الكشف على 1966 مريضا بالمجان في قافلة علاجية بالدقهلية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية، تنظيم قافلة طبية لمدة يومين في قرية الرحمانية بمركز ميت غمر وقعت الكشف الطبي على 1966 مريضا.
وأشار إلى أنه جري الكشف على 1966 مريضاً، وضمت القافلة 11 عيادة منهم 7 متنقلة منها 2أطفال - 2 باطنة - رمد - الأنف والأذن - نساء وتنظيم اسرة، ومعمل طفيليات وأشعة x ray
وأوضح أن القافلة في محافظة الدقهلية تمكنت من الكشف على مختلف التخصصات كالتالي:
- باطنة 313
- أطفال 291
- جراحة 192
- أسنان 122
- جلدية 213
- رمد 178
- أنف وأذن 211
- عظام 299
- نساء وتنظيم أسرة 147
- تم إجراء عدد 179 تحليلاً مختلفاً للمرضى
- 77 حالة أشعة عادية وموجات صوتية
- فحوصات لـ 144 مريضا ضمن مبادرة الكشف المبكر لأمراض السكر والضغط والدم
- تحويل 7 حالات للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم.
- إصدار 7 قرارات للعلاج على نفقة الدولة
وأشار إلى أنه جري تنظيم 40 ندوة تثقيفية في القافلة الطبية بقرية الرحمانية من أجل توعية المواطنين وتم عمل 145 حالة استبيان في الأمور الصحية والعلاجية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قافلة علاجية قافلة طبية محافظة الدقهلية علاج بالمجان
إقرأ أيضاً:
أصول المراسم وتنظيم المؤتمرات.. ورشة عمل بجامعة الجلالة
نظمت جامعة الجلالة في إطار تعزيز قدرات فريق عملها، ورشة عمل تحت عنوان “أصول المراسم في تنظيم وإدارة المؤتمرات”، قدمها السفير قدري عبدالمطلب، مساعد وزير الخارجية الأسبق، ومدير مراسم الخارجية سابقًا، والمستشار الدبلوماسي الحالي لفضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف.
استهدفت الورشة فريق إدارة تطوير الأعمال بالجامعة، حيث جاءت بهدف تعزيز مهاراتهم في مجالات المراسم والبروتوكول وتنظيم المؤتمرات، وذلك في إطار التزام الجامعة بتطوير كفاءات فريق عملها، بما يساهم في تحقيق رؤيتها نحو التميز المؤسسي.
ركزت الورشة على عدد من المحاور الأساسية التي شملت؛ التعريف بالمراسم، البروتوكول، والإتيكيت، مع تسليط الضوء على الفروق الجوهرية بينها.
وأوضح السفير عبدالمطلب، أن المراسم والبروتوكول يعكسان الاحترافية والتميز المؤسسي، مشيرًا إلى أن النجاح في تنظيم المؤتمرات يتطلب الإلمام بأدق التفاصيل، لضمان تقديم صورة إيجابية عن الجامعة داخلياً وخارجياً.
وأعرب المشاركون من فريق إدارة تطوير الأعمال بجامعة الجلالة، عن استفادتهم الكبيرة من الورشة، مؤكدين أنها أضافت لهم مهارات قيمة وأسهمت في تعزيز فهمهم لدور المراسم والبروتوكول في دعم مسيرة العمل المؤسسي.
وائل الفشني: محدش يقدر يقرب من مكانة النقشبندي