شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن حرب السودان معارك الجنرالين في شهرها الرابع تسلسل زمني، ياسين مهداوي الخليج الجديدتتواصل الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع شبه العسكرية في شهرها الرابع، ما خلّف أزمة إنسانية .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حرب السودان.

. معارك الجنرالين في شهرها الرابع (تسلسل زمني)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حرب السودان.. معارك الجنرالين في شهرها الرابع (تسلسل...

ياسين مهداوي- الخليج الجديد

تتواصل الحرب بين الجيش السوداني وقوات "الدعم السريع" شبه العسكرية في شهرها الرابع، ما خلّف أزمة إنسانية تجاوزت تداعياتها البلاد إلى دول الجوار، مع نزوح أكثر من 3 ملايين شخص داخل وخارج إحدى أفقر دول العالم، في مأساة مرشحة للأسوأ فلا تلوخ في الأفق حتى الآن نهاية سياسية ولا عسكرية.

وحتى الآن، لم تفلح وساطات عربية ولا أفريقية ولا أمريكية في وقف القتال، الذي أودى بحياة حوالي 3 آلاف شخص، أغلبهم مدنيون، إذ انهارات هدنات عديدة جراء خروقات تبادل الطرفان اتهامات بالمسؤولية عنها، كما تبادلا اتهامات بالمسؤولية عن بدء الاشتباكات.

وبين قائد الجيش رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان وقائد "الدعم السريع" محمد حمدان دقلو (حميدتي) خلافات أبرزها بشأن المدى الزمني لتنفيذ مقترح لدمج "الدعم السريع" في الجيش، وهو بند رئيسي في اتفاق مأمول لإعادة السلطة في المرحلة الانتقالية إلى المدنيين.

وحين كان متحالفا مع حميدتي، فرض البرهان في 2021 إجراءات استثنائية أبرزها حل مجلسي الوزراء والسيادة الانتقاليين، ما اعتبره الرافضون "انقلابا عسكريا" على مرحلة انتقالية بدأت في أعقاب عزل عمر البشير من الرئاسة (1989-2019)، بينما قال البرهان إن إجراءاته هدفت إلى "تصحيح مسار المرحلة الانتقالية"، ووعد بتسليم السلطة للمدنيين عبر انتخابات أو توافق وطني.

وفيما يلي يرصد "الخليج الجديد" أبرز الأحداث الرئيسية منذ بدء القتال:

أبريل.. مصير السلطة

15 أبريل/ نيسان

- بعد أسابيع من تصاعد التوترات بسبب خطة لتسليم السلطة إلى المدنيين، اندلع قتال في العاصمة الخرطوم ومدن أخرى بين الجيش وقوات "الدعم السريع"، وحاولت الأخيرة الاستيلاء على مواقع استراتيجية في قلب العاصمة.

16 أبريل/ نيسان

 - برنامج الأغذية العالمي، التابع للأمم المتحدة، يعلن تعليق عملياته مؤقتا في السودان، إثر مقتل 3 من موظفيه.

18 أبريل/ نيسان

 - الإعلان عن اتفاق هدنة، لكن صوت الرصاص يدوَّى في أنحاء الخرطوم بعد فترة وجيزة من بدء سريانها، والطرفان يتبادلان اتهامات بخرقها.

- القتال يحاصر ملايين المدنيين في منازلهم أو أحيائهم وأدى إلى انقطاع الكهرباء والمياه والاتصالات، إلى جانب انهيار في القانون والنظام.

21 أبريل/ نيسان

- العديد من سكان الخرطوم يفرون إلى بلدات ومدن خارجها والبعض يتجهون إلى حدود السودان.

22 أبريل/ نسان

- الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ودول أخرى تعلن إجلاء موظفي سفاراتها من الخرطوم، مما زاد المخاوف بين المدنيين السودانيين.

