شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن النائبة أسماء الجمال التحالف الوطنى نجح فى تقديم كافة أشكال الدعم للمواطنين الأكثر احتياجا، قالت النائبة أسماء الجمال، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي يمثل إضافة قوية لمسيرة شراكة المجتمع المدني .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النائبة أسماء الجمال: التحالف الوطنى نجح فى تقديم كافة أشكال الدعم للمواطنين الأكثر احتياجا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النائبة أسماء الجمال: التحالف الوطنى نجح فى تقديم...

قالت النائبة أسماء الجمال، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي يمثل إضافة قوية لمسيرة شراكة المجتمع المدني مع الدولة لخدمة خطط التنمية المستدامة ومد مظلة الحماية الاجتماعية، بما يرتكز عليه من تأسيس قاعدة بيانات موحدة بالتشارك مع الجهات الحكومية تحتوي على بيانات 37 مليون مواطن من الأكثر استحقاقا، مؤكدة أن التحالف ساعد على الوصول بشكل أكبر للفئات الأكثر احتياجًا وتقديم كافة أشكال الدعم لهم مما أسهم في زيادة دائرة المستفيدين.

وأشارت إلى أنه بإقرار قانون إنشاء التحالف الوطني، سيضفي المزيد من الشرعية والتنظيم لعمل التحالف الوطني في التحرك بالقوة نحو الأنشطة والمبادرات المجتمعية والتنموية، وهو ما يعزز من أثر مجهودات العمل الأهلي ويحقق التكامل في تقديم الخدمة، مشددة أن وجود التحالف أدى الى وجود آلية تنسيق بين المجتمع المدني والحكومة وارتفاع معدلات الإنجاز والتوسع في خدمة المواطنين الأولى بالرعاية، والتي كان لها دور محوري في دعم محدودى الدخل لمواجهة الموجة التضخمية الناتجة عن الأزمة الاقتصادية العالمية.

وأضافت أن وجود التحالف الوطني أصبح آلية يمكن من خلالها تحسين حياة المواطنين الأكثر فقرا من خلال تكاتف جميع أطرافه على تقديم خدمات متعددة لمواجهة الفقر متعدد الابعاد، والتي لا تقتصر على إطلاق مبادرات الدعم العيني والنقدي فقط بل ساهمت في تحقيق مزيد من التمكين للمرأة والشباب، وتوفير المزيد من فرص العمل لهدف إخراج الأسر من دائرة الفقر، وتقديم خدمات للرعاية الطبية والغذائية أيضا لتسهيل الحياة المعيشية على البسطاء.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التحالف الوطنی

إقرأ أيضاً:

حرب من نوع آخر.. التحالف الإسلامي يواجه تمويل الإرهاب من نيروبي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظلّ تصاعد التهديدات الأمنية العابرة للحدود، واتساع رقعة التنظيمات المتطرفة، دشَّن «التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب» في العاصمة الكينية نيروبي، برنامجًا استراتيجيًا يحمل عنوان: «محاربة تمويل الإرهاب وغسل الأموال»، بمشاركة واسعة من جهات حكومية ورقابية ومصرفية، بالإضافة إلى جهات إنفاذ القانون.
يُعد هذا البرنامج جزءًا من المبادرات متعددة الأبعاد التي يتبناها التحالف، لتعزيز الجاهزية المؤسسية في الدول الأعضاء والشركاء، لمجابهة أخطر أدوات الجماعات الإرهابية: التمويل. ويأتي ذلك وسط إدراك متزايد من دول المنطقة والعالم بأن الإرهاب لم يعد مجرد تهديد أمني تقليدي، بل منظومة معقدة تتغذى على موارد مالية ضخمة تتنكر في صور قانونية أحياناً، وتتنقل عبر الحدود بسرعة وسلاسة.


