شركة أمن بحري: ثلاثة قوارب وطائرة بدون طيار تقترب من سفينة قرب اليمن
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
#سواليف
قالت شركة #أمبري #البريطانية للأمن البحري إن ثلاثة #قوارب و #طائرة_بدون_طيار اقتربت من #سفينة #حاويات ترفع العلم المالطي بالقرب من #اليمن.
وأفادت الشركة في مذكرة بأن “ثلاثة قوارب وطائرة بدون طيار بدون طيار اقتربت من سفينة حاويات ترفع العلم المالطي على بعد 10 أميال جنوب غرب مدينة ذو باب بمحافظة #تعز_اليمنية”.
وأشارت إلى أنه لا توجد أنباء عن وقوع أضرار أو ضحايا.
مقالات ذات صلة كتائب القسام تعلن عمليات جديدة ضد الاحتلال 2024/01/17ومنذ نوفمبر، كثف الحوثيون الذين يسيطرون على أنحاء واسعة من اليمن هجماتهم ضد الملاحة البحرية، مستهدفين سفنا مرتبطة بإسرائيل في مسعى لدعم الفلسطينيين.
ودفعت هجمات الحوثيين على الملاحة البحرية بالولايات المتحدة في ديسمبر إلى تشكيل تحالف بحري دولي، وشنت القوات الأمريكية والبريطانية فجر الجمعة عشرات الغارات على مواقع عسكرية عدة تابعة للحوثيين في العاصمة صنعاء ومحافظات الحديدة وتعز وحجة وصعدة. وأعلن الحوثيون أن الضربات أدت إلى مقتل 5 من عناصرهم.
وردا على هذه الضربات أعلن الحوثيون أن المصالح الأمريكية والبريطانية باتت “أهدافا مشروعة” وواصلوا شن هجمات على سفن في البحر الأحمر.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أمبري البريطانية قوارب طائرة بدون طيار سفينة حاويات اليمن تعز اليمنية بدون طیار
إقرأ أيضاً:
غارات أمريكية على سفينة إسرائيلية مُحتجزة لدى الحوثيين في اليمن
استهدفت 3 غارات أمريكية، فجر اليوم الأحد، السفينة الإسرائيلية المحتجزة "جلاكسي ليدر" قبالة سواحل اليمن.
ووفقًا لقناة "المسيرة" اليمنية، فإن هذه الغارات جاءت ضمن تصعيد عسكري في البحر الأحمر، حيث استهدفت الطائرات الأمريكية السفينة المحتجزة في مياه البحر الأحمر.
وكانت جماعة الحوثيين قد احتجزت السفينة، التي ترفع علم جزر البهاما، في 19 نوفمبر 2023، أثناء توجهها إلى الهند.
وقد برر الحوثيون احتجاز السفينة على أنها جزء من جهودهم لدعم القضية الفلسطينية في ظل الحرب على قطاع غزة. وقد أعلنوا أن هذه الخطوة تأتي في سياق دعمهم للمقاومة الفلسطينية ضد العمليات العسكرية الإسرائيلية.
وتذكر التقارير أنه في 17 مارس الماضي، استهدفت القوات الأمريكية السفينة بغارتين استهدفتا برج القيادة فيها. وتُعد هذه الهجمات الجديدة تصعيدًا في النزاع الإقليمي، خاصة في ظل التوترات المتزايدة بين مختلف الأطراف في المنطقة.
تأتي هذه الغارات وسط تصاعد العمليات العسكرية في البحر الأحمر، وهو ما يثير المزيد من المخاوف حول الأمن الإقليمي وتأثيره على الملاحة البحرية الدولية.