شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن كرموس منع أعضاء مجلس الدولة من السفر جريمة جنائية، أعلن عضو مجلس الدولة، عادل كرموس، أن منع خمس أعضاء من مجلس الدولة من السفر في مطار معيتيقة، ليس وليد اللحظة، مشيرا إلى أن ما حدث جريمة جنائية .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كرموس: منع أعضاء مجلس الدولة من السفر جريمة جنائية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

كرموس: منع أعضاء مجلس الدولة من السفر جريمة جنائية

أعلن عضو مجلس الدولة، عادل كرموس، أن منع خمس أعضاء من مجلس الدولة من السفر في مطار معيتيقة، ليس وليد اللحظة، مشيرا إلى أن ما حدث جريمة جنائية اتخذت ضد أعضاء سلطة تشريعية.

وقال كرموس في تصريحات تلفزيونية: “كان مجلس الدولة قد عقد جلسة تناول فيها خارطة الطريق وصوت الأعضاء بشكل مبدئي عليها وبعد الجلسة تلقى بعض الأعضاء اتصالات قيل إنها من قبل رئيس جهاز الأمن الداخلي يدعوهم للحضور في مكتبه وبعض الزملاء قالوا إن المكالمات ودية وتواصلوا مع مكتب الرئاسة وليس هناك مبرر لاستدعائهم من قبل جهاز الامن والطلب منهم بعدم الامتثال”.

واستكمل “مجلس الدولة اتخذ جميع الخطوات التي يسعى من خلالها لتحقيق رغبة الليبيين بإجراء الانتخابات بأسرع وقت ممكن وشارك بالتعديل الثالث عشر والذي بناء عليه صدرت قوانين انتخابية لكن هناك من يعرقل القوانين”.

وواصل “التوافق حصل وخرجت القوانين وإصدارها إجراء شكلي عند أعضاء مجلس النواب وسيحصل لأن أغلب اعضاء مجلس النواب موافقون على المخرجات ونرى أن من يعرقل الخطوة من الداخل المتمثلة في الحكومة التي لا تريد أن تصل لانتخابات بغية استمرارها في الحكم وكذلك البعثة من خلال تصريحاتها بوجود نقاط خلافية رغم أنها حسمت”.

وأضاف “يوم الخميس كنا في رحلة عمل رسمية لإسطنبول وفوجئنا بحجز جوازات بعض الأعضاء، حيث كنا فريق عمل يتجاوز الـ20 بالإضافة للموظفين المرافقين ورأينا أن الممنوعين 5 أعضاء كل منهم توجه للأمن الداخلي ولا نعرف ما الأسباب وفي تقديرنا هي ردة فعل لما حدث في الجلسة”.

وتابع “ما حدث هي جريمة جنائية اتخذت ضد أعضاء سلطة تشريعية، مجلس الدولة ممثل في مكتب الرئاسة اتخذ الإجراءات القانونية ورؤساء اللجان فوضوا رئيس المجلس لاتخاذ جميع الإجراءات القانونية ومسألة التصعيد ليست مناسبة، الاعضاء تم الاعتداء عليهم من خلال منعهم من السفر وليس هناك صراع ليتم التصعيد والجريمة والاعتداء حصل ولا أعلم ربما الطرف الآخر يعدل عن قراره بمنع الأعضاء، مع العلم أن التصعيد من طرف واحد وليس من طرفين”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ما حدث

إقرأ أيضاً:

نواب ديمقراطيون يسألون هيغسيث: لماذا يقتل مدنيون في اليمن؟

دعا أعضاء ديمقراطيين في مجلس الشيوخ الأميركي وزير الدفاع بيت هيغسيث، إلى تقديم تفسير لقتل عشرات المدنيين في الضربات العسكرية الأميركية التي تستهدف الحوثيين في اليمن.

واعتبر السيناتور كريس فان هولين (ديمقراطي من ماريلاند) وإليزابيث وارين (ديمقراطية من ماساتشوستس) وتيم كين (ديمقراطي من فرجينيا)، أن "ادعاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب المتكرر بأنه سيكون صانع سلام في ولايته الثانية غير صحيح".

وقال أعضاء مجلس الشيوخ لهيغسيث في رسالة نشرتها سلطت عليها الضوء صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، إن هذا "التجاهل الخطير للحياة يثير تساؤلات حول قدرة إدارة ترامب على إجراء عمليات عسكرية، وفقا لأفضل الممارسات الأميركية للتخفيف من الأضرار التي تلحق بالمدنيين والقانون الدولي".

وكان ترامب أعلن في وقت سابق من مارس الماضي، بدء عملية عسكرية ضد الحوثيين المدعومين من إيران، بسبب هجماتهم على السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وإسرائيل في البحر الأحمر، فضلا عن استهداف إسرائيل نفسها.

