عمليات كتائب القسام في اليوم 103 لطوفان الأقصى
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
#سواليف
تواصل #كتائب_القسام، الجناح العسكري لحركة #حماس، التصدي لقوات #الاحتلال الصهيوني في محاور التوغل في قطاع #غزة، وخاضت #اشتباكات بطولية في #خانيونس وشمال غزة.
وتمكن مجاهدو القسام -وفق بلاغ عسكري للكتائب- من استهداف #قوة_صهيونية راجلة بقذيفة مضادة للأفراد والاشتباك معها بالأسلحة الرشاشة في منطقة البطن السمين جنوب مدينة خانيونس، مؤكدين إيقاع عدد منهم بين #قتيل و #جريح.
وفي بلاغ عسكري سابق، قالت كتاب القسام: إنها استهدفت فجر اليوم #دبابة صهيونية من نوع #ميركفاه وجرافة عسكرية من نوع D9 بقذائف “الياسين 105” في منطقة البطن السمين جنوب مدينة خانيونس.
مقالات ذات صلة بلينكن يكشف ماذا ستفعل الدول العربية إذا تمت “تسوية غزة بالأرض” مجددا 2024/01/17وأقر جيش الاحتلال الإسرائيلي بمقتل ضابط وجندي في #معارك، شمال قطاع غزة الليلة الماضية، تزامنا مع تواصل الاشتباكات في محاور التوغل بالقطاع.
الاحتلال بعترف بمقتل الرقيب أول (احتياط) زكريا بيساخ هابر (32 عاما) والرقيب أول (احتياط) يائير كاتس سقطا في معارك شمال قطاع غزة. pic.twitter.com/TssfJU2Hkf
— المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) January 17, 2024وشهدت عدة محاور شمال غزة الليلة الماضية وحتى صباح اليوم اشتباكات ضارية مع المقاومة.
كما شهدت خان يونس (جنوبي القطاع) اشتباكات ضارية بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال في منطقو المقابر والحي النمساوي وبطن السمين.
وأعلن جيش الاحتلال أمس الثلاثاء مقتل ضابط برتبة رائد، وإصابة اثنين آخرين بجراح خطيرة في معارك جرت ليلا جنوب القطاع.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف كتائب القسام حماس الاحتلال غزة اشتباكات خانيونس قوة صهيونية قتيل جريح دبابة ميركفاه معارك
إقرأ أيضاً:
القسام تجهز على قوة من 15 جنديا للاحتلال في بيت لاهيا شمال القطاع
أعلنت كتائب القسام، الأجهاز على 15 من جنود الاحتلال من مسافة صفر، بعد وقوعهم في كمين ببلدة بيت لاهيا المحاصرة والتي تتعرض لعدوان وحشي ومجازر منذ قرابة 50 يوما.
وقالت القسام في بيان عسكري، إن مقاتليها تمكنوا من الاشتباك مع قوة راجلة للاحتلال، قوامها 15 جنديا، والإجهاز عليهم من مسافة صفر، بمنطقة ميدان بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة.
وكانت القسام، بث مشاهد لكمائن نفذها مقاتلوها في بيت لاهيا أمس، شملت ضرب دبابات بقذائف الياسين 105، إضافة إلى استهداف منازل تحصن بها جنود الاحتلال، واشتباك مع الجنود وقنصهم وإيقاع خسائر في صفوفهم.
وفي 5 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، بدأ الاحتلال عدوانا على شمال قطاع غزة، عبر قصف مدفعي وجوي عنيف ارتكبت فيه مجازر بحق السكان واستشهد جراءه المئات حتى الآن فضلا عن إصابات بالمئات.
وشمل العدوان عمليات نسف لمربعات سكنية كاملة، وحصارا وتجويعا للسكان، فضلا عن اعتقالات بحق الرجال وخاصة المرضى من المستشفيات التي حاصرها وأخرجها عن الخدمة.
وبدعم أمريكي يرتكب الاحتلال منذ 7 تشرين أول/أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 148 ألف شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.
ويواصل الاحتلال مجازره متجاهلا قرار مجلس الأمن الدولي بإنهائها فورا، وأوامر محكمة العدل الدولية باتخاذ تدابير لمنع أعمال الإبادة الجماعية وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بغزة.