محافظ بورسعيد لأولياء الأمور: "بلاش دروس خصوصية.. وفروا فلوسكم"
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
طالب اللواء عادل الغضبان، محافظ بورسعيد، أولياء أمور طلاب الشهادة الإعدادية، اليوم الأربعاء، بتوفير أموالهم وعدم إرسال أبنائهم إلى مراكز الدروس الخصوصية قائلا: "بلاش دروس خصوصية.. وفروا فلوسكم".
وأكد محافظ بورسعيد، خلال لقائه بعدد من أولياء الأمور أمام مدرسة بورسعيد الإعدادية بنات خلال تفقده سير الامتحانات، على أن محافظة بورسعيد بها نشاط غير طبيعي في مجال التعليم، وبورسعيد أول محافظة طبقت "البابل شيت" على الشهادة الإعدادية منذ حوالي عامين والآن العام الثالث على التوالي بجانب مذاكرة أبنائنا من كتاب المدرسة، خاصة أن الامتحان يعتمد على الفهم من كتاب المدرسة وليس الحفظ.
وأضاف: "كتاب المدرسة هو الوحيد الذي ينافس أي مرجع خارجي وهناك حالة رضا بين الطلاب لمستها منهم حول مستوى الامتحان والكتاب المدرسي".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محافظ بورسعيد الشهادة الاعدادية امتحانات الشهادة الإعدادية بورسعيد طلاب الشهادة الإعدادية
إقرأ أيضاً:
بودكاست «أرجوك بلاش» يكشف طريقة اختبار العلاقة بالشريك في فترة الخطوبة
خلال فترة الخطوبة العديد منا يتعرض للاختبار لمعرفة إذا كان الشخص مناسبا أم لا، لذلك كشف الدكتور مهاب مجاهد، أستاذ الطب النفسي والمستشار التربوي، الفرق بين اختبار العلاقة والأشخاص أثناء الخطوبة، خلال مشاركته في بودكاست «أرجوك بلاش»، الذي تنتجه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، برعاية البنك الأهلي.
خلال البودكاست، قال الدكتور مهاب مجاهد الطبيب النفسى أن فترة الخطوبة هدفها هو تعرف الطرفين على بعضهما أكثر، كما أنها فترة لاختبار علاقة الطرفين ببعضهما لكن ما يتم فيها تكون اختبارات عشوائية لكل طرف من الثاني.
الفرق بين اختبار العلاقة والأشخاص أثناء الخطوبةكشف مجاهد أن هناك فرق بين «اختبار العلاقة، واختبار الطرف»، مشيرا إلى أن اختبار العلاقة هو أن نعرف مدى التألف والتقارب في الطباع وهل كل منا سيكون منسجم مع طباع الأخر أم لا.
وتابع: «أما ما يتم على أرض الواقع فهي اختبارات عشوائية لإصدار الاحكام دون النظر إلى مدى تماشى هذه الطباع مع الطرف الأخر»، موضحا أن من الاختبارات العشوائية واختبارات الأشخاص الخاطئة مثل اختبار تأخير الشبكة واختبار البخل والكرم واختبار كتابة قايمة كبيرة.
بودكاست «أرجوك بلاش»ولفت إلى أن كل هذه الاختبارات ألاعيب ساذجة قائمة على التخوين وتضر العلاقات ولا تنفعها أبدا، مشيرا إلى أن التفتيش في الماضي أيضا من الأخطاء الكبيرة، فكل ما مر به الشخص في الماضة يخصه وحده ولا علاقه له بالطرف الآخر ومستقبله معه.