ومنذ ذلك الوقت، قالت الجماعة إن الولايات المتحدة شنت أكثر من ألف غارة على مناطق متفرقة من اليمن.

وتقول جماعات للرصد إن إدارة ترامب غيرت نهجها من التركيز على استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين إلى استهداف قادة الجماعة.

ووفقا لـ"إيروورز"، وهي منظمة مراقبة مقرها بريطانيا، يقدر أن الغارات الأميركية قتلت ما بين 27 و55 مدنيا يمنيا في مارس الماضي وحده، ويعتقد أن عدد الضحايا في أبريل أعلى من ذلك بكثير.

وذكرت المنظمة في وقت سابق من أبريل، أن إدارة ترامب حتى الآن "تختار أهدافا تشكل خطرا مباشرا أكبر على المدنيين، وقد تشير إلى تحمل أكبر لخطر إلحاق الأذى بالمدنيين".

وقال أعضاء مجلس الشيوخ في رسالتهم إن "الغارات تجاوزت استهداف مواقع إطلاق الصواريخ الحوثية إلى ضرب المناطق الحضرية"، بما في ذلك "البنى التحتية المدنية".

وأدت ضربة أميركية الأسبوع الماضي على مستودع وقود في ميناء رأس عيسى على البحر الأحمر غربي اليمن، إلى مقتل أكثر من 70 شخصا، وفقا لتقارير إخبارية محلية.

وطلب أعضاء مجلس الشيوخ من هيغسيث توضيح عدد المدنيين اليمنيين الذين قتلوا حتى الآن، وشرح الجهود التي بذلتها وزارة الدفاع الأميركية (بنتاغون) لتجنب مثل هذه الخسائر، كما سألوا عما إذا كانت الوزارة تراقب أعداد القتلى المدنيين المبلغ عنها، بعد الخطوات الأخيرة التي اتخذتها إدارة ترامب لتقليص إجراءات حماية المدنيين التي اعتمدت في البنتاغون خلال عهد الرئيس السابق جو بايدن.

وكان هيغسيث قد أعرب عن استيائه من القيود المفروضة على "قدرة القوات الأميركية على العمل"، وقال إنه يدعم "قواعد الحرب للفائزين".

وأوضح في كتابه الصادر عام 2024 بعنوان "الحرب على المحاربين": "أعداؤنا يستحقون الرصاص لا المحامين"، معربا عن أسفه لأن "المقاتلين المشتبه بهم الذين أسرتهم القوات الأميركية استفادوا من إمكانية توكيل محامين".

وخلال جلسة استماع لتثبيته في يناير الماضي، سئل هيغسيث عما إذا كان الجيش الأميركي تحت قيادته سيلتزم باتفاقيات جنيف وحظر التعذيب، فأجاب: "ما لن نفعله هو وضع الاتفاقات الدولية فوق مصالح الأميركيين".

وقال السيناتور هولين، الكاتب الرئيسي للرسالة، في مقابلة يوم الخميس: "أشعر بقلق بالغ من أن إدارة ترامب تلغي الضمانات التي نستخدمها لمنع وقوع إصابات بين المدنيين، ولضمان المساءلة بموجب القانون الإنساني الدولي".

وأضاف أن "هذا السلوك يتعارض مع القيم الأميركية، ويهدد أيضا المصالح الأمنية الأميركية. إذا لم تقللوا الخسائر في أرواح المدنيين فإنكم لا تنتهكون القانون الإنساني الدولي فحسب، بل تقوضون أيضا أهداف مهمتكم".

مقالات مشابهة

  • الكشف عن جريمة غير أخلاقية لقوات الدعم السريع.. قطع “أعضاء تناسلية”
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقى مع أعضاء مجلس أمناء الحوار الوطني
  • نائب: (51) نائب إطاري يرفضون حضور(الشرع) لمؤتمر القمة العربية في بغداد
  • نواب ديمقراطيون يسألون هيغسيث: لماذا يقتل مدنيون في اليمن؟
  • مصر.. جريمة دموية تهز الإسماعيلية وإيقاف فنان شهير عن العمل
  • تدوين اسم الأم في البطاقة.. طلب برلماني لتفادي ظاهرة تشابه الأسماء
  • يحدث في أرقى العائلات: لا يوجد عالم بلا جريمة
  • الصحة: 10 آلاف قرار علاج على نفقة الدولة لزراعة الأعضاء والأنسجة في عامين
  • كرموس: لا انتخابات نزيهة في ظل حكومتين والانقسام يهدد شرعية النتائج
  • مجلس الشيوخ الأمريكي ينتقد الضربات على اليمن