جمع كلمة خيال.. اعرف إجابة السؤال الذي حير طلاب الشهادة الإعدادية 2024
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
انتهى طلاب الصف الثالث الإعدادي من امتحان اللغة العربية، في أول يوم امتحانات للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الحالي 2023/2024، والذي بدأ الساعة التاسعة صباحًا وحتى الساعة الحادية عشر ونصف ظهرًا.
إجابة جمع كلمة خيال بامتحان اللغة العربيةوجاء سؤال بامتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية بمحافظة القاهرة، حير طلاب الصف الثالث الإعدادي وهو ما جمع كلمة خيال، وجاءت الاختيارات «خيول - خيالة - أخيلة - أخوال»، فيما سأل الطلاب عن جمع الكلمة.
وتواصلت «الوطن» مع نادية محمد أحمد معلمي اللغة العربية، والتي أجابت على سؤال معنى كلمة خيال الذي جاء بامتحان الشهادة الإعدادية وهو أخيلة.
انتظام امتحانات الشهادة الإعداديةومن جانبه، أكدت مديرية التربية والتعليم بمحافظة القاهرة، علي انتظام سير امتحانات الفصل الدراسي الأول في أول يوم امتحانات للشهادة الإعدادية، مؤكدا أن الامتحان يسير بانتظام دون أي عوائق، وأنه تم التواصل منذ صباح اليوم مع غرف العمليات والتأكد من وصول ورق الأسئلة في موعده.
وأضافت المديريات، أن هناك توجيهات بمنع دخول التليفون المحمول أو أي أجهزة الكترونية مع الطلاب داخل اللجان الامتحانية، وأي أوراق أو كتب دراسية مع الطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم امتحانات الشهادة الإعدادية امتحانات الصف الثالث الإعدادي اللغة العربیة
إقرأ أيضاً:
التسامح في العام الجديد.. سؤال يبحث عن إجابة؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"أسامح مين في 2025" سؤال يراود الكثيرين مع بداية عام جديد.
مع حلول عام جديد، تتجدد الآمال والتطلعات، ونبحث عن طرق لتحسين حياتنا وعلاقاتنا بالآخرين. ومن بين هذه الطرق، يأتي التسامح كأحد أهم القيم التي تساهم في بناء مجتمعات أكثر سلامًا وتماسكًا.
ولكن، من نسامح؟ وكيف نسامح؟ وهل التسامح يعني النسيان والتغاضي عن الأخطاء؟.. تحتوي هذه الأسئلة على الكثير من المعاني والدلالات، فهي تعكس حالة من الصراع الداخلي الذي يعيشه الكثير منا. فمن ناحية، نرغب في التحرر من أعباء الماضي والأحكام السلبية التي حملناها على أنفسنا وعلى الآخرين. ومن ناحية أخرى، نشعر بالغضب تجاه من أساؤوا إلينا، ونجد صعوبة في مسامحتهم.
أسئلة يطرحها اقتراب العام الجديد:
أسامح اللي كسروا بخاطري ودمروني؟ هذا السؤال يعبر عن عمق الجرح الذي قد يتعرض له الإنسان، ويجعله يتساءل عن إمكانية التسامح في مثل هذه الحالات.
أسامح اللي ماوقفوش جنبي في شدتي؟ يشير هذا السؤال إلى الشعور بخيبة الأمل والألم الذي يصاحب فقدان الدعم من الأشخاص المقربين.
أسامح اللي شوهوا صورتي ومشافوش مني غير كل خير؟ يعكس هذا السؤال حالة من الظلم والإحباط التي قد تدفع الإنسان إلى الشك في نفسه وفي الآخرين.
أسامح اللي دمروني نفسيا؟ هذا السؤال يبرز أعمق أنواع الأذى التي يمكن أن يتعرض لها الإنسان، وهي الأذى النفسي الذي يترك آثارًا عميقة على النفس.
التسامح ليس ضعفًا ولا استسلامًا، بل هو قوة حقيقية تمكننا من التحرر من سجن الماضي والعيش بحاضر ومستقبل أفضل. التسامح يعني أن نختار أن نكون سعداء وأن نترك الماضي خلفنا، وأن نمنح أنفسنا فرصة جديدة للحياة.
ولكن، يجب أن نفرق بين التسامح والنسيان. التسامح لا يعني أن ننسى ما حدث، بل يعني أننا قررنا ألا نسمح لما حدث أن يسيطر على حياتنا. التسامح يعني أننا نختار أن نكون أرحم بأنفسنا وأن نعفو عن الآخرين.
إن المسؤولية عن التسامح تقع على عاتق كل فرد منا. فالتسامح قرار شخصي نتخذه بإرادتنا الحرة. ولكن، يجب أن ندرك أن التسامح ليس عملية سهلة، وقد تستغرق وقتًا وجهدًا.
في النهاية، التسامح هو هدية نقدمها لأنفسنا وللآخرين. هو استثمار في مستقبل أفضل، حيث يسود السلام والمحبة والتسامح.
دعونا نسأل أنفسنا: من نريد أن نكون؟ هل نريد أن نبقى أسرى للماضي وأحكامه، أم نريد أن نكون أبطالًا يتغلبون على الصعاب ويختارون الحياة؟
الإجابة على هذا السؤال تكمن في قرارنا بالتسامح.