شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن العطش يهدد ساكنة جهة فاس مكناس ومطالب بتدخل الداخلية بعد فشل وزارة الماء ومجلس الجهة، زنقة20ا علي التومي كشفت معطيات دقيقة أن أزمة العطش تلوح بالأفق وتهدد عدد كبير من المناطق القروية والفلاحية على مستوى جهة فاس مكناس ، .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العطش يهدد ساكنة جهة فاس مكناس ومطالب بتدخل الداخلية بعد فشل وزارة الماء ومجلس الجهة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

العطش يهدد ساكنة جهة فاس مكناس ومطالب بتدخل الداخلية...

زنقة20ا علي التومي

كشفت معطيات دقيقة أن أزمة العطش تلوح بالأفق وتهدد عدد كبير من المناطق القروية والفلاحية على مستوى جهة فاس مكناس ، وذلك بسبب قلة التساقطات وتسجيل إرتفاع غير مسبوق في درجة الحرارة.

وحسب مصادر عليمة، فقد أضحت ساكنة العديد من المناطق بجهة فاس مكناس، تجد صعوبة كبيرة في الحصول على الماء وهو ما تسبب مؤخرا في خروج السكان على مستوى أقاليم صفرو وتازة وتاونات للتنديد بمعاناتهم مع أزمة العطش.

وقالت ذات المصادر، إن العشرات من السكان بإقليم صفرو من بينهم أصحاب بعض الأراضي الفلاحية قد خرجوا مؤخرا فى مسيرات احتجاجية لإثارة إنتباه المسؤولين الى معاناتهم مع العطش جراء نضوب بعض الأبار التى كانوا يستغلونها في الشرب وفي أنشطتهم الفلاحية.

إلى ذلك طالب المحتجون القاطنون بالمناطق المحيطة بفاس ومكناس وتازة من المسؤولين المعنيين وعلى رأسهم وزارة الداخلية بضرورة تمكينهم  من تراخيص للقيام لمباشرة الأشغال في الزيادة بعمق الآبار وذلك  بعد فشل وزارة الماء والتجهيز في تدبير القطاع، ومجلس الجهة قصد توفير المياه للمحتاجين خاصة من فئة الفلاحين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بأوامر ملكية.. إطلاق عملية رعاية ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد

زنقة 20 ا الرباط

تنفيذا للتعليمات الملكية أعلنت وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، اليوم الجمعة، انطلاق عملية “رعاية 2024-2025” لتعزيز الخدمات الصحية للقرب لفائدة ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد.

وكشف بلاغ للوزارة، أن “هذه العملية تستهدف المناطق الجبلية والنائية على مستوى 31 إقليما، يتوزعون على 8 جهات ويتعلق الأمر بـ 4 أقاليم على مستوى جهة طنجة تطوان الحسيمة، وهي شفشاون، وزان، العرائش والحسيمة، إضافة إلى 7 أقاليم على مستوى جهة الشرق، ويهم الأمر أقاليم؛ فجيج، تاوريرت، الدريوش، جرادة، جرسيف- وجدة وبركان”.

كما تستهدف هذه العملية ساكنة أقاليم، بني ملال، أزيلال- خنيفرة على مستوى جهة بني ملال خنيفرة، إضافة إلى ساكنة أقاليم ميدلت، ورزازات، تنغير، زاكورة، الراشيدية، على مستوى جهة درعة تافيلالت، وعلى مستوى جهة فاس مكناس ستستفيد ساكنة أقاليم بولمان، صفرو، إفران، تازة، تاونات والحاجب، من خدمات هذه العملية، إضافة إلى ساكنة أقاليم تارودانت، اشتوكة آيت باها، طاطا، على مستوى جهة سوس ماسة، فضلا عن ساكنة أقاليم الحوز، شيشاوة بجهة مراكش أسفي وساكنة إقليم الخميسات على مستوى جهة الرباط سلا القنيطرة.

ووفق البلاغ “تهدف هذه العملية إلى ضمان استجابة ملائمة لحاجيات ساكنة المناطق المتضررة بفعل موجات البرد والمناطق المعزولة بالوسط القروي، وذلك عبر توفير خدمات صحية للقرب، منها على الخصوص الخدمات الصحية الأساسية إضافة إلى الخدمات الوقائية والتوعوية المقدمة على مستوى المراكز الصحية”.

