شهيدان وعدة إصابات في قصف الاحتلال الإسرائيلي بدير البلح
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تعرضت مدينة دير البلح في قطاع غزة بفلسطين المحتلة لقصف عسكري إسرائيلي أسفر عن استشهاد شخصين وإصابة عدد آخر بجروح خطيرة.
وبحسب تليفزيون فلسطين فإن الهجوم وقع في ساعات الصباح الأولى، حيث تسبب في تدمير منازل وممتلكات شخصية، إضافة إلى الخسائر البشرية الفادحة.
يأتي هذا الهجوم العنيف ضمن سياق حرب دولة الاحتلال الإسرائيلية الدائرة في قطاع غزة والتي تصل الي حرب إبادة، ويجدد الدعوات العالمية إلى التصدي للعدوان وتحقيق السلام والاستقرار للشعب الفلسطيني المظلوم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل تحقيق السلام والاستقرار دولة الاحتلال الإسرائيلي قصف الاحتلال الإسرائيلى
إقرأ أيضاً:
شهيدان جراء قصف مسيرة إسرائيلية مجموعة من المواطنين بحي الشجاعية شرقي غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن شهيدين ارتقيا جراء قصف مسيرة إسرائيلية مجموعة من المواطنين بحي الشجاعية شرقي مدينة غزة.
وأعلنت دائرة الأوقاف الاسلامية في القدس أن نحو 90 الف مُصل أدوا صلاة الجمعة الاولى من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية ان سلطات الاحتلال الإسرائيلي رفضت تسليم الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة من مدينة الخليل، بكامل قاعاته وساحاته ومرافقه لإدارة الأوقاف كما هو متعارف عليه في أيام الجمع من شهر رمضان من كل عام.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدّينية الفلسطينية، أن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى المبارك وسط حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، 21 مرة، بينما منع الاحتلال رفع الأذان 47 وقتا في الحرم الإبراهيمي، خلال شهر يناير الماضي.
وقالت "الأوقاف" - في تقرير لوكالة الأنباء الفلسطينية " أنَّ الاحتلال والمستوطنين صعَّدوا من اعتداءاتهم على المسجد الأقصى؛ سواء بعدد الاقتحامات أو من خلال المخططات التهويدية الخطيرة التي طالت المسجد الأقصى، موضحة أن قوات الاحتلال ضيقت على المصلين، وعرقلت دخولهم إلى المسجد الأقصى لأداء الصلوات، خاصة صلاة الفجر، وأوقفت قوات الاحتلال شبانا، ودققت في هوياتهم في محيط البلدة القديمة بالقدس المحتلة وعلى ابواب المسجد الأقصى المبارك .
وأوضحت الوزارة أن المستوطنون علقوا لافتات في شوارع القدس لإرشاد المقتحمين إلى طريق المسجد الأقصى لاقتحامه تحت مسمى "جبل الهيكل" باللغة العبرية، وكانوا قد حرّضوا - في وقت سابق - على بعض اللافتات التي تُشير إلى موقع المسجد الأقصى وتحمل اسمه بالعربية، حتى أزالها الاحتلال، كما حرضوا على إزالة اسم "حائط البراق" من جميع الحافلات.
وأكَّدت وزارة الأوقاف أنّ ما يقوم به الاحتلال يُعدُّ اعتداء صارخا وسافرا على صلاحيات الأوقاف في الحرم الابراهيمي الشريف، وتعدّيا خطيرا على قدسيّته، واستفزازا لمشاعر المسلمين، ومحاولة للسيطرة عليه.