فن سمية الخشاب تأكل البطيخ في حمام السباحة- شاهد
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
فن، سمية الخشاب تأكل البطيخ في حمام السباحة شاهد،نشر الفنانة سمية الخشاب صورة جديدة عبر حسابها بتطبيق إنستجرام , وظهرت داخل حمام .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سمية الخشاب تأكل البطيخ في حمام السباحة- شاهد ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
نشر الفنانة سمية الخشاب صورة جديدة عبر حسابها بتطبيق إنستجرام , وظهرت داخل حمام السباحة وهى تأكل بطيخ.
وعلقت سمية الخشاب على الصورة قائلة “ شقة بطيخ عسل”.
علق الدكتور حسام موافي أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني ، على تكريمه من منظمة تدعي أنها تابعة للأمم المتحدة. وقال حسام موافي في مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر في برنامج " يحدث في مصر " المذاع على قناة " إم بي سي مصر "، :" أنا مش بحب أشتم حد لأني متربيتش على كده ".
وأضاف حسام موافي:" أنا جالي جواب مكتوب فيه أنه سيتم تكريمي من منظمة تابعة للأمم المتحدة وبالفعل لبيت الدعوة وذهبت هناك ".
وتابع حسام موافي:" لما روحت الاحتفالية مكنتش اعرف من سيتم تكريمه، والفنانة سمية الخشاب كانت متواجدة في الفعالية وسلمت عليها ".
وأكمل حسام موافي منفعلا:" والله العظيم أنا معرفش سمية الخشاب ومعرفش شكلها ، وكانت داخلة تسلم عليا وسلمت عليها ".
وأكمل حسام موافي:" فوجئت بحديث البعض على قيامي بتكريم سمية الخشاب لكني كنت من ضمن المكرمين وليس من قام بتكريم سمية الخشاب مطلقا".
وأصدر مركز الأمم المتحدة للإعلام في مصر، بيانا صحفيا يكشف فيه كذب سمية الخشاب وينفى ما صرحت به، بأنها حصلت على الدكتوراه الفخرية من كيان يدعى “منظمة الأمم المتحدة للفنون”.
وجاء في بيان المركز اليوم، الأربعاء، أنه نما إلى علم مركز الأمم المتحدة للإعلام في القاهرة، من خلال تقارير إعلامية، إقامة فعالية يوم الأحد، 7 مايو، نظمتها جهة تُطلق على نفسها "منظمة الأمم المتحدة للفنون، وتم خلال الفعالية، بحسب التقارير، تكريم عدد من الفنانين والشخصيات العامة.
وأوضح بيان مركز الأمم المتحدة للإعلام، أن الجهة المذكورة ليست ذات صلة بمنظومة الأمم المتحدة.
وطالب مركز الأمم المتحدة للإعلام، وسائل الإعلام بتوخي الحذر في نشر الأخبار الخاصة بأنشطة الأمم المتحدة في مصر، واستقائها من مصادرها الرسمية، سواء عبر المركز الإعلامي للأمم المتحدة في القاهرة، أو من خلال النشرات الصحفية الصادرة من مكاتب الأمم المتحدة أو عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حسام موافی
إقرأ أيضاً:
ما سر ذكر طرابلس في نشيد البحرية الأمريكية؟ (شاهد)
يعد نشيد "The Marines' Hymn" من أشهر الأناشيد العسكرية في تاريخ الولايات المتحدة، ويُعتبر النشيد الرسمي لقوات مشاة البحرية الأمريكية (المارينز)، والملفت في الأمر أنه من بين أبرز أجزاء هذا النشيد هو ذكر "شواطئ طرابلس" في البيت الأول من الأغنية.
وذكر طرابلس في النشيد يثير العديد من التساؤلات حول العلاقة بين الولايات المتحدة ومدينة طرابلس، خصوصا في سياق تاريخي بعيد، ولتفسير هذا الأمر، يجب العودة إلى القرن التاسع عشر، حيث شهدت الولايات المتحدة صراعا مع دول شمال أفريقيا، خصوصا طرابلس، بسبب سياساتها العسكرية والاقتصادية التي كانت تُعتبر انتهاكًا للحقوق والسيادة.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
خلفية الحرب البربرية
في القرن الثامن عشر، كانت الولايات المتحدة، بعد أن نالت استقلالها حديثا عن بريطانيا، تعتمد بشكل كبير على التجارة البحرية، وفي الوقت الذي فقط فيه أمريكا الحماية البريطانية، كانت دول شمال أفريقيا، بما فيها طرابلس، تفرض على السفن التجارية الغربية "جزية" مقابل ضمان مرورها بأمان في البحر الأبيض المتوسط.
