صحافة العرب:
2025-02-02@19:03:50 GMT

سكاي نيوز : شيخوخة العالم 2050

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

سكاي نيوز : شيخوخة العالم 2050

صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد شيخوخة العالم 2050، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي تقول تقديرات الصحيفة الأميركية إنه بحلول عام 2050، سيشكل الأشخاص الذين يبلغون 65 عاما أو أكثر، نحو أربعين في المئة من السكان، في بعض أجزاء .، والان مشاهدة التفاصيل.

شيخوخة العالم 2050

تقول تقديرات الصحيفة الأميركية إنه بحلول عام 2050، سيشكل الأشخاص الذين يبلغون 65 عاما أو أكثر، نحو أربعين في المئة من السكان، في بعض أجزاء شرق آسيا وأوروبا.

اليابان شهدت أول تحوّل ديمغرافي كبير عام 2013

وذكرت الصحيفة أن اليابان شهدت أول تحول ديمغرافي كبير عام 2013، إذ كان ربع السكان يبلغ خمسة وستين عاما أو أكثر، مما جعل اليابان أكثر دولة عجوز على الإطلاق.

وقريباً، ستشهد دول عدة مصير اليابان، مع وجود عدد قياسي من كبار السن. ومن أبرزها: كوريا الجنوبية وبريطانيا وأوروبا الشرقية، إلى جانب الصين.

ومن المتوقع أن ينخفض عدد الأشخاص في سن العمل في كوريا الجنوبية وإيطاليا، بمقدار 13 مليوناً و10 ملايين، تباعاً، بحلول عام2050 ، وفق توقعات الأمم المتحدة للسكان.

تراجع عدد سكان الصين في سن العمل بمقدار 200 مليون نسمة

ومن المتوقع أيضاً أن يقل عدد سكان الصين في سن العمل بمقدار مئتي مليون نسمة، وهو انخفاض أعلى من إجمالي عدد سكان معظم البلدان.

البلدان الآسيوية تتقدم في السن بشكل أسرع

وتتقدم البلدان الآسيوية في السن بشكل أسرع من باقي دول العالم، وفق البنك الدولي، حيث استغرق التغير في الهيكل العمري في دول شرق وجنوب شرق آسيا عشرين عاماً فقط.

في المقابل، ستساهم معدلات الخصوبة المرتفعة قليلاً، والهجرة في جعل الولايات المتحدة وأستراليا، أصغر سناً من معظم البلدان الغنية الأخرى، عام ألفين وخمسين.

أمام هذه التغيّرات، وبعد عقود استفادت خلالها القوى المتقدمة من الأعداد الكبيرة لفئة الشباب في سن العمل، في دفع النمو الاقتصادي، لن يستمر الوضع على هذا النحو، مما قد يمنح الدول النامية فرصة.

وتعليقا على الموضوع، قال الخبير في شؤون السكان ودراسات الهجرة الدكتور أيمن زُهْري في حديث لسكاي نيوز عربية إن:

القارة الأوروبية دون الهجرة، سيعني انخفاضا كبيرا في السكان، في بلدان مثل ألمانيا، عدد الوفيات أكبر من المواليد، وهذا سيؤثر على وضع هذه الدول على المستوى الاقتصادي، ولا حل سوى فتح باب الهجرة.

في المستقبل القريب، هناك نسبة كبيرة من شباب الدول النامية، ستجد طريقها بسهولة نحو البلاد الشمالية، التي ستضطر لقبولهم. الناجون من الشيخوخة العالمية، هي الدول التي فتحت أبواب الهجرة لأعوام طويلة، مثل كندا وأستراليا. الخصوبة منخفضة في الدول العربية، مثل تونس ولبنان والمغرب، وفي النهاية سنصل لنفس المرحلة الغربية مستقبلا، وهو أمر مقلق. مد سن التقاعد هو حل غربي "مؤقت" ولن يفيد على المدى الطويل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامبونوميكس .. القومية الاقتصادية في مواجهة العولمة يعطي قُبلة الحياة لـ أمريكا

نظم جناح المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية المشارك في فعاليات النسخة السادسة والخمسين من معرض القاهرة الدولي للكتاب، حفل توقيع لكتاب "عصر ترامب.. القومية الاقتصادية في مواجهة العولمة"، وذلك بحضور المدير العام للمركز الدكتور خالد عكاشة، عدد من الباحثين المختصين.


