إنقاذ 5 من الغرق في سواحل حضرموت خلال يومين
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إنقاذ 5 من الغرق في سواحل حضرموت خلال يومين، الاثنين 17 يوليو 2023 الساعة 14 02 23 الامناء نت متابعات نجحت فرق البحث والإنقاذ بقوات خفر السواحل في محافظة حضرموت، اليوم الاثنين، .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إنقاذ 5 من الغرق في سواحل حضرموت خلال يومين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الاثنين 17 يوليو 2023 - الساعة:14:02:23 (الامناء نت / متابعات)
نجحت فرق البحث والإنقاذ بقوات خفر السواحل في محافظة حضرموت، اليوم الاثنين، في إنقاذ 5 أشخاص من الغرق، بأول يومين من موسم نجم البلدة السياحي.
وأعلنت إنقاذ شاب من أبناء مديرية الديس الشرقية، إثر تعرضه لحادث غرق في ساحل شرمة، وحالتين في سواحل المكلا لشاب وشابة، وحالتين بساحل مدينة شحير في مديرية غيل باوزير.
ودعت قوات خفر السواحل في المحافظة على مراعاة الحيطة والحذر خلال النزول إلى مياه البحر، مشددة على الالتزام باللوائح الارشادية والتحذيرية، وعدم الاغتسال في الأماكن الخطرة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تمثال الأسد البرونزي من حضرموت: قصة تهريب أثر يمني إلى متحف فيتزويليام ببريطانيا
يمانيون../
كشف خبير الآثار عبدالله محسن في سلسلة تغريدات على منصة “إكس” عن قصة فريدة تتعلق بتمثال أسد برونزي أثري تم العثور عليه في شبام حضرموت خلال الثلاثينيات من القرن الماضي، وهو الآن معروض في متحف فيتزويليام بجامعة كامبريدج في بريطانيا.
التمثال، الذي يعتقد أنه كان جزءًا من عتبة باب أو بوابة ضخمة، أهداه اللفتنانت كولونيل بوسكاوين إلى المتحف. بوسكاوين، الذي كان الابن الأصغر للفيكونت فالماوث السابع، عاش حياة مليئة بالمغامرات، حيث خدم في الحرب العالمية الأولى ثم انتقل إلى شرق إفريقيا، حيث عمل على تأسيس مزارع السيزال.
في تنزانيا، أقام بوسكاوين علاقة وثيقة مع المغتربين اليمنيين، كان أبرزهم الشيخ عبد الله أبو بكر العمودي، الذي أصبح مساعده ورفيق سفره إلى اليمن بين عامي 1929 و1935.
خلال إحدى رحلاته، وأثناء مروره بالقرب من شبام حضرموت، اكتشف بوسكاوين الجزء الأمامي البرونزي للأسد على أرضية رملية في أحد المنازل. وعلى الرغم من تردده في أخذه، إلا أن السلطان علي بن صلاح القعيطي أصر على إهدائه التمثال، إلى جانب ظباء المها العربي النادرة.
في المقابل، أهدى بوسكاوين السلطان بندقية صيد ثمينة، ورثها لاحقًا ابنه عبد العزيز علي القعيطي، لكنها فقدت أثناء الحرب الأهلية اليمنية في عام 1994م.
هذه القصة تسلط الضوء على جزء من التراث اليمني الذي انتهى به المطاف في المتاحف العالمية، مما يثير التساؤلات حول مصير الكنوز الأثرية التي فقدها اليمن خلال الحقب الاستعمارية والاضطرابات السياسية.