جمع كلمة الشاكي.. سؤال بامتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية 2024
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أدى طلاب الصف الثالث الإعدادي، اليوم امتحان اللغة العربية للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي، بإجمالي 201 ألف و289 طالبا وطالبة بمحافظة القاهرة، منقسمين لـ102 ألف و239 طالبا، و99 ألفا و50 طالبة موزعين على 777 لجنة بالإدارات التعليمية.
كما بلغ عدد الطلاب بالصف الثالث الإعدادي بمحافظة الجيزة 200 ألف و85 طالبًـا يؤدون امتحاناتهم أمام 698 لجنة امتحانية في الإدارات التعليمية.
وتتضمن امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية بمحافظة القاهرة سؤال اختر جمع كلمة الشاكي ومن بين الاختيارات: الشكوك والشكاوى والشكاة والمشتكون، فيما سأل الطلاب عن جمع الكلمة.
فيما تضمن امتحان اللغة العربية بمحافظة الجيزة سؤال اختر جمع كلمة نفس ومن بين الاختيارات: أنفاس- نفوس- نفائس- نفسيات، فيما سأل الطلاب عن جمع الكلمة.
إجابة جمع كلمة الشاكيوتضمن سؤال التعبير: التعليم و الإعلام هما جناح الطائر الذي يحلق بهما في أفاق المعرفة بشتى أنواعها بصلاحهما يصلح المجتمع.
وتواصلت «الوطن» مع أحد معلمي اللغة العربية للشهادة الإعدادية، وإجاب عن جمع كلمة الشاكي وهي الشكاة، أما جمع كلمة نفس تكون نفوس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الشهادة الإعدادية امتحانات التعليم امتحانات الصف الثالث الإعدادي امتحان اللغة العربية اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
ما هو ترتيب الدول العربية على مؤشر الإرهاب العالمي 2025؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- ارتفع عدد الدول التي سجلت هجومًا إرهابيًا من 58 إلى 66، وفقًا لمؤشر الإرهاب العالمي لعام 2024. وهذا يعكس ما يقرب من عقد من التحسينات، مع تدهور 45 دولة وتحسن 34 دولة.
على الصعيد العالمي، أظهر المؤشر أن منطقة الساحل لا تزال مركزًا للإرهاب، حيث تمثل أكثر من نصف جميع وفيات الإرهاب العالمية.
وفقًا لتقرير مؤشر الإرهاب العالمي 2025 الذي صدر عن معهد الاقتصاد والسلام، ارتفعت معدلات الكراهية المعادية للسامية وكراهية الإسلام عالميًا، حيث شهدت الولايات المتحدة ارتفاع الحوادث المعادية للسامية بنسبة 200% في عام 2024. وقفزت الهجمات الإرهابية بنسبة 63٪ في الغرب، وكانت أوروبا الأكثر تضررًا حيث تضاعفت الهجمات إلى 67.
وأدى الصراع في غزة إلى تفاقم حالة عدم الاستقرار في الشرق الأوسط، كما أدى إلى تأجيج جرائم الكراهية في الغرب، في حين ارتفعت أعداد القتلى نتيجة للإرهاب في إيران. وظلت أعداد القتلى نتيجة للإرهاب العالمي ثابتة في عام 2024.
وسّع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) عملياته إلى 22 دولة، ولا يزال التنظيم الأكثر فتكًا، وتسببت هجماته في مقتل 1805 شخصًا، مع وجود 71٪ من نشاطه في سوريا وجمهورية الكونغو الديمقراطية. وبرزت حركة طالبان باعتبارها أسرع جماعة إرهابية نموًا، مع زيادة بنسبة 90٪ في الوفيات المنسوبة إليها.
على مستوى الشرق الأوسط
على الرغم من أن الشرق الأوسط سجّل انخفاضًا بنسبة 7٪ في الهجمات الإرهابية في عام 2024 إلى 618، إلا أن تجدد العنف بين إسرائيل والفلسطينيين لا يزال يزعزع استقرار المنطقة. احتلت كل من إسرائيل وسوريا المرتبة العاشرة بين الدول الأكثر تضررًا على مستوى العالم.
منذ عام 2020، تضاءل النفوذ الأجنبي التقليدي في سوريا، حيث قلّصت روسيا والصين وإيران أدوارها بينما ظهرت تركيا كقوة إقليمية مهيمنة.
وتواجه قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي يقودها الأكراد، التي كانت ذات يوم شريكًا رئيسيًا للولايات المتحدة في الحرب ضد داعش، تحديات متزايدة الآن.
ولقد خلقت معارضة تركيا لـ"قسد"، إلى جانب التراجع المحتمل للدعم الأمريكي، ظروفًا يمكن أن يستغلها داعش لاستعادة النفوذ. لا يزال موقف الإدارة الأمريكية الجديدة من "قسد" غير واضح.
شهدت الدول العربية تفاوتًا في ترتيبها من حيث تأثرها بالأنشطة الإرهابية. جاءت سوريا في المرتبة 3 عالميًا، مما يعكس استمرار التحديات الأمنية في البلاد. تلتها الصومال في المرتبة 7، ثم العراق في المرتبة 13، واليمن في المرتبة 22.
أما الأراضي الفلسطينية، فقد احتلت المرتبة 25، تليها مصر في المرتبة 29، في حين جاءت سلطنة عُمان والأردن في المرتبتين 37 و38 على التوالي. سجّلت الجزائر المرتبة 42، تليها تونس في المرتبة 43، بينما جاءت ليبيا في المرتبة 53.
في قائمة الدول الأقل تأثرًا بالإرهاب، جاءت جيبوتي في المرتبة 57، ولبنان في المرتبة 64. أما الإمارات العربية المتحدة والسعودية فقد احتلتا المرتبتين 67 و75 على التوالي، بينما سجّلت البحرين المرتبة 98.
أما الدول التي سجلت صفرًا في مؤشر الإرهاب، فكانت الكويت، موريتانيا، المغرب، وقطر، والسودان.