النهار أونلاين:
2025-05-01@08:09:01 GMT

ملف شخصي مذهل لملكة جمال أمريكا 2024

تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT

ملف شخصي مذهل لملكة جمال أمريكا 2024

تم اختيار ماديسون مارش، وهي شقراء تبلغ من العمر 22 عامًا وملازم ثاني في قوات الجيش الأمريكي. ملكة جمال أمريكا في 14 جانفي، بعد أن كانت ملكة جمال كولورادو.

شغوفة بالطيران منذ الطفولة، حصلت ماديسون مارش على رخصة الطيران في سن السادسة عشرة. تخرجت في الفيزياء الفلكية، كما درست العلوم السياسية في كلية كينيدي بجامعة هارفارد.

وقالت في مقابلة نقلتها المسابقة عبر موقع إنستغرام “أنا سعيدة للغاية. لأنني تمكنت من تمثيل النساء اللاتي يستطعن ​​كسر الصور النمطية”.

كما تتمتع ملكة جمال أمريكا 2024 الجديدة، ماديسون مارش، بمظهر فريد إلى حد ما. وهي طالبة في جامعة هارفارد، وتستعد أيضًا لتصبح طيارة مقاتلة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

جامعة هارفارد تصدر تقريرين منفصلين حول معاداة السامية والإسلاموفوبيا

أصدرت جامعة هارفارد الأمريكية، تقريرين داخليين٬ أعدتهما مجموعتا عمل منفصلتان، لتقييم واقع التحيز والتمييز داخل الحرم الجامعي، وسط تصاعد الجدل بشأن الحريات الأكاديمية والانقسام المتزايد بين مكونات المجتمع الجامعي. 

  تناول التقرير الأول مظاهر معاداة السامية والتحيز ضد الاحتلال الإسرائيلي، فيما خصص الثاني لرصد التمييز الممارس ضد المسلمين والعرب والفلسطينيين والإسلاموفوبيا.

وأعلن رئيس الجامعة، آلان غاربر، نتائج التقريرين في رسالة وجهها إلى مجتمع الجامعة، أعرب فيها عن أسفه لما شهدته هارفارد خلال العام الدراسي 2023-2024، واصفًا إياه بأنه "عام مخيب للآمال ومؤلم"، مضيفًا أن شعور الانتماء في الحرم الجامعي تعرض لتآكل خطير نتيجة التجاذبات الحادة. 

وقال غاربر: "بعض الطلاب يشعرون أنهم دُفعوا إلى هامش الحياة الجامعية بسبب هوياتهم أو معتقداتهم، وهو أمر لا يمكن التغاضي عنه".

وأبرز التقريران شعورًا مشتركًا بالغربة لدى طلاب ينتمون إلى ديانات وخلفيات مختلفة، حيث تحدث تقرير معاداة السامية عن حالات أخفى فيها الطلاب اليهود هوياتهم الدينية خشية التعرض للإهانة أو النبذ، بينما أكد التقرير الخاص بالتحيز ضد المسلمين والعرب أن طلابًا وأساتذة وموظفين شعروا بالتهميش والصمت المطبق تجاه وجهات نظرهم، وتعرض بعضهم، ومنهم طالبة وُضع وجهها ورقم هاتفها على شاحنة جابت الحرم الجامعي، لحملات تشهير وتهديدات بالقتل.


وفي خضم هذا الجدل الداخلي، لوّح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقطع التمويل الفيدرالي عن جامعة هارفارد، موجهًا انتقادات لاذعة للمؤسسة التعليمية على خلفية ما اعتبره رفضًا لمطالبه المتعلقة بالتوظيف والإدارة وتقييد حرية التعبير. 

وقال ترامب في تصريحات الأربعاء، مخاطبًا وزيرة التعليم ليندا ماكمان: "يبدو أننا لن نقدّم لهم المزيد من المنح... إنهم لا يتصرفون بشكل جيد".

وكانت إدارة ترامب قد صعّدت خلال الأسابيع الماضية إجراءاتها ضد هارفارد، بإطلاق مراجعة رسمية لحوالي 9 مليارات دولار من التمويل الفيدرالي المخصص للجامعة، وطالبتها بالكشف عن علاقاتها الخارجية، ملوّحة بإلغاء إعفائها الضريبي ومنعها من تسجيل طلاب أجانب.

وردّت الجامعة على هذه الضغوط بإجراءات قانونية، رافضة ما وصفته بـ"الهجوم على الحرية الأكاديمية"، كما أقامت دعوى قضائية ضد الإدارة الأمريكية بعد تجميد نحو 2.3 مليار دولار من تمويلها.

وتأتي هذه التطورات في ظل تصاعد المظاهرات والاحتجاجات الداعمة لفلسطين اندلعت أولاً بجامعة كولومبيا، ثم امتدت إلى أكثر من 50 جامعة أمريكية، شهدت اعتقال أكثر من 3100 شخص، من بينهم طلاب وأساتذة، في مشهد يعكس التوتر المتزايد بين حرية التعبير والضغوط السياسية.

مقالات مشابهة

  • جامعة هارفارد تصدر تقريرين منفصلين حول معاداة السامية والإسلاموفوبيا
  • الشباب في خطر.. تراجع صادم في السعادة عالميا
  • هل تنجو الجامعات الأميركية من تجميد التمويل الحكومي الضخم؟
  • جامعات أمريكا تنتفض ضد ترامب.. 400 رئيس يعارضون قمع مناصري فلسطين
  • تكنولوجيا مبتكرة وأداء مذهل.. أفضل الهواتف لعام 2025
  • ترامب وهارفارد والحرية الأكاديمية
  • اختراع مذهل
  • بعد تحديها لها.. إدارة ترامب تتهم جامعة هارفارد بالتمييز على أساس العرق
  • ملكة كابلي تستعرض هدايا يوم ميلادها الفاخرة
  • جميع الأرقام القياسية التي حققها لامين جمال جوهرة برشلونة