افتتاح أكبر معرض للسلع الغذائية في الضبعة.. تخفيضات 20% (صور)
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أعلنت المهندسة هند محمود مساعد، وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بمطروح افتتاح أكبر معرض لبيع السلع الغذائية والخضروات والفاكهة في مدينة الضبعة، بتخفيضات متميزة أقل من الأسواق، في متناول جميع المواطنين وذلك بهدف التيسير على المواطنين وتقديم أفضل السلع والمواد الغذائية له.
وقالت وكيل وزارة التموين والتجارة الداخلية بمطروح، اليوم، في تصريح خاص لـ«الوطن» إن تخفيضات أسعار السلع الغذائية والخضروات والفاكهة في المعرض الذي جري افتتاح في مدينة الضبعة يقدم أرخص أسعار المواد الغذائية بنسبة 20% عن الأسواق في المدينة.
وأشار وكيل وزارة التموين في مطروح إلى أن أسعار السكر اليوم في المعرض الجديد بمدينة الضبعة تبلغ 27 جنيها للكيلو الحر، بالإضافة إلى بيع الزيت الخليط بسعر 40 جنيها للزجاجة الكيلو جرام، وتوفر جميع السلع الغذائية الأساسية وغير الأساسية مثل الأرز والدقيق والسمن ومنتجات الألبان والفول والعدس وغيرها.
وأشارت إلى أن المعرض يحتوي على منتجات لحوم مثل الدواجن واللحوم المجمدة، والخضروات الطازجة بجميع أنواعها مثل البصل والبطاطس والطماطم والخيار والفلفل والباذنجان والليمون والبرتقال واليوسفي والموز وغيرها من باقي الفواكه والخضروات المتنوعة ذات الجودة العالية، ويتم متابعتها من خلال إدارة التموين بالضبعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار السكر أسعار السكر اليوم محافظة مطروح مدينة الضبعة أسعار الارز السلع الغذائية السلع الغذائیة
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.