البوابة:
2025-05-01@06:29:37 GMT

فيديو: كتائب الفاروق في سيناء تنضم للمعركة في غزة

تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT

فيديو: كتائب الفاروق في سيناء تنضم للمعركة في غزة

اعلنت مجموعة اطلقت على نفسها اسم كتائب الفاروق في سيناء الانضمام الى جانب المقاومة الفلسطينية في معركتها ضد قوات الاحتلال الاسرائيلي التي تشن حرب ابادة على القطاع منذ السابع من اكتوبر الماضي 

اقرأ ايضاً"يا مصري يلا.. مشان الله".. أطفال غزة يناشدون الجيش المصري لفتح الحدود

ووجهت المجموعة في بيان أول مصور للحركة رسائل الى قوات الاحتلال والجيوش والشعوب العربية، حيث جاء تسريب الفيديو بعد ايام قليلة من الانباء التي تحدثت عن محاولة عدد من المسلحين اختراق الحدود من الجانب المصري مع غزة ، قالت السلطات المصرية انهم مهربي مخدرات 

قارئ البيان الذي ظهر مع مجموعة ملثمة قال في البيان، نعلن بفضل الله البيان رقم واحد عن كتائب الفاروق وانطلاقتنا من سيناء اسنادا للمقاومة الباسلة في غزة العزة وثأرا لاكثر من 20 الف شهيد .

قال البيان على بيان مدار 80 يوما (تم تصويره قبل 22 يوما وفق تحديد تاريخ العدوان وعدد الشهداء) يستمر الحصار وقطع المساعدات وقصف المدارس والمستشفيات والمنازل ، لذلك وجب على كل حر ان يقوم الى سلاحه ويجاهد في سبيل الله 

واضاف ان هناك 3 رسائل في هذا البيان :

الاولى الى المحتل الغاشم محذرا استمراره بالجرائم لن يغير من حقيقه فشلكم وهزيمتكم وانفضاح ضعف جنودكم امام المقاومة ، وهذا العدوان سيواجه برد فعل غير مسبوق وحدودكم مكشوفه امامنا من ام الرشراش (الاسم العربي الاصلي لايلات قبل احتلالها) الى كرم ابو سالم ، وقال البيان "فتحت عليكم ابواب جهنم من كل جانب ، لبنان واليمن بالامس" واليوم من سيناء وغدا من الاردن 

 

البيان الأول لحركة كتائب الفاروق - سيناء

نشرت مجموعة أطلقت على نفسها كتائب الفاروق - سيناء بيانا يبدو أنه تم تصويره قبل 22 يوماً وجهوا فيها رسائل للكيان الصهيوني وللجيوش العربية وللشعوب.

برأيك هل كتائب الفاروق هي المسئولة عن أحداث معبر العوجة؟!
وهل تؤيد إنشاء وعمل هذه الكتائب؟!… pic.twitter.com/2r3UXah2mE

— İBRAHİM ElMasry (@IbrahimElmasri) January 16, 2024

 

الرسالة الثانية للقوات المسلحة المصرية والاردنية والسعودية واللبنانية وكل من يحمل السلاح من بلدان الطوق قال البيان "لن يغفر الله لكم ولا التاريخ ولا المستضعفين تخاذلكم" ودعا كل من يحمل سلاح في دول الطوق عرقلة طرق التجارة والا سيسأله الله يوم القيامه "عن خذلانه" 

هذه ليست معركة غزة وحدها بل هي معركة الام للتحرر من الذل والهوان والتبعية لتحرير قبلة المسلمين الاولى ومسرى النبي وفق البيان الذي اكد ان العدو في اضعف حالاته منقسم عسكريا واستخباريا وقد اثبت طوفان الاقصى انهم اوهن من بيت العنكبوت 

الرسالة الثالثة الى الجماهير العربية وخاصة دول الطوق وحذرهم من الاكتفاء بمقاطعة ماكدونالز وستاربكس ، وقال لا عذر لاحد منا مطالبا بازالة الحواجز والحدود باي ثمن كان.

وتصدرت صورة الجندي المصري محمد صلاح الذي قتل واصاب 4 اسرائيليين في حزيران العام الماضي في عملية انتهت باستشهاده ودفنه سرا في بلدته في قرية العمار بمحافظة القليوبية، وسط إجراءات أمنية "مشددة".

اقرأ ايضاًكيف ردت مصر على اتهامات اسرائيل بتجويع غزة؟هجوم مجهول على معبر رفح

تسريب الفيديو المصور منذ اسابيع تزامن مع الاعلان عن اطلاق النار على مجموعة مسلحة من 20 مقاتلا حاولت اختراق "الحدود الاسرائيلية " مع مصر قرب معبر نيتسانا

من جهتها سارعت السلطات المصرية لتعلن عن ان المجموعة المهاجمة حاولت "تهريب مخدرات على الحدود مع إسرائيل". وأكد وقوع اشتباكات بجنوب معبر العوجة وتم القبض على 6 مهربين.

 

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي.. نص البيان المشترك بمناسبة زيارة الرئيس الأنجولي لمصر

صدر بيان مشترك بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنجولا بمناسبة زيارة رئيس أنجولا للقاهرة ولقائه مع الرئيس السيسي.

جاء البيان كالآتي:

1.    تلبيةً لدعوة فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، قام فخامة الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو، رئيس جمهورية أنجولا، بزيارة رسمية إلى جمهورية مصر العربية استمرت ثلاثة أيام، وذلك في الفترة من 28 إلى 30 أبريل 2025.

2.    تأتي هذه الزيارة الرسمية في إطار الروابط التاريخية العميقة من الأخوة والتضامن التي تجمع بين جمهورية مصر العربية وجمهورية أنجولا، وهي روابط تعود جذورها إلى كفاح أنجولا من أجل الاستقلال. كما تهدف الزيارة إلى تعزيز الشراكة بين البلدين ودعم التعاون بين دول الجنوب.

3.    رافق فخامة الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو وفد رفيع المستوى ضم عدداً من الوزراء وكبار المسؤولين في حكومة أنجولا.
4.    خلال الزيارة، أجرى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي وفخامة الرئيس جواو لورينسو مباحثات موسعة اتسمت بروح المودة والاحترام المتبادل والتفاهم المشترك، عكست عمق ومتانة وطبيعة العلاقة الاستراتيجية والثقة المتبادلة بين البلدين.

5.    أعرب فخامة الرئيس السيسي عن خالص تهانيه لحكومة وشعب أنجولا بمناسبة الذكرى الخمسين لاستقلالهم الوطني في نوفمبر 2025، وكذلك لرئاسة فخامة الرئيس لورينسو للاتحاد الأفريقي. واستعرض الرئيسان سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يخدم المصالح المشتركة ويؤسس لأطر جديدة للشراكة الاستراتيجية.

6.    أكد الرئيسان على ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي، واتفقا على تكثيف الجهود المشتركة لتعزيز الاستثمار والتجارة، لاسيما في القطاعات التي تسهم في تنويع الاقتصاد في كلا البلدين. ويساهم هذا التوجه المشترك في دعم أهداف التنمية المستدامة، وتعزيز بناء القدرات المؤسسية، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات تحقيقاًلمصلحة شعبيهما.
7.    وفي هذا الإطار، جدّد الجانبان التأكيد على أهمية استمرار الحوار بين البلدين، واتفقا على عقد جولةالمشاورات السياسية المقبلة في لواندا قبل نهاية العام الجاري.
8.    وبصفتهما عضوين حاليين في مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، تبادل الرئيسان وجهات النظر حول القضايا الملحّة المتعلقة بالسلم والأمن في القارة الأفريقية، مع التركيز على الأوضاع السياسية والأمنية في جمهورية الكونغو الديمقراطية، وجمهورية السودان، وجنوب السودان، وجمهورية الصومال الفيدرالية. وأكد الرئيس لورينسو التزام أنجولا الراسخ، في ظل رئاستها الحالية للاتحاد الأفريقي، بدعم التنمية المستدامة والسلام والاستقرار عبر تنفيذ أجندة الاتحاد الأفريقي 2063 "أفريقيا التي نريدها" ومبادرة "إسكات البنادق".
9.    وفيما يتعلق بالأوضاع في السودان، أعرب الزعيمان عن قلقهما البالغ إزاء الصراع المستمر وتبعاته الإنسانية، ودعيا إلى الوقف الفوري للأعمال العدائية واستئناف حوار وطني شامل يحفظ وحدة السودان وسيادته ويخفف من معاناة شعبه. كما أعربا عن دعمهما للمبادرات الإقليمية والدولية الرامية إلى التوصل إلى حل سلمي للأزمة، مؤكدين أهمية دور الاتحاد الأفريقي في جهود حل النزاعات والوساطة. وعبّرا كذلك عن رفضهما لأية محاولات لتشكيل حكومة موازية في السودان.
10.    بشأن جنوب السودان، أعرب الرئيسان عن قلقهما إزاء التطورات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى تفاقم التوترات السياسية والأمنية. وأكدا على ضرورة الحوار وبناء التوافق، والاستمرار في تنفيذ اتفاقية حل النزاع في جمهورية جنوب السودان المجددة (R-ARCSS).
11.    فيما يتعلق بالصومال، جدّد الرئيسان تأكيدهما على دعم وحدة واستقرار وأمن الصومال، وأدانا تصاعد الأنشطة الإرهابية، بما في ذلك محاولة الاغتيال الغاشمة التي استهدفت الرئيس الصومالي مؤخراً.
12.    وبخصوص الوضع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، جدّد الرئيسان إدانتهما لكافة أعمال العنف التي تقوّض السلم والاستقرار.وأشاد الرئيس السيسي بالجهود التي بذلها الرئيس لورينسو لمعالجة الأزمة ضمن إطار عملية لواندا. وأكد الزعيمان التزامهما الراسخ بوحدة وسيادة وسلامة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية، وشددا على أهمية مواصلة الحوار بين جميع الأطراف المعنية للوصول إلى تسوية سلمية للأزمة.
13.    كما رحب الجانبان بتعيين فخامة الرئيس فاور إسوزيمنا جناسينجبي، رئيس جمهورية توجو، وسيطاً جديداً في عملية السلام، وأكدا الدور الأساسي للاتحاد الأفريقي في دعم المبادرات الإقليمية لتعزيز السلم والأمن.
14.    ناقش الرئيسان قضية الأمن المائي والتعاون عبر الأنهار الدولية، لاسيما في ظل ندرة المياه، وأكدا على ضرورة إدارة الموارد المائية العابرة للحدود وفقاً للقانون الدولي بطريقة شاملة تحقق المنافع المشتركة، مع احترام مبدأ "عدم الإضرار"، وشدد الرئيسان على ضرورة الامتناع عن الإجراءات الأحادية التي تثير النزاعات بين الدول المشاطئة.
15.    كما أعرب الرئيسان عن قلقهما العميق إزاء تصاعد الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، وجددا التأكيد على ضرورة التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني دون عوائق، ودعمهما للخطة العربية/الإسلامية للتعافي وإعادة الإعمار. وأشاد الرئيس لورينسو بالدور البناء والرؤية الاستراتيجية لمصر في جهود إعادة إعمار غزة ومساعي الوساطة لتحقيق السلام والأمن المستدامين وفقاً لقرارات الأمم المتحدة وحل الدولتين.

16.    جدّد الرئيسان تأكيدهما على الدعم المتبادل لترشيحات البلدين في المحافل الدولية، واتفقا على مواصلة المشاورات الدورية بشأن الأجندة الإقليمية والقارية والدولية. وأكدا أهمية توحيد الصوت الأفريقي لتعزيز تمثيل القارة في مؤسسات الحوكمة العالمية. 

وفي هذا السياق، أعاد الرئيسان تأكيد التزامهما التام بقرارات الاتحاد الأفريقي لتأييد ترشيح الدكتور خالد العناني، مرشح مصر والاتحاد الأفريقي، لمنصب مدير عام منظمة اليونسكو.

17.    أبدى فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر العربية، دعمه لاستضافة أنجولا لقمة الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوروبي السابعة في لواندا، وأبدى فخامة الرئيس "جواو مانويل جونسالفيش لورنسو"، رئيس جمهورية أنجولا، دعمه لاستضافة مصر لاجتماعات الدورة التاسعة والأربعين للمجلس التنفيذي والقمة التنسيقية الثامنة لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي في يوليو 2026.

18.    وفي ختام الزيارة، أعاد الجانبان تأكيد التزامهما بتعزيز العمل متعدد الأطراف، وشددا على الحاجة الملحة لإصلاح المؤسسات الدولية، وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن، لضمان أن تكون أكثر شمولاً وتمثيلاً وديمقراطية، بما يتيح مشاركة أوسع للدول النامية في عملية صنع القرار العالمي.

طباعة شارك مصر أنجولا بيان مشترك الرئيس السيسي الرئيس جواو مانويل جونسالفيش لورينسو

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تنضم للهجمات على الحوثيين لحماية الملاحة البحرية
  • مشروع المحطة القمرية.. 13 دولة تنضم إلى روسيا والصين
  • 13 دولة تنضم إلى روسيا والصين في مشروع المحطة القمرية
  • "هيئة المعابر" تعلن موعد انتهاء مدة السماح بإدخال زيت الزيتون إلى الأردن
  • ضرورة تعميق التعاون الاقتصادي.. نص البيان المشترك بمناسبة زيارة الرئيس الأنجولي لمصر
  • بشأن الرواتب... إليكم هذا البيان من وزارة المالية
  • الاعيسر: نأمل من شعبنا الكريم تفهُّم الحيثيات التي أدت إلى تأخر البيان
  • القوات المسلحة تعلن تنفيذ عمليات عسكرية جديدة وتصدر هذا البيان
  • وقفة أمام السفارة المصرية في بريتوريا رفضا لحصار غزة ولفتح معبر رفح (شاهد)
  • في بيان أصدرته “الدعم السريع” تتبرأ من مقطع فيديو تضمن جثامين مكدسة بأم درمان وتتهم كتائب البرهان بالحادثة