النيل للطيران توسع خطوطها الجوية وتسير خطاً جديداً "القاهرة / نجران" بالسعودية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
في إطار الجهود التنموية التي تتبناها وزارة الطيران المدني المصري من أجل تنشيط الحركة الجوية والسياحية الوافدة من وإلى مصر لتعزيز القدرات التنافسية لقطاع الطيران المدنى على المستويين الإقليمى والدولى بما يعزز من ارتفاع معدلات النمو الاقتصادى المصرى.
وحصلت " النيل للطيران" على موافقة سلطة الطيران المدني المصري بتسيير خطاً جديداً بين " القاهرة ونجران " بالمملكه العربيه السعودية.
وأعلن ريتشارد تأن الرئيس التنفيذي لشركه النيل للطيران، عن بدء الرحلات إعتبارًا من ٢٤ يناير الحالي بواقع رحلتان أسبوعيًا ايام السبت والأربعاء شتاءا وثلاث رحلات اسبوعيًا صيفاً ايام السبت والاثنين والأربعاء، وذلك بما يتماشي مع خطة الدولة لفتح أسواق جديده لجذب مزيد من الحركه السياحية والتجارية علماً بان النيل للطيران تعتبر هي الناقل الوحيد لرحلات طيران مباشرة بين القاهره و نجران بالمملكة، ومع افتتاح الخط الجديد يصبح عدد النقاط التي تصل اليها النيل للطيران بالمملكه العربيه السعودية ١٣ نقطة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الطيران المدني الحركة الجوية قطاع الطيران سلطة الطيران المدني النیل للطیران
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد للطيران» تجربة سفر أفضل بالتقنيات الجديدة
رشا طبيلة (أبوظبي)
تعمل «الاتحاد للطيران» على تعزيز تجارب المسافرين وزيادة فعالية عملياتها، بالاستثمار في الذكاء الاصطناعي والتقنيات الرقمية الجديدة، لجعل تجربة السفر أكثر انسيابية.
وكشف فرانك ميير، الرئيس التنفيذي للشؤون الرقمية في «الاتحاد للطيران» لـ «الاتحاد»، عن كيفية استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي لتحسين خدمات الشركة، بدءاً من عملية التخطيط للرحلة والحجوزات وتجربة المسافرين في المطار ورحلات الطيران.
يقول ميير: «نستثمر في «الاتحاد للطيران» بشكل كبير في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتطوير كل الخدمات، بما فيها الخدمات الإدارية الخلفية».
وأوضح ميير: «نعمل على جعل تجربة الحجز أكثر شخصية، ولتحقيق ذلك نحلل الكثير من البيانات من خلال التجارب السابقة لمسافري «الاتحاد»، وبحث طرق استخدامهم للموقع الإلكتروني لمعرفة رغباتهم واحتياجاتهم، وبالتالي يتم تصميم تقنيات توفر لهم تجربة أكثر شخصية». ويساعدنا ذلك الشركة على المدى الطويل في «إطلاق عروض وحزم محددة تناسب توجهات واحتياجات المسافرين».
وقال ميير: «نطور أيضاً تكنولوجيا أكثر شمولية تسمح للمسافرين بعمل الحجوزات على طريقة شبيهة بـ «تشات جي بي تي» بالمستقبل، وهو مشروع معقد لم يتم تطبيقه للجمهور بعد، لكن فكرته تتمثل في التواصل مع المسافرين وجعل طريقة الحجز مختلفة، مقارنة بخطوات الحجز على الموقع أو التطبيق».
وفيما يتعلق بتجربة المسافرين في المطار، قال ميير: «يتم تطبيق الكثير من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مطار زايد الدولي، بما يسمح لمسافرينا بإصدار بطاقات الصعود عبر التكنولوجيا البيومترية وإدخال الحقائب من خلال الخدمة الذاتية، ثم الانتهاء من إجراءات الجوازات من دون إظهار الجواز أو تذكرة الصعود والتوجه مباشرة للبوابة، مما يوفر للركاب تجربة سفر رائعة».
وأشار ميير إلى أن الشركة تعمل أيضاً على الاستفادة من ميزات الذكاء الاصطناعي في تطوير عملياتها الأرضية قبل إقلاع الطائرات أو عند هبوطها، لتيسير وحل كل التعقيدات الخاصة بالعمليات اللوجستية، وتنظيم الحركة في المسارات الجوية خلال أوقات الذروة.
وأضاف: «نستخدم الذكاء الاصطناعي اليوم في زيادة مستويات إجراءات السلامة، عبر تحليل المعلومات الآتية من الطاقم الجوي أو الأنظمة التقنية، بما يساعد في اتخاذ القرار أو القيام باللازم قبل حدوث مشكلة، أو في مواجهة أي تحديات».