قالت الدكتورة هدى حميد، مسئول ملف الأطفال بوازرة الأوقاف، إن سلسلة رؤية للنشء لم ‏تصدر عن وزارة الأوقاف فقط بل صدرت بالتعاون بين وزارة الأوقاف المصرية ووزارة الثقافة الممثلة في ‏الهيئة العامة المصرية للكتاب، مشيرة إلى أنه سيتم الاحتفال في أول أيام المعرض بالاحتفال بإكمال السلسلة لـ 200 عام.

وأضافت"هدى" في حوارها لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الأربعاء، أن سلسلة رؤية للنشء كان الهدف منها هو بناء وعي الطفل، وعندما تم التفكير في الإصدارات لم يكن التفكير في تقديم مضامين دينية لبناء وعي الطفل فقط؛ وإنما التفكير في تقديم مضامين ذات عوامل جذب للطفل ولا ‏يقتصر الأمر على المضمون الديني فقط.

وتابعت، أن المضمون الديني يمكن تقديمه في صورة قصة أو كتاب مثل "شخصيات مصرية" وتقديمه كنموذج قدوة وغيرهما من الصور، مؤكدة على تنوع المضامين في كل الإصدارات ‏الخاصة بسلسة رؤية للنشء.‏

وأردفت مسئول ملف الأطفال بوازرة الأوقاف، أن أحداث الإصدارات في السلسلة هو كتاب الكليات الـ 6 وكتاب قصص الحيوان في القرآن الكريم وكتاب أركان الإيمان الذي يعتبر الجزء الثاني لكتاب أركان الإسلام الذي صدر في معرض الكتاب في نسخته الماضية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزارة الثقافة القرآن الكريم معرض الكتاب

إقرأ أيضاً:

أستاذ طب نفسي: سمة «العند» تكثر في مرحلة الطفولة

أكدت الدكتور نهلة ناجي أستاذ الطب النفسي بكلية طب عين شمس، أن صفة «العند» تختلف مع مراحل النمو والعند يزيد في مرحلة الطفولة، مشددة على أن العند لدى الأطفال يكون عبارة عن عدم نضج، وهو أن يكون الطفل عنيد بموقف ما دون النظر لكافة أبعاده ويرى أنه دائمًا يفكر بطريقة صحيحة وهو ما يكون سببًا في هذا العند.

سلطنة عمان تؤكد ضرورة الالتزام بالقانون الدولي لحماية الأطفال الفلسطينيين إقبال كبير من الأطفال للمشاركة في فعاليات البرنامج التثقيفي بمساجد شمال سيناء مرحلة المراهقة

وأوضحت «ناجي»، خلال لقائها ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المُذاع عبر شاشة «القناة الأولى»، أن «العند» في مرحلة المراهقة يكون من أجل تحقيق الذات، متابعة: «أما الوالد بيقوله بلاش اللبس ده مش حلو ، بيعناد عشان يثبت أنه يمتلك الخبرات وأنه صح ومختلف في تفكيره وان الأكبر منه سنًا ليسوا على مستوى تفكيره».

 العلاقات الاجتماعية

وشددت على أنه كلما يزيد عمر الإنسان وتزيد خبراته الاجتماعي دائمًا ما يكون تعامله في المواقف مختلف ويتم التعامل حسب الظروف، مضيفة: «في ناس بتكبر وبيكون معاها الصفة دي وبيبقى جزء من شخصيته أنه جدلي وبتبقى سمة في الشخصية تؤدي لإحداث مشاكل في العلاقات الاجتماعية».

وتابعت: «إصرار الطفل على شئ وتنفيذ الأب والأم لهذا الطلب يجعله يثبت سمة العند».

مقالات مشابهة

  • أستاذ طب نفسي: سمة «العند» تكثر في مرحلة الطفولة
  • محافظ أسيوط: بناء ورفع قدرات العاملين بوحدات حماية الطفل والمديريات الخدمية
  • بناء الإنسان.. محور القافلة المشتركة بين الأزهر والأوقاف والإفتاء بشمال سيناء
  • انطلاق سبع قوافل دعوية للواعظات بالمديريات
  • هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية تتعاون مع «سبيستون» لإطلاق سلسلة كرتونية تعليمية بهدف تعزيز الوعي الغذائي لدى الأطفال
  • وزير الشباب والرياضة يهنئ نشء مصر بمناسبة يوم الطفل العالمي
  • الإمارات تحتفي باليوم العالمي للطفل
  • اتفاقية تعاون بين هيئة تنمية المجتمع بدبي ومكتب اليونيسف لدول الخليج العربية
  • الأوقاف: 7 قوافل دعوية للواعظات الجمعة حول بناء الأسرة السوية
  • محافظ المنيا يحتفل بأعياد الطفولة: «اللبنة الأساسية في بناء المجتمع»