أوكرانيا وبولندا تبحثان الدعم الغربي لكييف
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
ناقش أمين مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني أوليكسي دانيلوف مع رئيس مكتب الأمن القومي البولندي جاسيك سيويرا الدعم الغربى والوضع بشأن الحرب الجارية في أوكرانيا.
وأكد سيويرا -وفقا لبيان عبر منصة /إكس/- أن الرئيس البولندى أندريه دودا يدعم جهود أوكرانيا دعمًا كاملًا للانضمام إلى حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، واتفق المستشارون الرئاسيون أيضًا على الحاجة إلى مواصلة تعزيز التعاون البولندي الأوكراني على المستويين الثنائي والمتعدد الأطراف"، وفقا لما أوردته وكالة أنباء " يوكرينفورم" الأوكرانية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أوكرانيا بولندا الرئيس البولندي أندريه دودا حلف شمال الأطلسي
إقرأ أيضاً:
ندوة تثقيفية بمجمع إعلام بنها عن «الحروب الحديثة وتأثيرها على الأمن القومي»
نظم مجمع إعلام بنها، اليوم، ندوة تثقيفية بعنوان "الحروب الحديثة وتأثيرها على الأمن القومي"، وذلك بالتعاون مع المنطقة الأزهرية بالقليوبية، ومديرية الشباب والرياضة.
تأتي هذه الندوة ضمن فعاليات الحملة الإعلامية التي أطلقها قطاع الإعلام الداخلي بالهيئة العامة للاستعلامات، والتي تهدف إلى تعزيز القيم الوطنية، ومواجهة الشائعات، ورفع الوعي المجتمعي بالتحديات التي تواجه الأمن القومي.
حاضر في اللقاء الشيخ سعيد خضر، رئيس الإدارة المركزية للمنطقة الأزهرية بالقليوبية، والدكتور أحمد إبراهيم كركيت، استشاري إعداد القادة والتنمية الذاتية والاقتصاد الرقمي.
افتتحت ريم حسين عبد الخالق، مديرة مجمع إعلام بنها، اللقاء، مؤكدة على أهمية الوعي في مواجهة التحديات، مشيرة إلى أن الشباب هم خط الدفاع الأول عن الأمن القومي في العصر الرقمي.
أوضح الشيخ سعيد خضر أن المؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف، تقوم بدور محوري في تحصين الشباب فكرياً وعقائدياً، من خلال خطاب ديني معتدل ووسطي.
أكد خضر أن أخطر ما في الحروب الحديثة أنها تؤثر على الفكر والعقيدة والهوية، وتستهدف الوحدة الوطنية، داعياً إلى ضرورة تعميق الحوار المتبادل، خاصة مع الشباب.
أشار الدكتور أحمد كركيت إلى أن الحروب الحديثة تعتمد على التكنولوجيا والاقتصاد والإعلام، وتستهدف الشباب، مؤكداً على أهمية الوعي في مواجهة هذه التحديات.
أوضح كركيت أن مفهوم الأمن القومي يعني قدرة الدولة على حماية كيانها من التهديدات، والحفاظ على هويتها، مشدداً على ضرورة الثقة في القيادة السياسية.