25 أبريل/ نيسان

- أحمد هارون، وهو وزير سابق مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية لاتهامه بارتكاب جرائم بإقليم دارفور (غرب)، يقول إنه ومسؤولين سابقين آخرين من نظام البشير خرجوا من السجن.

- مسؤولون يعلنون أن البشير، المطلوب أيضا لدى المحكمة، كان قد نُقل إلى مستشفى عسكري قبل بدء القتال.

26 أبريل/ نيسان

- تقارير عن اشتباكات ونهب وحرق للمنازل على مدار أيام من العنف الدموي في مدينة الجنينة بدارفور، وسط مخاوف من أن يذكي الصراع على السلطة في الخرطوم مزيدا من القتل والنزوح في الإقليم المتضرر بالفعل جراء سنوات من الصراع.

مايو.. أزمة إنسانية

1 مايو/ أيار

- الأمم المتحدة تتوقع فرار أكثر من 800 ألف شخص من الصراع في السودان إلى الدول السبع المجاورة، وتقول إن أكثر من 70 ألفا فروا بالفعل، والعدد الأكبر يتجه شمالا إلى مصر.

3 مايو/ أيار

- منسق الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة مارتن جريفيث  يزور مدينة بورتسودان (شرق) في مسعى لتأمين ممر آمن للإغاثة الإنسانية.

5 مايو/ أيار

- منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) تقول إن النهب تسبب في إتلاف أكثر من مليون جرعة من لقاح شلل الأطفال.

6 مايو/ أيار

 - الولايات المتحدة والسعودية تعلنان بدء محادثات في مدينة جدة بالمملكة بهدف تأمين ممرات لمواد الإغاثة الإنسانية والتوصل لوقف فعلي لإطلاق النار.

9 مايو/ أيار

- المنظمة الدولية للهجرة تقول إن 700 ألف شخص نزحوا داخل السودان.

- اتحاد المصارف السوداني يدين سرقة ونهب أفرع بعض البنوك.

10 مايو/ أيار

 - ضربات جوية وقصف مدفعي على الخرطوم، ومسؤولة أمريكية تقول إن المفاوضين الأمريكيين "يشعرون بتفاؤل حذر" تجاه محادثات جدة.

11 مايو/ أيار

- اشتباكات متواصلة في الخرطوم رغم توقيع الجيش و"الدعم السريع" قبل ساعات اتفاقا بشأن هدنة إنسانية لحماية المدنيين وإيصال المساعدات للمتضررين.

21 مايو/ أيار

- هدوء نسبي وحذر في الخرطوم بعد ساعات على توقيع الجيش  و"الدعم السريع" اتفاق هدنة جديد في جدة برعاية سعودية- أمريكية.

23 مايو/ أيار

- الخرطوم تشعد معارك وغارات جوية رغم بدء سريان هدنة تمتد أسبوعا.

26 مايو/ أيار

- البرهان يدعو الأمم المتحدة إلى تغيير مبعوثها إلى السودان فولكر بيرتس، متهما إياه بتشجيع حميدتي على "التمرد".

يونيو.. عقوبات أمريكية

1 يونيو/ حزيران

- السعودية والولايات المتحدة تعلنان تعليق محادثات جدة، بسبب "الانتهاكات الجسيمة والمتكررة" لوقف إطلاق النار.

- واشنطن  تفرض عقوبات شملت شركات تابعة لكل من "الدعم السريع" والجيش، فضلا عن حظر تأشيرات لشخصيات لم تسمّها.

3 يونيو/ حزيران

- مجلس الأمن الدولي يدين الهجمات ضد المدنيين وموظفي الأمم المتحدة بعد تمديد مهمة البعثة الأممية المتكاملة لدعم الانتقال في السودان لمدة ستة أشهر.

5 يونيو/ حزيران

- نائب رئيس مجلس السيادة مالك عقار يدعو إلى انسحاب القوات من المناطق السكنية في الخرطوم، محذرا من أن أي هدنة لن تستمر ما دمت العاصمة مليئة بالمليشيات (يقصد قوات "الدعم السريع").

