شنقريحة يشرف على تدشين نادي موقع الجيش الوطني الشعبي بعين الصفراء
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أشرف رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أول السعيد شنقريحة، في ثاني يوم من زيارته إلى الناحية العسكرية الثانية، على مراسم تدشين نادي الموقع للجيش الوطني الشعبي بعين الصفراء. حسب ما أورده اليوم الثلاثاء بيان لوزارة الدفاع الوطني.
كما أوضح المصدر ذاته أنه “في اليوم الثاني من زيارته إلى الناحية العسكرية الثانية، تنقل الفريق أول، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، إلى عين الصفراء.
وبعد مراسم الاستقبال –يضيف البيان– “أشرف الفريق أول شنقريحة، رفقة قائد الناحية العسكرية الثانية ومدير المصلحة الاجتماعية والمدير المركزي للمنشآت العسكرية، على مراسم تدشين نادي الموقع للجيش الوطني الشعبي بعين الصفراء. حيث تابع عروضا مفصلة حول هذا المرفق الاجتماعي الهام الذي يأتي إنجازه. في إطار تجسيد المشاريع الاجتماعية التي سطرتها القيادة العليا للجيش الوطني الشعبي. لفائدة المستخدمين العسكريين بجميع فئاتهم ورتبهم، وفي مختلف مواقعهم”.
و “طاف رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بمختلف المرافق التابعة لهذا النادي ووقف على نوعية منشآت هذا الإنجاز. الذي يعد مكسبا حقيقيا للمنطقة. حيث قدمت له شروحات وافية ومفصلة عن مختلف الخدمات التي يقدمها”، يتابع نفس المصدر.
كما حث الفريق أول القائمين على هذا المرفق الاجتماعي الهام على “ضرورة الحفاظ عليه والحرص على صيانته باستمرار”. و”السهر الدائم على تقديم خدمات ذات نوعية عالية تكون في مستوى تطلعات المستفيدين”. وهذا قبل أن يختم زيارته بالتوقيع على السجل الذهبي للنادي, وفقا لبيان وزارة الدفاع الوطني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
"الدفاع السورية": بدأنا تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية فى منطقة الساحل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الدفاع السورية عن بدء تنفيذ المرحلة الثانية من العملية العسكرية في الساحل السوري، بحسب نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأضافت وزارة الدفاع السورية أن المرحلة الثانية انطلقت صباح اليوم الأحد، بعد استعادة الأمن والاستقرار في مدن الساحل.
وتدور اشتباكات عنيفة بين الأمن السوري ومسلحين خلال الأيام الأخيرة، ما أسفر عن سقوط مئات القتلى، حيث تركزت اشتباكات الساعات الأخيرة في منطقة الساحل، ما دفع الحكومة الانتقالية السورية للدفع بتعزيزات أمنية وقوات إضافية إلى المنطقة، كما أغلق الجيش السوري الجديد طرقًا مؤدية إلى المنطقة.