وساطة “قطرية-فرنسية” تنجح في إبرام صفقة لإدخال أدوية وشحنة مساعدات لقطاع غزة
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
نجحت وساطة “قطرية – فرنسية” في التوصل إلى اتفاق بين حركة حماس وإسرائيل، يشمل إدخال أدوية وشحنة مساعدات إنسانية إلى المدنيين في قطاع غزة، ولاسيما في المناطق الأكثر تأثرًا وتضررًا، مقابل إيصال الأدوية التي يحتاج إليها المحتجزون الإسرائيليون في القطاع، وفقًا لما أعلنه ماجد الأنصاري المتحدث باسم الخارجية القطرية أمس الثلاثاء.
وأوضح الأنصاري أن الأدوية والمساعدات سترسل اليوم الأربعاء إلى مدينة العريش المصرية على متن طائرتين تابعتين للجيش القطري تمهيدًا لنقلها إلى قطاع غزة، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
وأكد الأنصاري استمرار الجهود مع الشركاء الإقليميين والدوليين خلال المرحلة المقبلة، خاصة في الجوانب الإنسانية والإخلاء الطبي، في إطار الجهود القطرية لإنهاء الحرب في قطاع غزة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“القسام” تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من مسافة صفر
#سواليف
أعلنت ” #كتائب_القسام” مساء اليوم الخميس، تمكن مقاتليها من الاشتباك مع #قوة_إسرائيلية راجلة قوامها 15 جنديا والإجهاز عليهم من #مسافة_صفر في منطقة ميدان #بيت لاهيا_شمال قطاع #غزة.
وقالت القسام في بيان عبر قناتها على “تلغرام”: “تمكن مجاهدو القسام من الاشتباك مع قوة صهيونية راجلة قوامها 15 جنديا والإجهاز عليهم من مسافة صفر في منطقة ميدان بيت لاهيا شمال قطاع غزة”.
كما أعلنت “كتائب القسام”، “استهداف دبابة صهيونية من نوع ميركفاه بقذيفة تاندوم بالقرب من منطقة الصفطاوي غرب معسكر جباليا شمال القطاع”.
مقالات ذات صلة نتنياهو يهاجم بابا الفاتيكان بعد دعوته للتحقيق في ارتكاب إبادة جماعية بغزة 2024/11/21يأتي ذلك فيما يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف النازحين ومراكز الإيواء في القطاع، في وقت نفذ الطيران الإسرائيلي سلسة غارات على شمال القطاع، بينما وسعت المدفعية قصفها في الجنوب.
ونسف الجيش الإسرائيلي عددا من المنازل السكنية في مخيم جباليا، وقصف مناطق مأهولة في شمال مخيم النصيرات وشن غارات على منازل في جباليا البلد ما أوقع عشرات الشهداء والجرحى.
ولليوم الـ29 على التوالي، ما يزال الدفاع المدني معطلا قسرا في كافة مناطق شمال قطاع غزة بفعل الاستهداف والهجوم الإسرائيلي المستمر، وبات عشرات آلاف الفلسطينيين هناك بدون رعاية إنسانية وطبية.