غربال يقود مواجهة القمة بين الكوت ديفوار و نيجيريا
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية إيفوارية، اليوم الأربعاء، أن الإتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، قرر تعيين طاقم تحكيم جزائري لقيادة مواجهة الكوت ديفوار أمام نيجيريا.
والتي ستجرى غدا الخميس، بملعب الحسن واتارا، بداية من الساعة السادسة مساء، برسم الجولة الثانية لدور مجموعات كأس أمم إفريقيا 2023.
وسيقود الحكم الجزائري مصطفى غربال، مواجهة القمة بين المنتخب الإيفواري ونظيره النيجيري، وسيساعده في مهامه، مواطنه الحكم المساعد الأول زرهوني عباس أكرم، والحكم المساعد الثاني السنغالي بانغوارا نوها.
كما جرى تعيين، الحكم الكونغولي ندالا نغامبو كحكم رابع للمواجهة، بالإضافة لتعيين الحكم ستيفن داناك من الكونغو الديمقراطية كحكم مساعد إحتياطي.
وسيقود الحكم الجزائري بن براهم لحلو غرفة الفار، وسيساعده مواطنه مقران قوراري.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: كان كوت ديفوار 2023
إقرأ أيضاً:
شباب بلوزداد الأكثر إنفاقا في الدوري الجزائري
بلغت قيمة الرواتب التي تدفعها أندية دوري المحترفين الجزائري لكرة القدم الـ16 للاعبيها خلال الموسم الحالي 67.5 مليون دولار.
وكشفت صحيفة "الخبر" المحلية في تقرير لها أمس الجمعة أن قيمة الرواتب تصل إلى أكثر من 5.8 ملايين دولار شهريا، بزيادة تصل إلى 57 % مقارنة بالموسم الماضي التي وصل فيه إجمالي الأجور إلى 3.22 ملايين دولار شهريا.
وأوضحت الصحيفة أن تلك المبالغ تشمل رواتب لاعبي الفريق الأول والرديف وأعضاء الأجهزة الفنية الذين تم قيدهم على مستوى رابطة دوري المحترفين.
وذكرت أن نادي شباب بلوزداد يواصل للموسم الرابع على التوالي تصدّر قائمة الأندية الأكثر إنفاقا على اللاعبين بقيمة تصل إلى 720 ألف دولار شهريا، بزيادة 150 ألف دولار عن الموسم الماضي.
ويحتل نادي مولودية وهران المركز الثاني بمبلغ يصل إلى نحو 690 ألف دولار، ثم اتحاد الجزائر بتكلفة أجور شهرية تقدر بـ675 ألف دولار، متبوعا بجاره مولودية الجزائر حامل اللقب الذي ينفق 540 ألف دولار، ويتذيل نادي أثليتيك بارادو -الذي يعتمد على خريجي مدرسته- الترتيب بإنفاق لا يتجاوز 180 ألف دولار شهريا.
وأشارت "الخبر" إلى ما وصفتها بـ"المصاريف السرية" التي تمثل عددا من الامتيازات التي يحصل عليها عدد من اللاعبين مقابل التوقيع وتقدم على شكل عقود رعاية وإشهار، والتي لا يتم قيدها على مستوى الرابطة، وهذا يعني زيادة على أجورهم الشهرية، دون الحديث أيضا عن المبالغ التي صرفت من أجل التعاقد مع اللاعبين محليا وأجنبيا وتلك التي تم دفعها من أجل فسخ عقود بعضهم.