بالفيديو.. مديرة "مودة": هدفنا الحفاظ على قوام الأسرة والطلاق المبكر أبرز أسباب تدشين المشروع
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
قالت رندا فارس، مديرة مشروع مودة بوزارة التضامن الاجتماعي، إن مشروع مودة هو المشروع القومي للحفاظ على قوام الأسرة المصرية، والتي أطلقته وزارة التضامن الإجتماعي في مارس 2019 بتكليف من الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وأضافت "رندا" في حوارها لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "تن" اليوم الأربعاء، أن السبب الأساسي وراء هذا التكليف هو ارتفاع معدلات الطلاق في مصر، والتي تعتبر ظاهرة جديدة على المجتمع المصري، الذي كان يميزه قوة النواة وهي الأسرة.
وتابعت، أنه بالرجوع لعام 2000 كانت معدلات الطلاق لا تتخطى الـ 75 ألف حالة، وفقًا للجهاز المركزي، موضحة أن عام 2019 كان أخر رقم تم إطلاقه من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء كان يقول إن نسبة معدلات الطلاق فى مصر وصلت لـ198 ألف حالة، وهو ما يكشف الفارق الكبير في معدلات الطلاق، مما أستدعي أسباب تلك الظاهرة.
وأردفت، مديرة مشروع مودة بوزارة التضامن الاجتماعي، أن من أهم أسباب ظاهرة ارتفاع معدلات الطلاق، هي ظاهرة الطلاق المبكر، حيث أن عام 2018 شهدت 15 % من حالات الطلاق المسجلة كانت بين زيجات العام الأول، مؤكدة أن بداية المشروع كان يستهدف الفئة العمرية من 18 إلى 25 عامًا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي مشروع مودة الرئيس السيسي الطلاق الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء معدلات الطلاق
إقرأ أيضاً:
جابر : لا تراجع أو تخاذل عن مشروع التحول الرقمي
قطع عضو مجلس السيادة مساعد القائد العام الفريق مهندس إبراهيم جابر، بعدم التراجع او التخاذل في عملية التحول الرقمي والشمول المالي.وقال إن مسألة تغيير العملة كان أمرا لابد منه خاصة بعد ان قامت المليشيا الارهابية بعمليات تزوير واسعة في العملة السودانية طيلة فترة الحرب التي شهدتها البلاد.وأوضح جابر خلال مخاطبته ورشة التحول الرقمي والشمول المالي التي نظمتها شموس ميديا بالشراكة مع وكالة السودان للانباء، أن المشروع لم يبدأ بالصدفة وانما كان مخططا له مند فترة طويلة وانه تم بنسبة 90% دون مساعدات خارجية مالية او ادارية وأنه كان بايدي سودانية خالصة.ونبه جابر إلى أن الدولة مستمرة في المشروع إلى أن يبلغ غاياته وأنه لايوجد مايثنيهم أو يعرقل تلك الخطوة.وتابع قائلا:” نحن على قدر التحدي وكلنا ثقة في المضي قدما وملتزم بشكل قاطع بدراسة ومراجعة مشروع التحول الرقمي كل ثلاثة اشهر.وذكر جابر أن المواطن كان له دورا كبيرا في إنجاح عملية استبدال العملة وأن المشروع تم في ظروف بالغة التعقيد خاصة وأن الحرب التي شنتها المليشيا كانت مدمرة ومحطمة وأنها كانت تستهدف الاقتصاد الوطني وان المواطن وقف تجاه الأمر بالانتاج والإنتاجية، حيث بلغ الانتاج من الحبوب للموسم ٢٠٢٤، ٦ملايين و٧٠٠ ألف طن ، لافتا إلى أنه برغم الحرب فإنهم تلقوا طلبا من إحدى المنظمات بطلب كمية من الذرة لتصديرها إلى إحدى دول الجوار مما يعضد أن عزيمة الدولة والشعب السوداني اكبر من ممايحاك من مؤامرات خارجية.فيما أشار جابر إلى أنه منذ اندلاع الحرب بدأ التفكير في تثبيت قواعد الاتصالات والبحث عن بدائل للمقسمات الرقمية عوضا عن تلك التي دمرتها المليشيا في الخرطوم وأنه تم استعادة الخدمة في وقت وجيز دون أن يتأثر بها المواطن بشكل كبير، فضلا عن خدمة وتأمين السجل المدني والبصمة الامر الذي حفظ هوية الدولة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب