ضبط حدث مواليد 2012 يقود مركبة على طريق الزرقاء – المفرق
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
#سواليف
قال مندوب الدوريات الخارجية، اليوم الأربعاء، إن جميع الطرق الخارجية تشهد حركة سير نشطة وانسيابية، وتم توزيع الدوريات الميدانية منذ ساعات الصباح الباكر في كافة مناطق الاختصاص، للدلالة والإرشاد وضبط المخالفات الخطرة والمحافظة على انسيابية حركة سير للحفاظ على سلامة مستخدمي الطرق ولا عوائق تذكر على الطرق الخارجية.
وأوضح مندوب الدوريات الخارجية خلال التقرير المروري الصباحي، أنه تم #ضبط #حدث مواليد 2012 الرابعة فجراً يقود #مركبة على #طريق #الزرقاء_المفرق مقابل الجامعة الهاشمية وتم تحويله للمركز الأمني لاتخاذ المقتضى القانوني بحقه .
وبين مندوب الدوريات الخارجية عبر إذاعة الأمن العام، أنه تم التعامل خلال الفترة الصباحية مع حادث تصادم بين مركبتين ما بعد الجامعة الهاشمية باتجاه الزرقاء نتج عنه إعاقة للمسرب الأيمن من الطريق وإصابة تم إسعافها إلى مستشفى الزرقاء الحكومي وتم التعامل مع الأثر المروري ورفع العوائق عن الطريق .
مقالات ذات صلة جثة داخل مخيطة باربد والأمن يحقق 2024/01/17وأضاف انه تم التعامل خلال 24 ساعة الماضية مع عدد من الحوادث أبرزها تدهور مركبة شحن تريلا محملة بمادة الصويا وانقلابها على يمين الطريق العام على الطريق الصحراوي منطقة القويرة باتجاه عمان نتج عن الحادث إصابة سائق التريلا وانسكاب الحمولة على الطريق ومادة الديزل وتم التعامل مع الأثر المروري ورفع العوائق في الموقع وإسعاف الإصابة باتجاه مستشفى الأمير هاشم العسكري بسبب تغيير المسرب بشكل مفاجئ.
ودعا السائقين إلى الالتزام بقواعد وأولويات المرور والابتعاد عن المخالفات الخطرة وضرورة الالتزام بالمسارب المخصصة والابتعاد عن السرعات العالية للمحافظة على سلامتهم وسلامة مستخدمي الطريق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ضبط حدث مركبة طريق الزرقاء المفرق
إقرأ أيضاً:
أغرب العادات الرمضانية حول العالم.. قطع الطريق وضرب الزوجات
يتميز شهر رمضان المبارك بتقاليد وعادات فريدة تختلف من بلد لآخر، حيث تحمل بعض الشعوب موروثات ثقافية غريبة قد تبدو غير مألوفة، والمنتشرة في مختلف دول العالم.
يحرص السودانيون خلال رمضان على إيقاف المسافرين قبل موعد الإفطار بلحظات، ودعوتهم لتناول الطعام معهم في تقليد يُعرف باسم "قطع الطريق"، الذي يعكس كرم الضيافة المتجذر لديهم.
كما يُقام في الأيام الأخيرة من رمضان ما يُعرف بـ"ليلة الحنجرة"، حيث يتم إحياء ذكرى من فقدوا أحد أحبائهم خلال الشهر الكريم عبر تقديم التمر والمشروبات للمعزين.
قبل دخول رمضان، يقوم الرجال والأطفال في موريتانيا بحلق رؤوسهم تمامًا، فيما يُعرف بـ"زغبة رمضان"، اعتقادًا بأن الشعر الجديد الذي ينمو خلال الشهر يحمل البركة.
ومن العادات الأخرى أن يختار البعض البقاء داخل منازلهم ليلة 27 رمضان، وإشعال البخور فيها، اعتقادًا بأنها ليلة مباركة تجلب الحماية من الشرور.
في باكستان، تنتشر لعبة تُعرف بـ"حرب البيض، حيث يتنافس المشاركون على كسر البيض المسلوق لبعضهم البعض، وتستمر هذه المسابقة حتى وقت السحور.
كما يُقام احتفال خاص للأطفال الذين يصومون لأول مرة، حيث يرتدي الصبيان ملابس العريس مع قطعة قماش ذهبية على الرأس، فيما يرتدي الوالدان الأبيض، تشجيعًا لهم على الصيام.
يحرص سكان الشيشان في روسيا على إطلاق اسم "رمضان" على المولود الذكر، و"مرحة" على المولودة الأنثى، إذا ولدوا خلال الشهر الفضيل، اعتقادًا بأن ذلك يجلب البركة لهم.
قبل بدء رمضان، يحرص المسلمون في إندونيسيا على الاغتسال في الينابيع والمياه الجارية في طقس يُعرف بـ"بادوسان"، اعتقادًا بأنه يطهّر الجسد والروح استعدادًا للصيام. كما يقومون بزيارة قبور أقاربهم، وتزيينها بالزهور وقراءة الأدعية لهم.
مع الإعلان عن رؤية هلال رمضان، تعلو الزغاريد في المنازل التركية فرحًا بقدوم الشهر الكريم، كما تُعطَّر البيوت بماء الورد والعنبر والمسك طوال الشهر.
أما في وقت السحور، فتجوب فرق الطبول شوارع المدن التركية لإيقاظ الناس، مما قد يتسبب في فزع البعض لكنه تقليد متوارث منذ العهد العثماني.
في قبيلة "لانغو" الأوغندية، يقوم الأزواج بضرب رؤوس زوجاتهم قبل الإفطار، اعتقادًا بأن ذلك يمنحهن الصبر خلال الصيام. ورغم غرابة العادة، فإن النساء يتقبلنها دون اعتراض، ثم يقمن بإعداد الطعام بعد ذلك.
الإفطار بالبطيخ والشاي المُحلى في الصينيفضّل المسلمون في الصين تأخير وجبة الإفطار إلى ما بعد صلاة التراويح، ويكسرون صيامهم بالبطيخ الأحمر قبل الذهاب إلى المسجد.
كما يحرصون على تناول التمر مع الشاي المحلّى بكميات كبيرة من السكر.