كينيا في قلب الحدث


وزيرة الدفاع الكينية، روزليندا سويبان تويا، شدّدت في كلمتها خلال التدشين على أن مواجهة الإرهاب لم تعد خيارًا، بل ضرورة إقليمية وعالمية تتطلب تعاوناً دولياً قوياً، خاصة في مجال تبادل المعلومات وتنسيق الأطر القانونية. وأوضحت أن مصادر التمويل تُعد العمود الفقري للجماعات الإرهابية، إذ تُغذّي عمليات التجنيد والتخطيط والتنفيذ، مؤكدة أن تجاهل هذا الجانب يهدد بنسف جهود المكافحة مهما بلغت شدتها.
وتأتي مشاركة كينيا في هذا البرنامج في سياق موقعها الجيوسياسي الهام في شرق إفريقيا، ومواجهتها المباشرة لتحديات أمنية معقدة، لا سيما من جماعة «الشباب» المتطرفة الناشطة في منطقة القرن الإفريقي، ما يجعل تجربتها مهمة في إثراء مثل هذه المبادرات.
 

 الإرهاب شبح بلا حدود
 

من جانبه، أكد اللواء الطيار الركن محمد المغيدي، الأمين العام للتحالف، أن تأسيس التحالف انطلق من رؤية تؤمن بأن الإرهاب خطر عالمي لا يعترف بالحدود الجغرافية أو الفوارق الثقافية، بل يستهدف البنى التحتية للدول، ويقوّض الأمن والاستقرار والتنمية.
وأوضح أن البرنامج الجديد لا يكتفي بالتحذير من مخاطر تمويل الإرهاب، بل يقدم أدوات عملية لبناء القدرات، وتدريب الكوادر، وتطوير فهم معمّق للإطار القانوني الدولي المتعلق بغسل الأموال وتمويل الإرهاب، في سياق تنامي أساليب التمويه المالي والتقنيات الرقمية الحديثة.


 تدريب وتحصين ووعي مؤسسي


يتضمن البرنامج سلسلة من المحاضرات وورش العمل والدورات التدريبية، تُركّز على عدة محاور جوهرية، أبرزها:
الإطار القانوني لمحاربة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.


التعرف على أدوات ووسائل الجرائم المالية.


تقنيات الكشف والتحليل المالي المتقدم.


تعزيز التعاون الإقليمي والدولي في تتبع الأموال المشبوهة.


استراتيجيات الوقاية والتوعية المجتمعية والمؤسسية.

ويهدف هذا المحتوى المتكامل إلى رفع جاهزية الجهات القانونية والأمنية والمصرفية، عبر تزويدها بمهارات متقدمة لتحليل الحالات المالية المشبوهة، وتحديد مسارات التمويل غير المشروع، وتعزيز قدراتها على التنسيق مع شبكات الإنذار المبكر الدولية.
 

مقالات مشابهة

  • وحدة صنعاء.. النموذج الفريد والمبهر
  • شاهد بالفيديو.. الناشط المثير للجدل “ساجد” يصدر بيان يطالب فيه قوات الدعم السريع بتعطيل كافة المرافق الحيوية بالشمالية ويثير غضب الجمهور ونشطاء يوجهون بلاغات ضده للنائب العام
  • تفاصيل أغاني ألبوم محمد منير الجديد
  • هيئة الأزياء تنظّم جلسة حوارية حول مفهوم الجمال والصحة في قطاع الأزياء
  • التخطيط: تقديم خدمات وزارة العمل للمواطنين من خلال سيارات المراكز التكنولوجية المتنقلة
  • مصر وجيبوتي تؤكدان دعم مؤسسات الدولة الوطنية السورية واستقرارها ورفض كل أشكال العنف
  • التخطيط: تَطوّر غير مسبوق في تقديم خدمات وزارة العمل للمواطنين
  • قبعة الموت.. ما الذي يجعله الفطر السام الأكثر فتكًا بالبشر؟
  • حرب من نوع آخر.. التحالف الإسلامي يواجه تمويل الإرهاب من نيروبي
  • الأعرجي:العراق لن يستغني عن قوات التحالف الدولي