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الأمم المتحدة الدعم السریع حرب السودان فی الخرطوم أکثر من

إقرأ أيضاً:

تحليل الوضع الراهن في السودان وتحديات مستقبل الدعم السريع

يوسف عزت مستشار حميدتي السابق..
????
*تحليل الوضع الراهن في السودان وتحديات مستقبل الدعم السريع*
*إعداد: يوسف عزت*

*مقدمة:*
يواجه السودان مرحلة دقيقة من تاريخه الحديث، حيث تعكس المواجهة المسلحة بين قوات الدعم السريع والجيش السوداني صراعًا أكثر تعقيدًا من كونه نزاعًا عسكريًا. فعلى الرغم من النجاحات الميدانية التي حققتها قوات الدعم السريع في بداية النزاع، إلا أنها تعاني حاليًا من تراجع ملحوظ على الأصعدة السياسية والاجتماعية والعسكرية.
يهدف هذا التحليل إلى دراسة الأسباب الجوهرية لهذا التراجع، مع التركيز على العوامل البنيوية، والسياسية، والقيادية. كما يسعى للإجابة على السؤال المركزي:
هل تمتلك قيادة الدعم السريع استراتيجية واضحة لحماية المجتمعات وضمان بقائها وسط هذا التصعيد؟
*أولاً: غياب الانضباط والانفلات الأمني*
تعدّ السيطرة على الأمن والنظام أحد العناصر الأساسية للحفاظ على الشرعية والقبول الشعبي. غير أن الواقع في مناطق نفوذ قوات الدعم السريع يُظهر اختلالًا أمنيًا خطيرًا انعكس في انتشار أعمال النهب، وانتهاكات حقوق المدنيين. ويمكن تحليل آثار هذا الانفلات من خلال بعدين أساسيين:
1. فقدان التأييد الشعبي:
• أسهمت الانتهاكات الميدانية في تقويض الثقة الشعبية بقوات الدعم السريع، خاصةً في المناطق الحضرية التي كانت أكثر تضررًا من عمليات النهب والاعتداءات.
• انعكست هذه الانتهاكات على صورة القيادة باعتبارها غير قادرة على السيطرة على عناصرها، مما أدى إلى عزلة متزايدة في الأوساط المجتمعية.
2. تعزيز الفوضى وانعدام السيطرة:
• أدى غياب المحاسبة الداخلية إلى بروز مجموعات منفلتة تعمل خارج السيطرة المباشرة للقيادة، مما كرّس بيئة من الفوضى وصعوبة استعادة النظام.
*الخلاصة:*
أضعف الانفلات الأمني قدرة الدعم السريع على تقديم نفسه كفاعل منظم ومشروع، وخلق حالة من الاستقطاب السلبي ضده داخل المجتمعات المحلية.

*ثانياً: تراجع الرؤية السياسية وانعدام المصداقية*
بدأت قوات الدعم السريع مسارها السياسي بعد اندلاع الحرب عبر طرح رؤية الحل الشامل دات النقاط العشر، والتي لاقت قبولًا داخليًا وخارجيًا باعتبارها محاولة لصياغة مشروع سياسي مدني. إلا أن هذا الزخم تلاشى بسبب تضارب الخطاب السياسي مع الواقع الميداني.
1. التناقض في الخطاب السياسي:
• اعتمدت القيادة خطابًا يركز على مواجهة الإسلاميين (“الكيزان”)، مما أكسبها دعمًا مؤقتًا من القوى المدنية المناهضة للنظام السابق.
• غير أن وجود عناصر محسوبة على الإسلاميين داخل صفوف الدعم السريع قوّض مصداقية هذا الخطاب، وكشف عن تناقض جوهري بين الشعارات والممارسات.
2. تأثير الحرب على الأولويات السياسية:
• فرضت الحرب أولويات جديدة على قيادة الدعم السريع، حيث أصبح الحشد القبلي والاجتماعي أولوية تفوق الالتزام بالمشروع المدني، مما أدى إلى تراجع الرؤية السياسية إلى مجرد أداة تكتيكية.
*الخلاصة:*
غياب خطاب سياسي متماسك يعكس رؤية مستقبلية واضحة أدى إلى فقدان الدعم الشعبي والانكشاف أمام المجتمع الدولي كفاعل غير قادر على الالتزام بمبادئ التحول المدني.

*ثالثاً: ضعف القيادة وتعدد مراكز القرار*
تعاني قوات الدعم السريع من أزمة قيادية بنيوية تتجلى في غياب مركز موحد لاتخاذ القرارات الاستراتيجية. وتظهر هذه الإشكالية في النقاط التالية:
1. تعدد دوائر صنع القرار:
• يشكل التداخل بين القائد الأول (محمد حمدان دقلو – حميدتي) ونائبه (عبد الرحيم دقلو) مصدرًا لتضارب القرارات وتباطؤ الاستجابة للأحداث.
• تسهم تأثيرات المحيطين بالقيادة من أفراد الأسرة والمقربين في خلق ديناميكيات معقدة تُعيق اتخاذ قرارات حاسمة.
2. غياب التخطيط طويل الأمد:
• تفتقر القيادة إلى رؤية استراتيجية بعيدة المدى، حيث يعتمد اتخاذ القرارات على ردود الفعل الآنية دون تحليل معمق للعواقب المستقبلية.
*الخلاصة:*
انعكس غياب القيادة المركزية الموحدة على كفاءة إدارة الحرب، وتسبب في قرارات متضاربة، مما أضعف الموقف السياسي والعسكري للدعم السريع.

*رابعاً: أزمة التحالفات السياسية والعسكرية*
تورطت قيادة الدعم السريع في تحالفات متباينة مع قوى سياسية وعسكرية، خلال السنوات الماضية آخرها تبني مشروع “السودان الجديد”. لكن هذه التحالفات تعاني من تناقضات بنيوية واضحة:
1. التناقض مع التركيبة الاسرية والاجتماعية للدعم السريع:
• يتطلب مشروع السودان الجديد إعادة هيكلة الدعم السريع كمؤسسة قومية ديمقراطية، في حين أن بنيته القائمة تعتمد على قيادة الأسرة والولاءات القبلية.
2. الطابع التكتيكي للتحالفات:
• تتعامل قيادة الدعم السريع مع التحالفات كأدوات مرحلية فرضتها ظروف الحرب، دون التزام فكري أو سياسي حقيقي بالمبادئ التي تقوم عليها هذه التحالفات.
*الخلاصة:*
غياب رؤية استراتيجية للتحالفات والثبات عليها جعل الدعم السريع يبدو كفاعل انتهازي، مما يهدد استمرارية هذه التحالفات ويؤدي إلى عزلة سياسية متزايدة.
*خامساً: الصدام مع الدولة المركزية وتأثيره على الاصطفاف القبلي*
أدى الصدام المباشر بين قوات الدعم السريع والدولة المركزية إلى إعادة تشكيل الاصطفافات القبلية في السودان بصورة غير مسبوقة فللمرة الأولى في تاريخ السودان الحديث، أصبحت المجتمعات العربية منقسمة بين دعم الجيش أو الدعم السريع، مما أدى إلى حالة استقطاب حاد والدخول في حرب اهلية مباشرة.
• دفع هذا الاستقطاب المجتمعات إلى تسليح نفسها بشكل مستقل، مما حول الحرب لحرب أهلية واسعة النطاق ذات قوى متعددة.
*الخلاصة:*
ساهم الصدام مع الدولة المركزية في تفكيك التحالفات القبلية التقليدية وأدى إلى تعميق الانقسامات المجتمعية واعاد المكونات العربية في غرب السودان إلى محيطها التقليدي والتحالف مع قوى الهامش التي كانت تستخدم هذه المجتمعات لقمعها ،كأداة لسلطة المركز .
