخرفاً، و"جميعها تحتوي على جثة واحدة متوفاة بينما من الشائع العثور على عدة جثث"، مضيفين أن التوابيت وضعت جنبًا إلى جنب في ترتيب يشبه المروحة.
ولم تكن المقابر تحمل أي علامات خاصة، لكن إحداها كانت مغطاة بكتلة من الحجر الناعم المقطوع والمنحوت، وقال علماء الآثار إنهم غير متأكدين من الشكل الأصلي للكتلة.
وأوضح الباحثون أن "الزخارف التي تظهر على الجانب الآخر من التوابيت الجصية تظهر بشكل منتظم، وتستحضر المجال الجنائزي، ولكن أيضًا الزخارف التي يمكن أن تظهر على واجهات أماكن العبادة المسيحية".
وقال علماء الآثار إنهم يأملون في تحليل الهياكل العظمية في المختبر لتحديد جنس المتوفين وعمرهم عند الوفاة وظروف معيشتهم.
وقال العلماء إن المزيد من الدراسات قد تساعد في "فهم أفضل للسكان الذين عاشوا هنا خلال العصور القديمة والعصور الوسطى، ولكن أيضا لفهم تطور التقاليد الجنائزية خلال هذه الفترات".
عاجل.. قائمة منتخب مصر استعدادًا لموجهتي موريتانيا في تصفيات كأس أمم إفريقيا