منوعات ثريدز يعزز شعبية تطبيق يحمل نفس الاسم
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
منوعات، ثريدز يعزز شعبية تطبيق يحمل نفس الاسم،أرشيف الإثنين 17 يوليو 2023 15 41حظي تطبيق ثريدز ، الذي أطلقته .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ثريدز يعزز شعبية تطبيق يحمل نفس الاسم، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
(أرشيف)
الإثنين 17 يوليو 2023 / 15:41
حظي تطبيق ثريدز، الذي أطلقته ميتا مؤخراً، بشعبية كبيرة في جميع أنحاء العالم، ويبدو أن هذه الشعبية انعكست أيضاً على تطبيق يحمل نفس الاسم، حيث شهد إقبالاً كبيراً في الآونة الأخيرة.
وشهد ثريدز، وهو بديل Slack الذي كان موجوداً منذ عام 2019، بأكثر من 880.000 عملية تحميل على نظام التشغيل iOS بين 6 و12 يوليو (تموز)، بعد أن كان عدد تنزيلاته قليلاً قبل ذلك.
وأصبح ثريدز (بديل Slack) هو البرنامج 52 الأكثر تنزيلاً على مستوى العالم في متجر آبل. وفي عدد قليل من دول الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك ألمانيا وإسبانيا وإيطاليا، تمكن حتى من اختراق المراكز العشرة الأولى، وقد يكون لذلك علاقة بحقيقة أن ثريدز من إنستغرام غير متوفر في الاتحاد الأوروبي، وبدأت ميتا في حظر الأشخاص الذين يحاولون الوصول إلى الخدمة من خلال VPN.
بالإضافة إلى ذلك، ونظراً لكونه يمتلك النطاق thread.com، فقد تمتع ثريدز (بديل Slack) بزيادة "كبيرة" في حركة المرور إلى موقعه على الويب.وفي الواقع، أضافت الشركة مؤخراً ملاحظة إلى صفحتها الأولى تعلن فيها أنها "غير مرتبطة بـ إنستغرام". وعلى تويتر، ستجد إخلاء مسؤولية مشابه، حيث توضح الشركة "ليس لدينا أي ارتباط مع ميتا. لكنك مرحب بك للبقاء هنا".
pic.twitter.com/r6DpBbRWh8
— threads (@Threads) ٧ يوليو ٢٠٢٣ولم تكن ميتا الشركة الأولى التي تستخدم نفس العلامة التجارية، فهناك عدد من الشركات تسمى Lightyear، بما في ذلك شركة لتشغيل المركبات الكهربائية الشمسية، ومنصة للدورات التدريبية عبر الإنترنت، وشركتين منفصلتين في مجال التكنولوجيا المالية، بحسب موقع إن غادجيت.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ثريدز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
غروسي: الاتفاق النووي لم يتبقَ منه سوى الاسم فقط
بغداد اليوم - متابعة
صرح المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، اليوم الثلاثاء (25 آذار 2025)، بأن الاتفاق النووي مع إيران لم يعد موجودًا عمليًا، ولم يتبقَّ منه سوى الاسم، مشددًا على ضرورة وضع إطار وتفاهم جديدين لمراقبة البرنامج النووي الإيراني.
وفي مقابلة مع شبكة "بلومبرغ"، قال غروسي: "نحن في لحظة حاسمة، حيث نعلم أن هناك تحركات من قبل إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للتواصل مع إيران، بما في ذلك إرسال رسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني".
وأضاف: "كنت في طهران في نوفمبر الماضي، حيث التقيت بالرئيس الإيراني ووزير الخارجية، ومن المحتمل أن أزور إيران مرة أخرى قريبًا. أعتقد أنه من الواضح تمامًا أننا بحاجة إلى تفاهم جديد مع إيران يضمن بشكل قاطع عدم قدرتها على امتلاك سلاح نووي، لا سيما في ظل الوضع غير المستقر في الشرق الأوسط، إذ إن إضافة عنصر نووي إلى هذه المعادلة سيكون كارثيًا".
وأكد غروسي أن "هناك إجماعًا دوليًا على ضرورة منع هذا السيناريو، لكن السؤال هو كيف يمكن تحقيق ذلك"، مضيفًا أن الاتفاق النووي لعام 2015 الذي تم التوصل إليه بعد جهود كبيرة "لم يعد موجودًا اليوم، ولم يتبقَّ منه سوى الاسم فقط".
وفيما يتعلق بالملفات العالقة بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية، زعم غروسي أن "الوكالة اكتشفت آثارًا لليورانيوم في مواقع لم يكن من المفترض أن تشهد أي أنشطة نووية"، مضيفًا أن إيران لم تقدم إجابات مقنعة حول مصدر هذه المواد أو المعدات المستخدمة في معالجتها.
وقال: "لقد طلبنا من إيران توضيحات حول أماكن وجود هذه المواد والمعدات، لكن الإجابات التي تلقيناها إما غير مرضية أو لم نحصل على أي رد على الإطلاق. لذلك، فإن هذه القضية لا تزال مفتوحة، وسأواصل مناقشتها خلال زيارتي المقبلة إلى طهران".
وأشار غروسي إلى أن القضايا العالقة مع إيران باتت متشابكة بين الأسئلة القديمة غير المحلولة وإمكانية التوصل إلى اتفاق جديد، مضيفًا: "كما هو واضح، لا يمكن بناء أي اتفاق على أرضية غير مستقرة. نحتاج إلى أدوات واضحة لتحديد الطريق إلى الأمام".
وأكد غروسي أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعمل مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية على إيجاد حل للملف النووي الإيراني، مشددًا على أن هذا الأمر "ضروري للغاية ولا يمكن تأجيله".
وفي المقابل، تؤكد إيران أن برنامجها النووي سلمي بالكامل، متهمة الغرب باستخدام القضية النووية كأداة للضغط السياسي. وتشير طهران إلى أنها التزمت بتعهداتها بموجب الاتفاق النووي، بينما انسحبت الولايات المتحدة منه في عام 2018 ولم تفِ الدول الأوروبية بالتزاماتها، مما دفع إيران إلى تقليص بعض التزاماتها في إطار حقوقها ضمن الاتفاق.
كما تواصل إيران التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مشددة على أنها مستعدة للتوصل إلى اتفاق جديد بشرط تقديم ضمانات حقيقية لرفع العقوبات وعدم تكرار انسحاب واشنطن من أي اتفاق مستقبلي.