يمكن تطوير هذا التحول لحل صراع المركز والهامش بتبني مشروع دولة خدمية بدلا من التعريف التقليدي للصراع بأن المركز هو عروبي إسلامي والهامش إفريقي زنجي وهو تعريف غير صحيح كرست له سلطة الحركة الإسلامية وعمقتها وتبنتها كسياسات حتى الان ، وكنتيجة لذلك انفجر الصراع بهذه الصورة التي نشهدها الان ، ولكن يمكن وفق المعادلات الراهنة الوصول لحلول لصالح جميع السودانيين من خلال التفكير الواقعي والاعتراف بالأزمة وحلها حلا جذريا وذلك يحتاج لعقول تنظر إلى ابعد من مصالحها.
*الإجابة على السؤال الجوهري:*
هل تمتلك قيادة الدعم السريع استراتيجية واضحة لحماية المجتمعات التي تقع في مناطق سيطرتها وضمان بقائها؟
بناءً على التحليل السابق، لا تمتلك قيادة الدعم السريع استراتيجية متكاملة لتحقيق هذا الهدف، وذلك للأسباب التالية:
1. الارتجالية بدل التخطيط الاستراتيجي.
2. التناقض في الخطاب السياسي والممارسات.
3. غياب قيادة موحدة لاتخاذ القرارات.
4. الاعتماد على تحالفات ظرفية غير مستدامة.
5-عدم القدرة هلى التخلص من ارث الماضي والتكيف مع التحولات التي تستدعي اعادة تشكيل القيادة وصياغة مشروع وطني يمثل مصالح قطاعات واسعة تتبناه وتشارك في تنفيذه.
*توصيات*
1. إعادة هيكلة القيادة: إنشاء مركز موحد لاتخاذ القرارات الاستراتيجية.
2. ضبط الأمن: فرض انضباط صارم على القوات ومحاسبة المتجاوزين.
3. صياغة رؤية سياسية متماسكة: تطوير مشروع وطني يعكس المصالح الحقيقية لجميع الفئات.
4. تعزيز المشاركة المجتمعية: إشراك الكفاءات المحلية في صنع القرار.
5. تبني استراتيجية طويلة الأمد: التركيز على حلول مستدامة تربط بين الأمن والسياسة والتنمية.
*خاتمة*
يتضح أن قيادة الدعم السريع تواجه تحديات بنيوية تهدد بقاءها كفاعل سياسي وعسكري مؤثر. إن غياب التفكير الاستراتيجي والارتباك في الخطاب والممارسة يجعل مستقبلها مرهوناً بقدرتها على إصلاح هذه الاختلالات واعتماد رؤية متماسكة ومستدامة.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يحاصر الدعم السريع بالخرطوم والسلطات تكتشف مقبرة جماعية
  • الجيش السوداني يضيق الحصار على الدعم السريع ويقترب من القصر الرئاسي
  • السودان.. الجيش يقترب من القصر الرئاسي وهروب لقوات الدعم السريع
  • قائد قوات الدعم السريع: سنبقى في الخرطوم ولن نخرج من القصر الجمهوري
  • حميدتي: الدعم السريع لن يخرج من الخرطوم أو القصر الجمهوري
  • «محامو الطوارئ»: الدعم السريع تنفذ مداهمات وتحاصر المدنيين في شرق الخرطوم
  • (تسلسل زمني) أبرز محطات الثورة السورية من انطلاقها حتى إعلان الدستور
  • تحليل الوضع الراهن في السودان وتحديات مستقبل الدعم السريع
  • ستة قتلى في قصف قوات الدعم السريع لمدينة استراتيجية  
  • هدوء حذر في العاصمة السودانية بعد تضييق الخناق على الدعم السريع وسط الخرطوم