زراعة 217 قوقعة سمعية للأطفال والكبار بمدينة الملك عبدالله الطبية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
نجح مركز الرأس والعنق وقاع الجمجمة ممثلاً في مركز زراعة القوقعة بمدينة الملك عبدالله الطبية عضو تجمع مكة المكرمة الصحي، في زراعة أكثر من ٢١٧ قوقعة سمعية للمستفيدين من خدماتها من فئة الأطفال والكبار.
وذلك منذ انطلاق المركز عام ٢٠١٨ بمعدل تقريبي بلغ ٥٥ حالة لكل سنة، ضمن عمليات معقدة ونادرة.زراعة القوقعةويقدم مركز زراعة القوقعة بالمدينة الطبية الذي بدأت انطلاقة خدماته في عام ٢٠١٨ بتشخيص وعلاج فئات الأطفال والكبار من ذوي الإعاقة السمعية وضعف السمع العصبي الحسي العميق والشديد، وكذلك ضعف السمع التوصيلي بجميع فئاته.
أخبار متعلقة مبادرة تطوعية لإزالة الكتابات العشوائية من الجدران بأحياء الطائفموعد نتيجة اختبار القدرات العامة الورقي.. التفاصيل ورابط الاستعلامكما يقوم المركز أيضا بزراعة جميع أنواع المعينات السمعية الأخرى، كالسماعات العظمية وزراعة سماعات الأذن الوسطى وحالات تشوهات الأذن الداخلية، علاوة على تقديم خدمات التأهيل لجميع زارعي القوقعة لمدة سنتين وأكثر بعد الزراعة.عيادة مشتركةويخضع جميع المستفيدين إلى عرض حالاتهم على لجنة زراعة القوقعة بالمدينة الطبية(Cochlear advisory board ) وذلك بغرض دراسة أهلية الحالة وإيضاح نتائجها ومدى استفادتها من الزراعة.
كما قام المركز باستحداث عيادة مشتركة كل يوم اثنين صباحا cochlear) counselling ) يقوم بالإشراف عليها جراحين متخصصين وذو كفاءة عالية في زراعة القوقعة واستشاري السمعيات وأخصائي التخاطب، يتم خلاله شرح البرنامج لللمستفيدين، والتوعية بأهميته والإجابة على استفساراتهم.
وتميز العيادة بوجود هذه النخبة من الفريق ليختصر على المريض ٣ مواعيد في زيارة واحدة وذلك لتحسين وتجويد تجربة المريض والمستفيد، بتقليل عدد المواعيد ومراعاة حاجات ووقت القادمين من خارج المنطقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عبدالعزيز العمري جدة مدينة الملك عبدالله الطبية زراعة القوقعة السعودية زراعة القوقعة
إقرأ أيضاً:
«زراعة الغربية»: الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من القمح أولوية قصوى للعمل البحثي
قال الدكتور ناجح فوزي، وكيل وزارة الزراعة بالغربية، إن الحملة القومية لمحصول القمح تأتي في ظل اهتمام القيادة السياسية بالقطاع الزراعي لتحقيق أهداف الدولة المصرية في الأمن الغذائي، اعتمادا على أحد أهم محاصيل الأمن الغذائي وهو القمح.
جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده وكيل وزارة الزراعة بالغربية، مع أعضاء الحملة القومية للنهوض بمحصول القمح، مشيرًا إلى التوعية بأهمية تطبيق السياسة الصنفية للقمح للتأقلم مع الظروف المناخية لضمان إنتاجية مرتفعة تخدم هذه الأهداف.
الاكتفاء الذاتي من القمح يأتي على قمة أولويات العمل البحثيوبين وكيل وزارة الزراعة بالغربية، في بيان صحفي، أن الاكتفاء الذاتي من القمح يأتي على قمة أولويات العمل البحثي لإرتباطه بمفهوم الأمن الغذائي، لذا أصبح من الواجب علينا زيادة الاهتمام بإنتاج القمح وتوعية المزارعين على أهمية زراعة لتحقيق أعلى قدر من الأمن الغذائي للشعب المصرى.
التعامل مع التغيرات المناخية لتقليل الفقد في المحصولوأضاف وكيل وزارة الزراعة بالغربية أنه يجب التعامل مع التغيرات المناخية لتقليل الفقد في المحصول ومكافحة الآفات خاصة دودة الحشد التي أصبحت تمثل خطرا شديدا ليس على المحاصيل الصيفية فقط بل امتدت الإصابة إلى المحاصيل الشتوية وأشاد وكيل الوزارة بدور الادارة العامة للإرشاد الزراعي بمديرية الزراعة بالغربية، التي تقوم بعمل ندوات إرشادية توعوية ومدارس حقلية للمزارعين في شتى ربوع قرى ومراكز محافظة الغربية، عن أهمية زراعة محصول القمح، وطرق الزراعة، واختيار أفضل أصناف التقاوي التي تناسب كل تربة دون غيرها عالية المحصول مقاومة للأمراض.