شمال كردفان تدشن دورة حرب المدن «القناصة»
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
رصد – نبض السودان
دشن مدير دائرة الشئون العامة لشرطة ولاية شمال كردفان ممثل السيد مدير الشرطة العميد شرطة محمد عثمان البخيت الامين بدائرة الطوارئ لشرطة الولاية دورة حرب المدن (القناصة) والاسلحة المساندة لمنسوبي شرطة الولاية بحضور مدير شرطة محلية شيكان ومدير دائرة الشئون والسيد مدير دائرة الطوارئ بشرطة الولاية ومدير ادارة التدريب بشرطة الولاية والدارسين بالدورة.
مدير دائرة الشئون العامة لشرطة الولاية أشار إلى ان الدورة تأتي باشراف مدير شرطة ولاية شمال كردفان لمدة ثلاثة اسابيع لعدد (٥٠) دارس من شرطة الولاية في اطار اھتمامات الادارة العامة للتدريب وشرطة الولاية بأمر التدريب ورفع القدرات للمنسوبين وسوف تتواصل الدورات تباعا.
مدير دائرة الشئون العامة لشرطة الولاية رحب بالحضور مھنئا قوات الشرطة بالولاية باعياد الاستقلال المجيد متمنيا ان تنعم البلاد بالامن والاستقرار والسلام ، مشيرا الي ان التدريب يعني التطور مؤكدا علي اھمية العلم والتدريب في المسيرة العملية لافراد الشرطة ، مبينا ان ھذة الدورة تاتي في استھلالية العام واستمرارية مثل ھذة الدورات في ظل الظروف التي تمر بھا الولاية والبلاد من اجل الاستعداد وتقديم المزيد من الواجب الوطني و ھي مھمةللدارسين لانھا تعتبر كورس مركزي.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: تدشن حرب دورة شمال كردفان شرطة الولایة
إقرأ أيضاً:
الهيئة العامة للنقل تطلق مشروع NextWave لتعزيز التدريب البحري
الرياض
أطلقت الهيئة العامة للنقل بالتعاون مع شركة “بحري” والمنظمة البحرية الدولية (IMO) مشروع NextWave Seafarers الأول من نوعه، والذي يهدف إلى تدريب 20 طالبًا من الأكاديميات البحرية في الدول الجزرية الصغيرة النامية (SIDS) وأقل البلدان نموًا (LDCs) خلال عامي 2025-2026.
ويهدف المشروع إلى تمكين المتدربين من اكتساب الخبرة العملية اللازمة للعمل في القطاع البحري، من خلال تدريبهم على متن السفن السعودية.
كما يعزز المشروع التعاون الدولي بين الدول الأعضاء في المنظمة البحرية الدولية وشركات الشحن، مما يدعم مبادرات بناء القدرات ويعالج النقص العالمي في أطقم السفن.
ويُعد هذا المشروع، الذي تبلغ قيمته الإجمالية 700,000 دولار أمريكي (ما يعادل 2,625,000 ريال سعودي)، خطوةً رائدة نحو تمكين البحارة من الدول الأقل نموًا، حيث يركز على تحليل التحديات التي تواجههم، مثل صعوبة الحصول على فرص التدريب العملي في البحر ومتطلبات العمل على متن السفن.
كما يدعم المشروع الأبحاث المتقدمة الهادفة إلى تحسين اللوائح الدولية المتعلقة بالقطاع البحري وتعزيز فرص التدريب.
ويأتي ذلك في إطار رؤية المملكة لدعم القطاع البحري وتوسيع الفرص الوظيفية أمام البحارة في هذه الدول، مما يسهم في بناء مستقبل مستدام لصناعة الشحن.
من خلال هذا المشروع، تؤكد المملكة التزامها بتطوير معايير النقل البحري العالمية، وتعزيز التعاون الدولي، وتحفيز الاستثمارات في برامج التدريب البحري. كما تسعى إلى تحقيق تغيير إيجابي في القطاع البحري، بما يسهم في دعم النمو المستمر لهذا المجال الحيوي، وتحقيق الاستدامة عبر تمكين البحارة من مختلف أنحاء العالم، خصوصًا من المناطق الأقل حظًا.