عاجل.. 3 توقعات تحققت لـ ليلى عبداللطيف في يوم واحد.. «أبرزها طلاق ياسمين والعوضي»
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
لم تمر بضع ساعات على إعلان انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي بحسب توقعات ليلى عبداللطيف لعام 2024، حتى تفاجأ العالم بتحقق توقع جديد من توقعات خبيرة الأبراج اللبنانية التي أعلنتها قبل بداية العام الجديد خلاص تصريحات تليفزيونية.
وكان الثنائي ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي أعلنا عبر صفحاتهما الشخصية خلال الساعات القليلة الماضية انفصالهما بشكل رسمي، ليتوافق إعلانهما توقعات ليلى عبداللطيف التي أشارت خلالها إلى انفصال الثنائي ياسمين عبدالعزيز من زوجها الفنان المصري أحمد العوضي، خلال العام الجاري 2024.
وفي غضون دقائق من إعلان الانفصال، أثارت تصريحات رئيس بلدية ولاية إسطنبول التركية أكرم إمام أوغلو، الذعر بين مواطني تركيا، بعدما خرج في تصريحات صحفية يشدد على الانتباه لمسألة الزلازل الحيوية بالمنطقة، خاصة بالتزامن مع ذكرى الكارثة المأساوية التي وقعت في فبراير 2023 وأودت بحياة أكثر من 50 ألف شخص، مُضيفًا: «من الواجب علينا أن نستعد لمواجهة زلزال إسطنبول المحتمل».
هذه التصريحات التي نقلتها قناة «العربية» توافقت تمامًا مع توقعات ليلى عبداللطيف بكارثة جديدة تحل بتركيا قد تكون زلزال أو فيضان، تستدعي معها إعلان حالة الحداد لمدة ثلاثة أيام وتنكيس الأعلام، قائلة: «للأسف مرة جديدة أرى تركيا بمواجهة خط الزلازل، وتتعرض بعض المدن التركية إلى موجة هزات شديدة جدًا ومدينة إسطنبول في قلب هذا الحدث، وهيشعروا بهزات مخيفة في عدة مناطق تركية، ولكن مش بالضروري أن تكون هزات، لكن ممكن يكون المياه تغمر المنطقة في صورة فيضانات».
وقبل نهاية اليوم، أصدرت منظمة الصحة العالمية تحذيراتها للعالم بشأن وباء جديد قد يجتاح العالم والذي يطلق عليه «المرض إكس»، إذ يعتبر هذا المرض غير معروف بحسب موقع «BBC»، لذا يحاول العلماء وضع التدابير المضادة التي تضمنت اللقاحات والاختبارات لنشرها في حال تفشيه في المستقبل.
ويستعد العالم لعقد جلسة مناقشة في المنتدي الاقتصادي العالمي في دافوس في الفترة ما بين 15 إلى 19 يناير الجاري، بعنوان «الاستعداد للمرض إكس»، وذلك لمواجهة الوباء الذي يُعتقد أنه الوباء الأكثر فتكًا.
وتأتي هذه التحذيرات لتوافق أيضًا توقعات ليلى عبداللطيف بظهور سلاسة خطيرة من الكمامات تفرض على العالم العودة لارتداء الكمامات، قائلة: «أتوقع إنّ في سلالة جديدة من كورونا ستجتاح بعض الدول، آتية لا محالة، تسبب الخوف والقلق في عدة دول من العالم، وهترجعنا مرة أخرى لارتداء الكمامات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلى عبداللطيف ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبداللطيف ياسمين عبد العزيز أحمد العوضي توقعات لیلى عبداللطیف
إقرأ أيضاً:
عاجل- هزة أرضية يشعر بها سكان إسطنبول
شهدت مدينة إسطنبول التركية صباح اليوم الأربعاء، 23 أبريل 2025، حالة من الهلع والخوف بعد تعرضها لثلاث هزات أرضية متتالية، كانت إحداها بالغة القوة ودفعت المواطنين للخروج إلى الشوارع خوفًا من تهدم المباني وأعاد الزلزال الذي ضرب المدينة بشكل مفاجئ، إلى الأذهان مخاوف زلزال 1999 المدمر، خاصة مع تكرار التحذيرات بشأن هشاشة البنية التحتية لعدد كبير من المباني في المدينة.
وأكدت إدارة الطوارئ والكوارث الطبيعية التركية (AFAD) أن الهزات الأرضية تراوحت بين متوسطة إلى قوية الشدة، وتم تسجيل أعلاها بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر في سواحل منطقة سيليفري، ما أدى إلى إغلاق بعض الطرق، وحدوث إصابات فردية، وتفعيل خطط الطوارئ لمواجهة أي تطورات محتملة.
تفاصيل الزلازل الثلاثة التي هزّت إسطنبول
الهزة الأرضية الأولى:
وقعت على عمق 6.99 كيلومتر تحت سطح البحر، وبلغت قوتها 3.9 درجة على مقياس ريختر، بينما أعلن مرصد قنديلي أن قوتها بلغت 4.0 درجات.الهزة الأرضية الثانية (الأقوى):
ضربت سواحل سيليفري عند الساعة الواحدة ظهرًا ودقيقتين بتوقيت تركيا، بقوة 6.2 درجات على مقياس ريختر، وعلى عمق 23 كيلومتر، وكانت الأكثر تأثيرًا على سكان المدينة.الهزة الأرضية الثالثة:
سُجلت في منطقة بويوك شكمجه، وبلغت قوتها 4.9 درجات، على عمق 7 كيلومترات، ما تسبب بحالة هلع في الأحياء السكنية.
رعب في الشوارع وتحذيرات من السلطات
مع وقوع الهزات، خرج المواطنون في حالة من الذعر إلى الشوارع، خوفًا من انهيار المباني، خاصة في الأحياء القديمة والمزدحمة.
وقد أُغلِق طريق E-5 الحيوي احترازيًا، وتحدثت قناة تي جي آر تي عن إصابة شخص واحد بعد أن قفز من شرفته أثناء الزلزال خوفًا من الموت.
بيان رسمي وتحذيرات من إدارة الكوارث
في بيان رسمي، قالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية:
"فرقنا على الأرض تُقيّم الوضع. نحثّ السكان على الابتعاد عن المباني المُحتمل تعرضها للخطر ومتابعة تحديثات الطوارئ."
وقد بدأت السلطات بالتنسيق مع البلديات المحلية لفحص البنية التحتية، بما في ذلك المدارس والمستشفيات والمرافق الحيوية، تحسبًا لأي ضرر هيكلي قد يؤدي إلى كوارث لاحقة.
الهزات الأرضية في إسطنبول ليست جديدة
تاريخيًا، تعد إسطنبول واحدة من المناطق الزلزالية النشطة في تركيا، وقد سبق أن تعرضت لزلازل مدمرة، أبرزها زلزال 1999 الذي راح ضحيته الآلاف وتفيد تقارير بأن نحو 1.5 مليون مبنى في إسطنبول معرضة للخطر إذا ضرب الزلزال المدينة مجددًا، حسب تصريحات سابقة لمسؤولين حكوميين.