غزة.. ارتفاع حصيلة الحرب إلى 24 ألفا و448 شهيدا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، الثلاثاء، ارتفاع عدد ضحايا “العدوان” الإسرائيلي على القطاع إلى “24 ألفا و448 شهيدا و61 ألفا و504 مصابين”، منذ 7 أكتوبر الماضي.
جاء ذلك في بيان للوزارة عبر حسابها على فيسبوك، للكشف عن آخر إحصائيات “اليوم الـ 103 للعدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة”.
وأفادت الوزارة بأن “الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 16 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة راح ضحيتها 163 شهيدا و350 إصابة خلال الـ 24 ساعة الماضية”.
وأردفت: “ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
أما الحصيلة منذ بداية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، فأعلنت ارتفاعها إلى “24 ألفا و448 شهيدا و61 ألفا و504 مصابين”.
وخلّفت الحرب الإسرائيلية المدمرة ضد قطاع غزة “كارثة إنسانية غير مسبوقة” وتسببت بنزوح أكثر من 85 بالمئة من سكان القطاع خلال 3 أشهر، وهو ما يعادل 1.9 ملايين شخص، وفق بيانات صادرة عن السلطات الفلسطينية والأمم المتحدة.
كلمات دلالية غزة، طوفان الأقصىالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: غزة طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
وزارة الصحة: ارتفاع حصيلة الحرب في قطاع غزة إلى 44211 قتيلا
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأحد، أن حصيلة الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، المستمرة منذ أكثر من عام، ارتفعت إلى 44211 قتيلا على الأقل.
وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي إنها أحصت خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية "35 شهيدا و94 إصابة" نُقلوا إلى المستشفيات، لافتة الى أن العدد الإجمالي للجرحى ارتفع إلى 104567 منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر 2023.
وأشارت إلى أن القوات الإسرائيلية ارتكبت 4 مجازر بحق العائلات في القطاع.
يأتي هذا فيما أصدر الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة للسكان في مناطق بأحد الأحياء الواقعة في شرق مدينة غزة مما أدى إلى موجة نزوح جديدة اليوم الأحد، في الوقت الذي أعلن فيه مسعفون فلسطينيون إصابة مدير مستشفى في غزة خلال هجوم بطائرة مسيرة إسرائيلية.
وفي منشور على منصة إكس أمس السبت، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أوامر إخلاء جديدة في حي الشجاعية، وعزا ذلك إلى القذائف الصاروخية التي يطلقها مسلحون فلسطينيون من تلك المنطقة الواقعة في شمال قطاع غزة.
وأضاف المتحدث "من أجل أمنكم، عليكم إخلاؤها فورا جنوبا".
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر