«وباء إكس» على طاولة منتدى دافوس الاقتصادي.. يمكنه قتل 80 مليونا في يومين
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ينظم منتدى دافوس الاقتصادي، اليوم، اجتماعًا لمناقشة وباء إكس، بجانب بذل الجهود اللازمة من أجل إعداد أنظمة رعاية صحية لمواجهة الوباء القادم، وفقًا لـ«بي بي سي».
«دافوس» يناقش وباء إكس باعتباره الوباء القادمويحظى وباء أكس، باهتمام كبير من المنتدي باعتباره الوباء المقبل، الذي يهدد البشرية، إذ يخصص المنتدى المقرر إقامته في الفترة من 15 إلى 19 يناير، اجتماعًا يحمل عنوان «الاستعداد للمرض إكس»، ويشارك في الاجتماع مندوبي من منظمة الصحة العالمية.
يسعى العلماء لدراسة التدابير المضادة لوباء «إكس» سواء باللقاحات أو الاختبارات، من أجل نشرها في حال تفشيه في المستقبل، ولم يحدد المؤتمر بعد إذا كان متحورا جديدا لفيروس ما أو فيروس جديد سيهاجم العالم.
ويعد «إكس» ليس وباء حقيقيا، بل مصطلح يُستخدم من قبل هيئات الصحية للإشارة إلى وباء افتراضي، يتمّ التجهز إليه لمجابهته.
وتمت إضافة وباء إكس إلى القائمة في منظمة الصحة العالمية في عام 2018 وسط احتمال أن يكون من صنع الإنسان كسلاح بيولوجي، أو أن يكون متحورا طبيعيا يجعله فيروسا أو بكتيريا قاتلة، أو أن ينتقل مرضًا حيوانيًا ويتحول ليصبح قاتلًا للإنسان، وسط توقعات بأن يقتل هذا الفيروس 80 مليونا خلال يومين فقط، مما يجعله أكثر فيروس فتكا، بمعدل أعلى 20 مرة من فيروس كورونا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المرض أكس الوباء القادم دافوس وباء إکس
إقرأ أيضاً:
بدء جلسات منتدى المرأة الاقتصادي 2024 بالشرقية
عقدت اليوم جلسات منتدى المرأة الاقتصادي 2024م الذي تُنظَّمه غرفة الشرقية ممثلةً في مركز تمكين المرأة في نسخته الثامنة، بمشاركة واسعة من المتخصصين والمتخصصات والمسؤولات والأكاديميات والمهتمين والمهتمات بالشأن الاقتصادي بوجه عام وقطاع الأعمال النسائي بوجه خاص، وذلك بمقر الغرفة بالدمام.
وأكد معالي نائب وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية للعمل الدكتور عبد الله بن ناصر أبو ثنين، خلال الجلسة الحوارية الأولى التي جاءت بعنوان (المرأة السعودية في ظل رؤية المملكة 2030م.. قيادة فاعلة ) ، أن المملكة حققت قفزات نوعية في معدلات المشاركة الاقتصادية للإناث ليصل الى 35.4% بالربع الثاني لعام 2024م مقارنة بحوالي ما نسبته الـ17% عام2017م.
وأشار إلى أهم المبادرات التي عملت عليها وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية وركزت على دعم مشاركة المرأة في سوق العمل، مثل برنامج التدريب القيادي بالتعاون مع جامعة إنسياد لتأهيل النساء السعوديات للمناصب الإدارية والقيادية، الذي أسهم في تدريب 1700 امرأة قيادية، وكذلك برنامج التدريب الموازي لدعم تدريب العاملات في سنواتها العملية الأولى والذي أسهم في توظيف وتدريب ما يزيد عن 122 ألف سعودية على رأس العمل على برامج تدريبية متنوعة لتطوير المهارات الشخصية والمهارات الفنية التخصصية بالتعاون مع أكبر الجهات التدريبية المعتمدة.