السعودية: إجراء عمليات التجميل لا تمنع عبور الجوازات في المطارات
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن السعودية إجراء عمليات التجميل لا تمنع عبور الجوازات في المطارات، قالت السعودية، إن إجراء عمليات التجميل للنساء والرجال لا تمنعهم عبور بوابات الجوازات في المطارات، إذ إن السلطات تستخدم تقنيات أخرى للتعرف على .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السعودية: إجراء عمليات التجميل لا تمنع عبور الجوازات في المطارات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت السعودية، إن إجراء عمليات التجميل للنساء والرجال لا تمنعهم عبور بوابات الجوازات في المطارات، إذ إن السلطات تستخدم تقنيات أخرى للتعرف على الأشخاص.
ونقلت صحيفة "عكاظ" السعودية، عن وزارة الداخلية السعودية، الإثنين، القول إن عمليات التجميل لدواعي طبية أو كمالية سواء للرجال أو النساء وتغير ملامح الوجه بعكس صورة جواز السفر "لن تؤثر على مرورهم من بوابة تفتيش الجوازات في المطارات".
وأضاف أنه "في حال الخروج من البلاد والعودة إليها بعد الخضوع لعملية تجميل حتى ولو بنسبة كبيرة، لن يمنع ذلك من استكمال إجراءات الدخول حتى لو كانت الصورة في جواز السفر غير مطابقة لملامح الوجه الواقعية، لاعتماد المنافذ على تقنيات متطورة من ضمنها بصمة اليد والعين للتعرف على الأشخاص في كل الحالات".
وأوضح المتحدث باسم الداخلية، أن إدارة الجوازات السعودية تعتمد الصورة الشخصية في جواز السفر من خلال الصورة الأساسية المعتمدة بشكل مسبق في الأحوال المدنية عند إصدار بطاقة الأحوال المدنية أو تجديدها، وهي الجهة المختصة في حال وجود أي تحديث على الصورة الشخصية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الحكومة السورية تمنع قواتها من التوجه لمناطق سيطرة قسد
أفادت وسائل إعلام سورية، يوم الأربعاء، بأن الحكومة أصدرت تعميمًا داخليًا يمنع قواتها من التوجه إلى مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد" في الوقت الراهن.
ونقل "تلفزيون سوريا" عن مصدر خاص أن القرار جاء خشية "حدوث تصرفات فردية" من قبل بعض العناصر، مشيرًا إلى أن التعميم سيظل ساريًا حتى تنفيذ اتفاق تسليم مؤسسات الدولة وانخراط "قسد" بشكل كامل في الحكومة السورية.
وكانت الرئاسة السورية قد أعلنت، يوم الإثنين، أن قوات سوريا الديمقراطية، التي تسيطر على جزء كبير من شمال شرق البلاد، وقعت اتفاقًا للانضمام إلى مؤسسات الدولة الجديدة، يقضي بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية التي تديرها "قسد" مع الدولة، مع وضع المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز تحت سيطرة إدارة دمشق.
ويأتي هذا الاتفاق في توقيت حساس بالنسبة للحكومة السورية الجديدة، التي تواجه ضغوطًا داخلية ودولية، خاصة في ظل الاتهامات التي طالتها بشأن عمليات قتل لأفراد من الأقلية العلوية في غرب سوريا.
وقد أثارت هذه الاتهامات جدلًا واسعًا، إذ تحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان وشهود عيان عن مقتل مئات المدنيين في قرى تقطنها أغلبية علوية.
وفي هذا السياق، تعهد الرئيس السوري أحمد الشرع، يوم الإثنين، بفتح تحقيق شامل حول هذه الأحداث، مؤكدًا أن العنف الطائفي يمثل تهديدًا لجهوده في لمّ شمل البلاد بعد صراع استمر 14 عامًا. وتزايدت الدعوات الدولية لمحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم، وسط مخاوف من أن تؤثر هذه التطورات على مستقبل التسوية السياسية في سوريا.