ومع بداية القرن التاسع عشر، بدأت الولايات المتحدة تشعر بأن هذه الجزية تعيق تجارتها، مما دفعها إلى اتخاذ قرار بعدم الخضوع لمطالبات تلك الدول.
وفي عام 1801، بدأ الصراع العسكري بين الولايات المتحدة ودول البربر بسبب مطالبات هذه الدول بالجزية من السفن الأمريكية، مقابل حماية المرور الآمن عبر المياه الإقليمية.
حادثة السفينة "فيلادلفيا"
في 31 أكتوبر 1803، كانت السفينة الحربية الأمريكية "فيلادلفيا" التي كانت تشارك في مهمة بحرية في البحر الأبيض المتوسط على رأس أسطول أمريكي يحاول تأمين التجارة الأمريكية.
ولكن السفينة "فيلادلفيا"، التي كانت تعد من أكبر السفن الحربية الأمريكية في ذلك الوقت، تم السيطرة عليها من قبل قوات طرابلس بعد أن رست في المياه قبالة المدينة.
وكانت تلك الحادثة بمثابة ضربة قاسية للولايات المتحدة في حربها ضد قوات طرابلس، حيث أصبحت "فيلادلفيا" التي كان على متنها حوالي 300 جندي أمريكي في يد قوات طرابلس وأصبحت تستخدم كرهينة.
استعادة السفينة والرد الأمريكي
بمجرد أن سيطرت طرابلس على السفينة "فيلادلفيا"، كانت الولايات المتحدة في حالة من الصدمة وحاولت الرد بسرعة. رغم فشل المحاولات الأولى، قرر القائد الأمريكي ويليام إيتون أن يتخذ إجراءات غير تقليدية لاستعادة السفينة.
أحد أبرز التكتيكات التي استخدمها الأمريكيون كانت إرسال جواسيس وقاموا بإحراق السفينة "فيلادلفيا" في 1804، مما أدى إلى تدميرها بالكامل حتى لا تُستخدم ضدهم. كانت هذه الخطوة محاولة يائسة لإبطال التهديد الذي شكلته السفينة الأسيرة.
التعاون مع دول أخرى وطلب العون
بعد فشل الولايات المتحدة في استعادة السفينة "فيلادلفيا"، عادت من جديد للحرب من باب الخيانة لقائد القوات إلا أن طرابلس طلبت الدعم من تونس والجزائر والمغرب لمواصلة مقاومتها ضد العدوان الأمريكي لتفرض هزيمة جديدة على القوات الأمريكية
وبالرغم من أن الولايات المتحدة كانت تسعى لإنهاء الحرب بسرعة، فإن هذه الدول قامت بتوحيد جهودها لدعم طرابلس في مواجهة الاعتداء الأمريكي. كانت الحرب بمثابة صراع على الهيمنة في البحر الأبيض المتوسط،
التوصل إلى معاهدة السلام
مع تصاعد الصراع، وجدت الولايات المتحدة نفسها في مأزق، حيث كانت الحرب لا تزال مستمرة ولم تكن تحرز تقدمًا حاسمًا، وبعد سلسلة من المعارك الدبلوماسية والعسكرية، تم التوصل إلى معاهدة بين الولايات المتحدة وطرابلس في عام 1805، التي انتهت بحل النزاع ولكن دون انتصار الولايات المتحدة.
لكن على الرغم من أن الولايات المتحدة لم تحقق انتصارًا حاسمًا في هذا الصراع، فقد كان الاتفاق الذي تم التوصل إليه يعني نهاية الحرب مع طرابلس. هذه المعاهدة لم تمثل انتصارًا قاطعًا للأمريكيين، لكنها سمحت لهم بالحفاظ على مصالحهم التجارية في البحر الأبيض المتوسط.