ويُقدّم الكتاب نظرة شاملة على "الترامبية الاقتصادية" أو ما يُعرف بـ"ترامبونوميكس"، التي تمثل النهج القومي والانعزالي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب القائم على إعطاء قُبلة الحياة لشعار "أمريكا أولًا" من خلال إعلاء المصالح الأمريكية على مبادئ التعاون الاقتصادي العالمي، وتقليص الاعتماد على التجارة الدولية لصالح تعزيز الاقتصاد الأمريكي، ودعم الصناعة وسوق العمل المحلي.


ويشير الكتاب إلى أن ظهور الفكر الترامبي تزامن من جديد مع التحولات والتطورات العميقة التي شهدتها بنية النظام الدولي على مدار العقد الماضي، والتي كانت جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية أبرز ملامحها، فلم تقتصر تداعيات تلك التحولات على اضطرابات سلاسل الإمداد والتوريد، وارتفاع أسعار السلع الأساسية، وتشديد السياسة النقدية فحسب؛ بل امتدت لتضرب الجذور الثابتة منذ عقود للنظام الاقتصادي العالمي، وتكشف حالة الهشاشة التي تعتري مقوماته؛ إذ حفزت تلك الأزمات مختلف الدول وصناع القرار حول العالم على الارتداد عن طريق العولمة، والاتجاه نحو القومية والانكفاء على الذات.


ويبرز الكتاب أن انعكاسات "الترامبية الاقتصادية" لا تقف عند بوابة الاقتصاد الأمريكي نظرًا لكونه الاقتصاد الأكبر في العالم، ولكونه متشابكًا بخيوط متداخلة مع باقي اقتصادات العالم، وعليه، فإن الفكر الترامبي من شأنه أن يُعيد تشكيل الأسواق العالمية، ويرسم من جديد خريطة الطاقة والتجارة العالمية في ظل السياسات الحمائية والعقوبات الاقتصادية المُقرر اتباعها ضد الدول الأخرى والتي نادرًا ما تُحقق الهدف المرجو منها، والاستجابات المُحتملة من الشركاء التجاريين على التعريفات الجمركية، وفي ظل الرجوع إلى الوراء فيما يتعلق بدعم صناعات النفط والفحم والغاز الطبيعي، وتثبيط عملية تحول الطاقة والتخاذل عن سياسات العمل المناخي بما يفاقم من التحديات الاقتصادية العالمية التي تتزايد يومًا تلو الآخر.


وقال الباحث الدكتور أحمد بيومي، في تصريح على هامش حفل التوقيع، إن العالم شهد خلال العقد الماضي، سلسلة من التحديات الاقتصادية والأحداث العالمية التي شكلت مسار تطور الاقتصادات والنظم الاجتماعية في مختلف البلدان، حيث بدأت الأزمة الاقتصادية الكبرى في العديد من الدول الناشئة، وتأثرت أسواق العمل العالمية بالتغيرات التكنولوجية السريعة وأزمة فيروس كورونا في 2020 التي تسببت في ركود عالمي غير مسبوق. 


وأضاف البحث الذي شارك في الكتاب: "كما عانت العديد من البلدان من تضخم الأسعار، والبطالة المرتفعة، وتأثيرات سياسية غير مستقرة، علاوة على ذلك، كانت الحروب التجارية والتوترات الجيوسياسية بين القوى الكبرى مثل الولايات المتحدة والصين، وروسيا واوكرانيا إضافة إلى الحروب الإقليمية والتغيرات المناخية، من العوامل التي أثرت على الاقتصاد العالمي".

مقالات مشابهة

  • أبو العينين يدعو لوضع استراتيجية عربية لمواكبة تطورات الذكاء الاصطناعي.. ويؤكد: الشباب أكثر وعيا باستثمار قدراته في التكنولوجيا
  • "حفرة" اليابان ترعب السكان بعد تطور جديد
  • الإمارات تعزز ريادتها بمشاريع للطاقة الشمسية تدعم الاستدامة
  • لماذا لا تستورد بعض البلدان احتياجاتها من الكهرباء ؟
  • ترامبونوميكس .. القومية الاقتصادية في مواجهة العولمة يعطي قُبلة الحياة لـ أمريكا
  • بناء المستقبل العربي
  • السائقين الأتراك في المرتبة الثالثة ضمن الأكثر تهذيبا في العالم
  • أول تعليق من نيمار بعد عودته إلى سانتوس
  • ليس رونالدو ولا ميسي.. نجل "الدون" يكشف عن أفضل لاعب في العالم
  • “الضيف”.. لاجئ أرهق الاحتلال أكثر من 30 عاما قبل ترجله في المعركة