154 متطوعًا يشاركون في حملة نظافة المنتزهات البرية في القصيم
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
نفذت أمانة منطقة القصيم وعدداً من بلديات المنطقة فرصة تطوعية لمدة يومين، بمشاركة الإدارة العامة للمشاركة المجتمعية والإدارة العامة للنظافة مبادرة «المشاركة في نظافة المنتزهات البرية»، والتي تهدف إلى التوعية بأهمية المحافظة على النظافة العامة بالمنتزهات البرية.توزيع مهام المتطوعينوشارك في المبادرة أكثر من 154 متطوعًا ومتطوعةً من مختلف شرائح المجتمع، حيث تم توزيعهم على عدد من المتنزهات البرية في المنطقة، لجمع المخلفات والنفايات، وتنظيف المساحات الخضراء، ونشر الوعي بأهمية المحافظة على نظافة البيئة.
مبادرة نظافة المتنزهات البرية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
أخبار متعلقة القبض على شخص لترويجه 59 كيلوجرامًا من نبات القات المخدرزراعة 217 قوقعة سمعية للأطفال والكبار بمدينة الملك عبدالله الطبيةتأتي هذه الحملة وفق توجيهات أمين منطقة القصيم المهندس محمد المجلي، من أجل الحفاظ على نظافة المنتزهات البرية، وتوعية أفراد المجتمع من المواطنين والمقيمين بأهمية المحافظة على نظافة الأماكن العامة، وتوفير البيئة الصحية السليمة.برامج التوعية المتخصصة بالقصيميذكر أن أمانة منطقة القصيم نفذت عددًا من برامج التوعية المتخصصة التي تهدف لرفع الوعي الاجتماعي بأهمية الحفاظ على نظافة البيئة بشكل عام، ورفع مستوى النظافة في البيئة، وتؤكد على أهمية مثل هذه الحملات للمحافظة على مكتسبات التنمية وتعزيز العمل التطوعي في المجتمع.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم بريدة أمانة منطقة القصيم بلديات المنطقة فرصة تطوعية على نظافة
إقرأ أيضاً:
3.5 مليار شخص متأثرون: كيف تقي نظافة الفم من السكتة الدماغية؟
وصورة تعبيرية (مواقع)
كشف تقرير صحي عالمي حديث أن أمراض الفم، بما في ذلك تسوس الأسنان غير المعالج وأمراض اللثة، أثرت على 3.5 مليار شخص في عام 2022، مما يسلط الضوء على أهمية العناية بالفم في الصحة العامة للإنسان.
تأتي هذه الأرقام في وقت يشهد فيه العالم زيادة ملحوظة في عدد الحالات المتعلقة بالصحة الفموية، وهو ما يستدعي اهتمامًا أكبر بممارسات نظافة الفم وعلاقتها بالأمراض الأخرى.
اقرأ أيضاً الفترة الانتقالية في سوريا: تساؤلات حول مدة رئاسة أحمد الشرع وموعد الدستور والانتخابات المقبلة 31 يناير، 2025 الكشف عن قادة حماس الذي قتلوا إلى جانب محمد الضيف (أسماء) 30 يناير، 2025
دراسة حول سلوكيات نظافة الفم وعلاقتها بالسكتة الدماغية:
أشار الدكتور سوفيك سين، المؤلف الرئيسي للتقرير ورئيس قسم الأعصاب في كلية الطب بجامعة كارولينا الجنوبية، إلى أن الهدف من دراستهم كان تحديد العوامل التي تسهم في الوقاية من السكتة الدماغية من خلال تحسين سلوكيات نظافة الفم.
وتضمنت الدراسة تحليل تأثيرات استخدام خيط تنظيف الأسنان، تنظيف الأسنان بالفرشاة، والزيارات المنتظمة لطبيب الأسنان.
وأوضح الدكتور سين أن استخدام خيط تنظيف الأسنان بشكل منتظم، حتى لمرة واحدة في الأسبوع، له تأثير كبير في تقليل مخاطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
فقد أظهرت الدراسة أن استخدام خيط تنظيف الأسنان ساعد في تقليص خطر الإصابة بالسكتة الدماغية الإقفارية بنسبة 22%، وخفض من السكتة الدماغية الناتجة عن الانسدادات القلبية بنسبة 44%، إضافة إلى تقليص خطر الإصابة بالرجفان الأذيني بنسبة 12%.
الصحة الفموية وتأثيرها على تصلب الشرايين والالتهابات:
ناقش فريق البحث العلاقة بين سلوكيات صحة الفم والالتهابات وتصلب الشرايين، حيث أكد الدكتور سين أن هذه العادات ترتبط بشكل مباشر مع تقليل الالتهابات الفموية التي تعد من العوامل الرئيسية المسببة للعديد من الأمراض المزمنة.
وأوضح أن استخدام خيط تنظيف الأسنان لا يساعد فقط في الوقاية من مشاكل الفم، بل يساهم أيضًا في تقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية من خلال تقليل الالتهابات وتحسين صحة الشرايين.
وأشار الباحثون إلى أن استخدام خيط تنظيف الأسنان بشكل متكرر لا يقتصر على تنظيف الفم فقط، بل يعزز من الوقاية من السكتة الدماغية عن طريق تقليل العدوى الفموية. وأكدوا أن هذا التأثير كان ملحوظًا بغض النظر عن تنظيف الأسنان بالفرشاة أو الزيارات المنتظمة لطبيب الأسنان.
أهمية النظافة الفموية كجزء من الوقاية الصحية العامة:
يشير التقرير إلى أن العناية الفموية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من الرعاية الصحية اليومية، بما في ذلك استخدام خيط الأسنان بانتظام والقيام بزيارات دورية لأطباء الأسنان.
فالاعتناء بالفم لا يقتصر على الحفاظ على صحة الأسنان فقط، بل يمتد تأثيره إلى صحة القلب والأوعية الدموية، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض خطيرة مثل السكتة الدماغية وأمراض الشرايين.