قسم البحث الجنائي يُلقي القبض على تاجر حشيش في منطقة الليثي بنغازي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
الوطن | متابعات
قام قسم البحث الجنائي في مديرية أمن بنغازي بتنفيذ عملية ألقى فيها القبض على أحد تجار مادة الحشيش المخدرة في منطقة الليثي، هذه الخطوة تأتي تنفيذاً لتوجيهات اللواء أحمد الشامخ، مدير أمن بنغازي، وتأكيداً على التصدي القوي لآفة المخدرات.
وفقًا للمعلومات التي وردت لوحدة القبض بقسم البحث الجنائي، كان المتهم يعتبر من ذوي السوابق وكان يمارس نشاطه الإجرامي بعدة أماكن بمنطقة الليثي.
تحركت وحدة القبض إلى المنطقة المحددة وبفضل التحريات الدقيقة، تمكنوا من رصد المتهم والقبض عليه. وعند تفتيشه، تم العثور على ست قطع كبيرة من مادة الحشيش المخدرة، بالإضافة إلى مبلغ مالي قدره 800 دينار.
تم نقل المتهم إلى القسم، وخلال التحقيق معه تم التأكد من هويته باسم “م.ب.ع”، وهو من مواليد عام 1978. تم إحالته إلى جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
الوسوم#تجارة المخدرات أمن بنغازي إلقاء قبض ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: تجارة المخدرات أمن بنغازي إلقاء قبض ليبيا البحث الجنائی
إقرأ أيضاً:
الشرقية.. القبض على شخص لترويجه مادة "الشبو" المخدر
قبضت دوريات الإدارة العامة للمجاهدين بالمنطقة الشرقية على مواطن لترويجه مادة الميثامفيتامين المخدر (الشبو).
وأُوقف واتخذت الإجراءات النظامية بحقه، جرى لجهة الاختصاص.
دوريات #الإدارة_العامة_للمجاهدين بالمنطقة الشرقية تقبض على شخص لترويجه مادة الميثامفيتامين المخدر (الشبو).#الحرب_على_المخدرات#بالمرصاد pic.twitter.com/PNKfpKIbG5— الإدارة العامة للمجاهدين (@GDM_MOI) April 30, 2025الإبلاغ عن المخدراتوتهيب الجهات الأمنية بالإبلاغ عن كل ما يتوافر من معلومات لدى المواطنين والمقيمين عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بالأرقام (911) في مناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة، ورقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني (Email:[email protected]).
أخبار متعلقة بالتفاصيل.. طلاب الشرقية يحصدون 7 ميداليات في ملتقيات "موهبة"تعليم الشرقية يفتح التسجيل للنقل المدرسي 1447 عبر ”نور“جازان.. القبض على مواطن لنقله 10 مخالفين لنظام أمن الحدودوستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا