تعرف على متحف قرية الأغصان في تركيا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
17/7/2023مقاطع حول هذه القصةدرجات الحرارة تسجل مستويات قياسية في جميع أنحاء العالمplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 14 seconds 02:14تونس.. توقيع مذكرة تفاهم لشراكة إستراتيجية مع الاتحاد الأوروبي
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 50 seconds 02:50احتدام المعارك بالخرطوم والأنظار تتجه مجددا نحو جدة
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 14 seconds 03:14كيف غيّرت القوات الأوكرانية تكتيكاتها بشأن الهجوم المضاد؟
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 38 seconds 03:38عبر الخريطة التفاعلية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitter-whiteyoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
مدفع الإفطار في المقطع يحتفي بالتقاليد الرمضانية العريقة
يبرز مدفع المقطع، التابع لقسم الموروث الشرطي في شرطة أبوظبي، عراقة التراث الإماراتي، بدءاً من استخدامه في الأغراض الدفاعية في برج المقطع، وصولاً إلى تصنيع مدفع مشابه له لاستخدامه في متحف المقطع كمدفع للإفطار، وإحياء الإرث بإطلاقه في شهر رمضان.
وكان حراس برج المقطع يستخدمون هذا المدفع للدفاع، وجرى العرف عند رؤية هلال رمضان أو إعلان العيد أن يأمر الحاكم بالرماية بالمدفع استبشاراً برؤية الهلال. إحياء الإرثواليوم تستخدم المدافع لإشعار الصائمين بحلول وقت الإفطار، ومدفع متحف المقطع أحدُ هذه المدافع، ففي الماضي وُجد مدفع في برج المقطع، وأعيد تصنيع مدفع مشابه له لاستخدامه في المتحف، لإحياء إرث إطلاق المدفع في شهر رمضان.
مدفع المقطع، التابع لقسم الموروث الشرطي في شرطة أبوظبي؛ يبرز عراقة التراث الإماراتي، بدءاً من استخدامه في الأغراض الدفاعية في برج المقطع وصولاً إلى تصنيع مدفع مشابه له لاستخدامه في متحف المقطع كمدفع للإفطار، وإحياء الإرث بإطلاقه في شهر رمضان. pic.twitter.com/GzW5H17AhB
— مكتب أبوظبي الإعلامي (@ADMediaOffice) March 9, 2025وقال المقدم علي الحمادي، رئيس قسم الموروث الشرطي في القيادة العامة لشرطة أبوظبي: "شرطة أبوظبي من الجهات السباقة في حفظ تاريخها. والحمد لله قد أنشأت قسماً اسمه قسم الموروث الشرطي معنيٌّ بحفظ وتوثيق تاريخ شرطة أبوظبي منذ بداية تأسيسها، وقطع القسم شوطاً كبيراً في إبراز الدور الحضاري والمشرّف لشرطة أبوظبي في الحفاظ على الأمن والسلامة منذ نشأتها".
الأمان والثقةوأضاف "كان برج المقطع في السابق شاهداً على تطور إمارة أبوظبي، حيث كان الداخلون والخارجون الذين يعبرون خور المقطع يشاهدون البرج دائماً، وبمجرد رؤيتهم للمدفع، كانوا يشعرون بالأمان والثقة والاعتزاز. ومدفع إفطار المقطع يحمل لنا جميعاً شعوراً خاصاً، فيه نوع من الاستبشار والبشرى والبهجة".