ينظم منتدى دافوس الاقتصادي، اليوم، اجتماعًا لمناقشة وباء إكس، بجانب بذل الجهود اللازمة من أجل إعداد أنظمة رعاية صحية لمواجهة الوباء القادم، وفقًا لـ«بي بي سي».

«دافوس» يناقش وباء إكس باعتباره الوباء القادم

ويحظى وباء أكس، باهتمام كبير من المنتدي باعتباره الوباء المقبل، الذي يهدد البشرية، إذ يخصص المنتدى المقرر إقامته في الفترة من 15 إلى 19 يناير، اجتماعًا يحمل عنوان «الاستعداد للمرض إكس»، ويشارك في الاجتماع مندوبي من منظمة الصحة العالمية.

إضافة وباء «إكس» إلى قائمة منظمة الصحة العالمية

يسعى العلماء لدراسة التدابير المضادة لوباء «إكس» سواء باللقاحات أو الاختبارات، من أجل نشرها في حال تفشيه في المستقبل، ولم يحدد المؤتمر بعد إذا كان متحورا جديدا لفيروس ما أو فيروس جديد سيهاجم العالم.

ويعد «إكس» ليس وباء حقيقيا، بل مصطلح يُستخدم من قبل هيئات الصحية للإشارة إلى وباء افتراضي، يتمّ التجهز إليه لمجابهته.

وتمت إضافة وباء إكس إلى القائمة في منظمة الصحة العالمية في عام 2018  وسط احتمال أن يكون من صنع الإنسان كسلاح بيولوجي، أو أن يكون متحورا طبيعيا يجعله فيروسا أو بكتيريا قاتلة، أو أن ينتقل مرضًا حيوانيًا ويتحول ليصبح قاتلًا للإنسان، وسط توقعات بأن يقتل هذا الفيروس 80 مليونا خلال يومين فقط، مما يجعله أكثر فيروس فتكا، بمعدل أعلى 20 مرة من فيروس كورونا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المرض أكس الوباء القادم دافوس وباء إکس

إقرأ أيضاً:

الصحة العالمية تعلن إعادة تنظيم واسعة وتسريح موظفين مع خفض التمويل الأمريكي

يمانيون../
اعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس اليوم الثلاثاء أن خفض التمويل الأمريكي ترك الوكالة التابعة للأمم المتحدة مع فجوة ضخمة في الميزانية، ما سيجبرها على خفض عملياتها وتسريح موظفين .

وقال غيبرييسوس للدول الأعضاء في المنظمة وفق ما جاء في نص كلمته الافتتاحية إن ” رفض الولايات المتحدة دفع مساهماتها المقررة لعامَي 2024 و2025، إلى جانب خفض المساعدات الإنمائية الرسمية من جانب بعض البلدان الأخرى يعني أننا نواجه فجوة في الرواتب للفترة 2026-2027 تراوح بين 560 و650 مليون دولار

وتواجة منظمة الصحة العالمية عجزا قدره 2,5 مليار دولار في ميزانيتها لعامي 2026-2027 المخفضة أساسا مقارنة بمراحل سابقة، بعد انسحاب واشنطن من تمويلها .

وبعدما أعلن الرئيس دونالد ترامب وقف الولايات المتحدة تمويل منظمة الصحة العالمية، خفّضت الأخيرة ميزانيتها لعامي 2026 و2027 تدريجيا من 5,3 مليارات دولار إلى 4,2 مليارات .

لكن ذلك لم يكن كافيا، اذ لا تزال الميزانية تعاني عجزا قدره 1,9 مليار دولار .

وكانت واشنطن المساهم الأكبر في منظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة، وبفارق كبير عن الآخرين.

مقالات مشابهة

  • "الصحة العالمية": منع زواج الأطفال والتعليم هما مفتاح الحد من وفيات حمل المراهقات
  • الصحة العالمية تدعو لإنهاء تزويج الأطفال ومعالجة الوفيات الناجمة عن حمل المراهقات
  • منظمة الصحة العالمية تتعهد بإعادة تأهيل النظام الصحي في السودان
  • الصحة العالمية: خفض إدارة ترامب للمساعدات أجبرنا على إعادة هيكلة
  • خفض المساعدات الأميركية يجبر منظمة الصحة العالمية على تقليص الوظائف
  • الصحة العالمية تعترف بتأثرها الكبير من خفض التمويل الأمريكي
  • الصحة العالمية تعلن إعادة تنظيم واسعة وتسريح موظفين مع خفض التمويل الأمريكي
  • تسريح موظفين وتغييرات كبرى قادمة.. أزمة تمويل تضرب الصحة العالمية
  • عدن تحتضن اجتماعاً مشتركاً لتقييم تدخلات منظمة الصحة العالمية في القطاع الصحي
  • التحرش الجنسي يطيح بمؤسس منتدى دافوس