لتجنب وقوع الكارثة... إنقاذ ناقلة "صافر" مع مليون برميل من النفط قبالة سواحل اليمن
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن لتجنب وقوع الكارثة . إنقاذ ناقلة صافر مع مليون برميل من النفط قبالة سواحل اليمن، وأعلن وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، أمس الأحد، وصول السفينة البديلة لناقلة النفط المتهالكة صافر إلى محافظة الحديدة غربي اليمن، تمهيدًا .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لتجنب وقوع الكارثة.
وأعلن وزير الخارجية اليمني أحمد عوض بن مبارك، أمس الأحد، "وصول السفينة البديلة لناقلة النفط المتهالكة "صافر" إلى محافظة الحديدة غربي اليمن، تمهيدًا لنقل حمولتها من الخام إليها، لتفادي كارثة بيئية في البحر الأحمر".وقال ابن مبارك عبر حسابه على "تويتر"، إن "السفينة البديلة (نوتيكا) والتي تحمل اسم اليمن وصلت إلى الحديدة استعدادًا لتفريغ أكثر من مليون برميل من النفط الخام من الخزان المتهالك (صافر)".تشاهدون في معرض ألبوم "سبوتنيك"، جانبًا من رسو ناقلة النفط المتهالكة "صافر" في ميناء الحديدة اليمني.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ملیون برمیل من النفط مع ملیون
إقرأ أيضاً:
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
أكد وزير النفط والمعادن سعيد الشماسي التزام الحكومة اليمنية الشرعية بتوفير المشتقات النفطية والغاز المنزلي لكافة المواطنين، بما في ذلك المناطق الخاضعة لسيطرة ميليشيات الحوثي، وذلك عقب قرار الإدارة الأمريكية بمنع استيراد الوقود عبر ميناء الحديدة.
وأوضح الشماسي أن الحوثيين استخدموا الميناء لإدخال مشتقات نفطية رديئة الجودة وبيعها بأسعار مرتفعة، بهدف تمويل مجهودهم الحربي، مؤكدًا أن استغلالهم للميناء لأغراض عسكرية يهدد أمن الملاحة البحرية الإقليمية والدولية ويقوض جهود السلام.
ورحب الوزير بقرار الخزانة الأمريكية، مشيرًا إلى أن وزارة النفط، بدعم من القيادة السياسية، مستعدة لتأمين احتياجات السوق المحلية وضمان استقرار الإمدادات النفطية.
ويوم امس أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن قرار يقضي بفرض حظر على استيراد المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة، الخاضع لسيطرة جماعة الحوثيين غربي البلاد، وذلك اعتبارًا من بداية أبريل/نيسان المقبل.
ويأتي هذا القرار في إطار تدابير واشنطن المتزايدة ضد الجماعة وقطع مصادر تمويلها بعد سريان قرار تصنيفها منظمة إرهابية، وفرض عقوبات على عدد من قياداتها.
وفي وثيقة صادرة عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لوزارة الخزانة الأمريكية، تم التأكيد على أن التصاريح التي كانت تمنح لتفريغ المنتجات النفطية المكررة في اليمن ستنتهي في 4 أبريل/نيسان 2025، مما يعني أن تدفق الوقود إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون سيُقيد بشكل كبير.
ويشمل القرار أيضًا حظرًا على إعادة بيع المشتقات النفطية أو تصديرها من اليمن، بالإضافة إلى منع تحويل الأموال لصالح الكيانات المدرجة في قوائم العقوبات، مع استثناء المدفوعات الخاصة بالضرائب والرسوم والخدمات العامة.