قيود جديدة على بطاقات الائتمان خارج مصر.. خفض الحدود اليومية
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
فرضت عدد من البنوك المصرية، قيودًا جديدة على معاملات بطاقات الائتمان الدولية، مثل البنك التجاري الدولي، وبنك أبوظبي الإسلامي وبنك أبوظبي الأول مصر.
فرض قيود جديدة على بطاقات الائتمانوبحسب تقرير وكالة بلومبرج، فإن البنك التجاري الدولي وبنك أبوظبي الإسلامي وبنك أبو ظبي الأول مصر، عملت على تخفيض الحدود اليومية والشهرية إلى ما لا يقل عن 50 دولارًا، وفقًا لبيانات من مواقع البنوك.
وكان البنك المركزي المصري، عمل على تيسير إجراءات استخدام البطاقات الائتمانية خارج مصر لأي عميل، دون الحاجة إلى تقديم أي مستندات قبل السفر، وذلك بمجرد تواصل الشخص مع البنك الخاص به، يُفتح له حدود الاستخدام المقررة للبطاقات الائتمانية بالخارج.
ويجب على العميل، الالتزام ببعض الشروط، إذ إنه خلال 90 يومًا من طلب فتح الحدود على البطاقات الائتمانية، يتقدم الشخص للبنك الخاص به، باثبات أنه كان يسخدم البطاقة خلال السفر عبر أختام الوصول والمغادرة الموجودة على جواز السفر.
وشرح «المركزي» سابقًا، أنه إذا لم يلتزم الشخص بتقديم ما يثبت استخدامه للبطاقات الائتمانية خلال سفره، سيتم إخبار الشركة المصرية للاستعلام الائتماني«I-Score»، لوضعه في القائمة السلبية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البطاقات الائتمانية بطاقات الائتمان البنوك المصرية بنوك خاصة خارج مصر بطاقات الائتمان خارج مصر
إقرأ أيضاً:
شولتس يحذر من فرض قيود على حق اللجوء في ألمانيا
حذر المستشار الألماني أولاف شولتس من فرض قيود على حق اللجوء، وذلك قبل تصويت البرلمان على طلبين من الاتحاد المسيحي (الذي يتزعم المعارضة في البلاد) لتشديد سياسة الهجرة في ألمانيا.
وفي بيان حكومي أدلى به في البرلمان، قال شولتس، اليوم الأربعاء، على خلفية هجوم الطعن القاتل في مدينة أشافنبورج في أواخر الأسبوع الماضي «إن حق اللجوء مكون ثابت من نظامنا القانوني ونظام قيمنا. لا يجوز لنا المساس به».
تجدر الإشارة إلى أن هجوم أشافنبورج الذي نفذه طالب لجوء أفغاني مريض نفسياً يوم الأربعاء الماضي وأسفر عن مقتل شخصين، تسبب في تأجيج النقاش الوطني حول سياسة الهجرة وذلك في أوج الحملة الانتخابية الحالية.
وشدد شولتس على أنه لا ينبغي لهذا الأمر أن يتكرر أبدا، وأردف: «ولا ينبغي السماح لهذا الأمر أن يحدث مرة أخرى أبدا وخصوصاً في ألمانيا».
واختتم شولتس تصريحاته قائلاً إنه عندما يجري النقاش داخل البرلمان الألماني، بعد 80 عاماً على تحرير معسكر أوشفيتس، حول اللجوء والنزوح والهجرة والصعوبات المرتبطة بها، فإن هذا النقاش يجب أن يتضمن أيضاً التأكيد على الالتزام بحق اللجوء للأشخاص المضطهدين سياسياً.