هوكشتاين يُحرّك مياه الرئاسة ويدفع بوضوح نحو هذا الترشيح
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
كتبت كلير شكر في" نداء الوطن": البحث في كواليس الرئاسة اللبنانية التي باتت معلّقة على حبل التطورات الاقليمية وتحديداً تلك الحاصلة في غزة وربطاً في الجنوب اللبناني، لا يظهر أي تطور نوعي من شأنه أن يحدث الخرق المطلوب، باستثناء عاملين مستجدين الأول، هو دخول الموفد الأميركي آموس هوكشتاين على خطّ الرئاسة، ولو على نحو غير مباشر، وذلك خلال بعض من اللقاءات التي عقدها في بيروت حاملاً عرضه الوحيد والقاضي بوقف إطلاق النار في الجنوب من خلال طلبه إبعاد «حزب الله» لمسافة سبعة إلى ثمانية كيلومترات (ربطها بعض المسؤولين اللبنانيين بمدى الصواريخ التي يستخدمها راهناً «حزب الله» في قصفه إسرائيل)، وقد قوبل بالرفض التام.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
"عينه زايغة".. زوجة تلتمس طريقها نحو طلب الخلع
"عينه زايغة ولا يحترم كرامة زوجته أو حقوقها عليه".. بهذه الكلمات أفصحت "عبير.س" عن المعاناة الفجة التي راحت ضحيتها الحياة الزوجية التي كانت تأمل في أن تتسم بالراحة والهدوء، إلا أن الأيام كانت كفيلة لتُبرهن على عكس تلك الأمنيات، إلى أن أرغمتها الحياة إلى تحسس طريقها نحو محكمة الأسرة، وكل ما تنشده الحصول على حكم الخلع.
المؤبد لقاتل جاره فى المعصرة مصطفى كامل آخر المُلتحقين بالقائمة.. فنانون وقعوا ضحايا الاحتيال
وتقول الزوجة إن علاقتها بزوجها بدأت من خلال "زواج الصالونات" بعدما لاقى اقتناع أهلها نظرًا لحالته المادية الميسورة، كونه صاحب معرض للمفروشات، ومن هنا تم خطبتها ثم عقد القران خلال سنة من بداية تعارفعهما، لتضيف: كان دائم التودد لي من خلال الكلمات المعسولة، ولكن مع مرور الوقت تكشفت خطاياه الواحدة تلو الأخرى.
وأدرفت الزوجة: لم تمض سوى أشهر قليلة، حتى فوجئت به دائم النظر إلى جسد الفتيات ولا يكترث إلى كرامتي كزوجة من منطلق حقوقي عليه، وبمرور الوقت كانت المفاجأة حاضرة، بعدما اكتشفت رسائل واردة إلى هاتفه عن طريق الصدفة، يغلب عليها الطابع العاطفي، ومع مواجهتي له زعم أنها رسائل مرسلة بالخطأ وتنصل من الأمر كليًا.
لتعقب بأن ما زاد الطين بلة، حينما ضبطته في وقت متأخر من الليل بعدما اعتقد أنها غارقة في النوم، فإذ به يتلصص إلى خارج الغرفة وهو ما أثار الشكة والارتياب في نفسها، لتقرر تتبعه، وهنا فوجئت بمهاتفته لإحدي الفتيات، وهو ما أثار موجات غضبي ناحيته، ولكن الطامة الكبرى كانت في رده بأنه اضطر إلى التعارف إلى فتاة نظرًا لتقصيري في واجباتني نحوه، وهو الأمر الذي لم أتحمله، ومن هنا تيقنت باستحالة حياتي معه ولو يوم إضافي.