صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد الإمارات واليابان تعاون استراتيجي في تحول الطاقة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي الإثنين 17 يوليو 2023 15 39تشكل العلاقات بين الإمارات واليابان نموذجاً راسخاً يجسد عمق الشراكة الاستراتيجية بين .، والان مشاهدة التفاصيل.

الإمارات واليابان.. تعاون استراتيجي في تحول الطاقة

الإثنين 17 يوليو 2023 / 15:39

تشكل العلاقات بين الإمارات واليابان نموذجاً راسخاً يجسد عمق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية والدبلوماسية، ودورهما المحوري في دفع مسارات التنمية المستدامة عبر العالم.

وتستند العلاقات إلى أسس راسخة ومتينة من علاقات التعاون الاقتصادي بين البلدين والتي تمتد لأكثر من خمسين عاماً تم خلالها التركيز على عدة مجالات شملت التنمية الاقتصادية والصناعية وإمدادات الطاقة ووقود الهيدروجين والعمل المناخي ودفع فرص النمو منخفض الانبعاثات، إلى جانب بحث فرص التعاون الاستراتيجي الجديدة بين الدولة واليابان.ويتعاون البلدان في العديد من المجالات والمبادرات المشتركة الحالية والتي تتضمن إنتاج الهيدروجين والأمونيا الزرقاء منخفضة الانبعاثات بما يلبي طموح دولة الإمارات واليابان للاستفادة من التقنيات الجديدة المجدية تجارياً للحد من الانبعاثات.

الشراكة الاستراتيجية الشاملة

وتركز دولة الإمارات من جانبها على تعزيز التعاون الثنائي في إطار دبلوماسية المناخ لدفع التنمية الاقتصادية وتمكين النمو منخفض الانبعاثات وتعزيز أمن الطاقة.وتستند العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات واليابان على شراكات طويلة الأمد في قطاع الطاقة والعمل المشترك للاستفادة من الفرص الاقتصادية التي يتيحها التحوّل في القطاع وتعزيز التعاون الصناعي وتوسيع العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين الصديقين.

تحديات المناخ

وتعد دولة الإمارات من جانبها ثاني أكبر الدول الموردة للنفط إلى دولة اليابان ومصدرا مهما لتزويدها بالغاز الطبيعي والألومنيوم وتغطي أكثر من 20% من احتياجاتها إلى جانب مواصلتها الاستثمار المسؤول لتعزيز ريادتها مزودا عالميا موثوقا للطاقة .وتُشكل دولة الإمارات بدورها مصدراً آمناً ومستقراً وموثوقاً لتزويد اليابان بمصادر الطاقة و تلعب أيضا دور الشريك الاستراتيجي والمتعاون في مختلف المجالات.

الأمونيا الزرقاء

ويسهم هذا المشروع في ترسيخ ريادة دولة الإمارات في مجال الوقود منخفض الكربون من خلال الاستفادة من الطلب العالمي على الأمونيا الزرقاء بوصفه وقودا حاملا للهيدروجين النظيف.ومن المتوقع أن يبدأ مشروع إنتاج الأمونيا الزرقاء عالمي المستوى عمليات الإنتاج في عام 2025 بطاقة إنتاجي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ابتداء من الفاتح جانفي.. دولة بـ “شنغن” ترفع الحواجز أمام العمال الأجانب

اعتبارًا من 1 جانفي 2025، سيتمكن العمال الأجانب المؤهلون تأهيلاً عاليًا من الحصول على البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي في السويد بشروط أقل صرامة.

وقد قرر البرلمان السويدي تنفيذ توجيهات الاتحاد الأوروبي بشأن البطاقة الزرقاء.

وسيسمح تنفيذ هذا التغيير، المقرر إجراؤه في 1 جانفي 2025، للعمال الأجانب المؤهلين تأهيلا عاليا. بالحصول على البطاقة الزرقاء الأوروبية بموجب قواعد أكثر بساطة وسيستفيدون من ظروف أكثر ملائمة للعمل في السويد.

وتريد السويد جذب المزيد من المواهب الأجنبية وتشجيعهم على العمل في شركاتها. وتخطط البلاد. أيضًا لتعزيز عرضها للفرص والوظائف للسماح للأجانب بالعثور على وظيفة أحلامهم بسهولة أكبر.

وسيتم تخفيض المبلغ المطلوب من 1.5 مرة متوسط ​​إجمالي الراتب السنوي إلى 1.25 مرة متوسط ​​إجمالي الراتب السنوي. بالإضافة إلى ذلك، سيتمكن عدد أكبر من العمال الأجانب من الحصول على هذه الوثيقة وتغيير وظائفهم. دون الحاجة إلى التقدم بطلب للحصول على البطاقة الزرقاء الأوروبية الجديدة، ولا سيما عن طريق إبلاغ وكالة الهجرة بهذا التغيير.

علاوة على ذلك، قررت دولة شنغن هذه خفض مدة عقد العمل المطلوب للحصول على هذه الوثيقة الثمينة إلى النصف. وستكون هذه المدة ستة أشهر مقارنة بسنة واحدة حاليا.

المعالجة السريعة لطلبات البطاقة الزرقاء الأوروبية

كما قررت السلطات السويدية تمديد إمكانية الترقية من تصاريح الإقامة الأخرى إلى البطاقة الزرقاء الأوروبية. دون الحاجة إلى مغادرة البلاد. اعتبارًا من الشهر المقبل، سيتمكن العمال الذين حصلوا على البطاقة الزرقاء من دولة أخرى. خلال الاثني عشر شهرًا الماضية من التقدم بطلب للحصول على الوثيقة السويدية باستخدام إجراء أكثر بساطة.

وأعلنت الحكومة السويدية بداية نوفمبر الماضي، تسريع أوقات معالجة الطلبات للسماح للعمال الأجانب بالاستفادة من مزايا هذه الوثيقة بسرعة أكبر. وفي الواقع، منذ هذا الإعلان، انخفض هذا الموعد النهائي من 90 يومًا إلى 30 يومًا فقط.

ومن خلال اعتماد هذه الإجراءات الجديدة، ترغب دولة شنغن في أن تصبح أكثر جاذبية للعمال الأجانب المؤهلين تأهيلا عاليا. والحفاظ على مواهبها على أراضيها. هذه فرصة رائعة بشكل خاص للأشخاص الذين يبحثون عن وظيفة جديدة في الخارج.

مقالات مشابهة

  • «امارات» و«لوتاه للوقود الحيوي» توقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في الطاقة المتجددة
  • دليلك المتكامل لمخالفات المرور في دولة الإمارات
  • ابتداء من الفاتح جانفي.. دولة بـ “شنغن” ترفع الحواجز أمام العمال الأجانب
  • تعاون بين “الطاقة والبنية التحتية” و”باكت كربون”
  • تعاون بين «الطاقة والبنية التحتية» و«باكت كربون»
  • تعاون بين «الطاقة والبنية التحتية» و«باكت كربون»
  • الإمارات وبيلاروسيا.. تعاون راسخ وآفاق واعدة
  • تحول استراتيجي في التدريب المهني
  • الإمارات واليابان تبحثان سبل تعزيز الشراكة الاقتصادية
  • الإمارات واليابان تبحثان سبل تعزيز شراكتهما الاقتصادية