انطلاق أمسيات مرحلة الـ “24” من “شاعر المليون”
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تأهل الشاعران صلاح بن ضاحي الحربي من المملكة العربية السعودية، ومحمد منصور المطرقّة من دولة الكويت إلى مرحلة الـ “12” من برنامج “شاعر المليون” في موسمه الحادي عشر، وذلك في أولى أمسيات مرحلة الـ “24” من البرنامج التي شهدها مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي مساء أمس.
وانتقل “الحربي” و”المطرقّة” إلى المرحلة التالية من المسابقة بقرار من لجنة التحكيم المكونة من الدكتور سلطان العميمي، والدكتور غسان الحسن، وحمد السعيد، بعد حصول الأول على “47” درجة، والثاني على “45” درجة من “50”، فيما أحرز فادي زيد العبادي من المملكة الأردنية الهاشمية 44 درجة، وعمر بن هذال من المملكة العربية السعودية 43 درجة، وعمر اللهيميد من دولة الإمارات 42 درجة، ومبارك بن مدغم الأكلبي من المملكة العربية السعودية 42 درجة، الذين سيتأهل أحدهم بتصويت الجمهور عن طريق تطبيق “شاعر المليون” خلال هذا الأسبوع.
وكانت نتيجة تصويت الجمهور من آخر أمسيات مرحلة الـ “48” أعلنت تأهل الشاعر عامر محمد بن مبشر من المملكة العربية السعودية إلى مرحلة الـ “24” بحصوله على 69 في المائة، لينضم إلى الشاعرين طلال بن حسين الحميّان الشمري من المملكة العربية السعودية، وفيصل عبيريد العازمي من دولة الكويت اللذين تأهلا مباشرة بقرار لجنة التحكيم.
وأعلنت لجنة التحكيم إضافة معيار جديد للمنافسة في مرحلة الـ “24”، ليصير مطلوباً من كل شاعر كتابة بيتين أو ثلاثة بفن “اللغز الشعري” وهو أسلوب عربي قديم ومعروف في الشعر الفصيح وفي الشعر النبطي.
وأوضحت اللجنة أن الهدف من إدراجه ضمن معايير المنافسة هو إعادة إحياء هذا الفن، عن طريق طرح إجابات محددة على الشعراء ليصوغوا ألغازاً عنها، بدءاً من الحلقة الأولى لمرحلة الـ “24” التي جاء موضوع اللغز فيها “آلة العود”.
وضمن الفقرة الأسبوعية التي يسلط من خلالها الضوء على عدد من نجوم الشعر في الوطن العربي، استضاف الإعلامي فيصل العدواني خلال الأمسية لجنة تحكيم برنامج المنكوس الشاعر محمد بن مشيط المري، الذي تحدث عن برنامج المنكوس وتأثيره وتقبل الشباب لفن المنكوس، موضحاً أن نجاح البرنامج يعد دلالة على شغف الشباب به إذ كشف عن أصوات جميلة وساهم في إحياء فن “المنكوس”.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: من المملکة العربیة السعودیة مرحلة الـ
إقرأ أيضاً:
“صحة الحكومة الليبية” ترفع درجة الاستعداد لمواجهة الطوارئ المناخية
عقدت وزارة الصحة في الحكومة الليبية اجتماعًا استثنائيًا لغرفة الطوارئ الرئيسية، برئاسة إسماعيل العيضة، رئيس الغرفة، عبر تقنية الزوم، بمشاركة رؤساء غرف الطوارئ الفرعية ومديري المستشفيات في المناطق الساحلية، استجابةً لتحذيرات مراكز الأرصاد الجوية بشأن احتمالية تطورات طارئة في الأحوال الجوية.
شهد الاجتماع حضور عدد من المسؤولين البارزين، من بينهم: رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ، ورئيس مركز طب الطوارئ بالمنطقة الشرقية، ومدير عام مركز بنغازي الطبي، ومدير عام مركز طبرق الطبي، ومدير إدارة الخدمات الطبية، ومدير إدارة الصيدلة، زمدير فرع المركز الوطني لمكافحة الأمراض.
ناقش الاجتماع تعميم وزير الصحة، الدكتور عثمان عبدالجليل، القاضي برفع حالة الاستعداد القصوى، وتم الاتفاق على خطة عمل متكاملة تضمنت الإجراءات التالية:
1. خطط بديلة: تحديد مرافق صحية بديلة في حال خروج أي مرفق عن الخدمة.
2. تمركز الطوارئ: نشر سيارات الإسعاف وفرق الطوارئ في المناطق المتأثرة لضمان سرعة الاستجابة.
3. رفع جاهزية المستشفيات: استنفار الكوادر الطبية والطبية المساعدة.
4. مقر غرفة الطوارئ: اعتماد مركز بنغازي الطبي كمقر رئيسي لغرفة الطوارئ.
5. حماية المعدات: نقل المعدات والأدوية من الأماكن المنخفضة المعرضة لخطر السيول.
6. تواصل مع المواطنين: وضع آليات لإبلاغ المواطنين بالمرافق الصحية البديلة عند تعطل أي مرفق.
7. استمرارية العمل: ضمان جاهزية القطاع الصحي للعمل المتواصل عبر مختلف وسائل الاتصال.