كما تروم هذه العملية تكثيف أنشطة الوحدات الطبية المتنقلة في نقاط لتجمع الساكنة على مستوى المناطق المهددة بموجة البرد، مع ضمان التكفل بالحالات المرضية المرصودة بواسطة الحملات الطبية المتخصصة المصغرة والمستشفيات المرجعية، وكذا ضمان التكفل بالحالات المستعجلة.

هذا وتتوخى عملية رعاية 2024-2025، حسب المصدر ذاته، تحقيق أهداف إجرائية تتمثل في ضمان توافر الموارد البشرية، المعدات، الأدوية ومنتجات الصحة، في 591 مركزًا صحيًا، إضافة إلى تنفيذ 3552 زيارة ميدانية للوحدات الطبية المتنقلة إلى المناطق ونقاط تجمع الساكنة المعزولة، فضلا عن تنظيم 196 قافلة طبية مصغرة متخصصة وقوافل طبية متخصصة لتقديم الرعاية الصحية للمرضى المستهدفين.

كما تهدف هذه العملية وضع نظام للتنسيق بين الوحدات الطبية المتنقلة ومراكز الرعاية الصحية الأولية وأيضا بين الحملات الطبية المتخصصة المصغرة والقوافل الطبية المتخصصة ونظام المستعجلات الإقليمي، فضلا عن تحديد المؤسسات العلاجية المرجعية ووضع نظام للإحالة والإحالة المعاكسة على مستوى الأقاليم المستهدفة، (مستشفيات القرب، مراكز استشفائية إقليمية، مراكز استشفائية جهوية)؛ ووضع آليات التنسيق مع الشركاء على مستوى المراكز الصحية المعنية.

ومن أجل ضمان تحقيق الأهداف المتوخاة من هذه العملية، تم رصد موارد بشرية ولوجستية مهمة رهن إشارة المتدخلين، وفي هذا الصدد تمت تعبئة مهنيي الصحية من أطباء وصيادلة وممرضين وإداريين وتقنيين، العاملين بمؤسسات الرعاية الصحية الأولية بالوسط القروي بالأقاليم المستهدفة وأيضا المعاملين بالمستشفيات ضمن القوافل الطبية.
وقد تم تخصيص معدات وتجهيزات طبية وبيوطبية تتكون من آلات متنقلة للفحص بالصدى، ومختبرات للتحاليل الطبية، وكراسي لطب الأسنان، وآلات قياس حدة البصر، وتجهيزات أخرى حسب البرمجة. كما تمت تعبئة وسائل تنقل تضم 52 شاحنة متنقلة، و164 وحدة صحية متنقلة على مستوى الأقاليم المعنية، فضلا عن تخصيص 324 سيارة إسعاف، وكذا توفير مخزون كاف ومتنوع من الأدوية والمنتجات الصحية، والحاجيات لضرورية لضمان حسن سير العملية من إيواء وتغذية ووقود وصيانة الوحدات المتنقلة.
وجدير بالذكر أن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية تراهن على انخراط جميع المتدخلين والشركاء من أجل المساهمة في تفعيل وإنجاح هذه العملية ونخص بالذكر، الدور الحيوي والفعال الذي تضطلع به السلطات المحلية وعلى رأسها السادة الولاة والعمال، وكذا الهيئات المهنية الصحية والفعاليات المنتخبة والقطاع الخاص وجمعيات المجتمع المدني والمنظمات العاملة في الميدان الصحي.

 

مقالات مشابهة

  • مع هطول الأمطار.. رسالة من الداخلية لقائدي السيارات على الطرق
  • الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقدان إسرائيلي
  • وزارة الداخلية تواصل البحث عن شخص من الجنسية المولدوفية
  • وزارة الداخلية تناقش خطة قبول دفعة جديدة من الطلاب في كلية الشرطة
  • مصر.. وزارة الداخلية تتحرك بعد فيديو لشخص يهدد زيزو بالقتل
  • القبض على شخص يهدد لاعب الزمالك
  • الرصاص لتوقيف جانح معية كلبه في مكناس
  • بأوامر ملكية.. إطلاق عملية رعاية ساكنة المناطق المعرضة لآثار موجات البرد
  • صرخة من قلب العطش في ذي قار.. مناطق المحافظة تموت ببطء
  • مجلس الوزراء يوافق مبدئيًا على قانون المسئولية الطبية.. ومطالب الأطباء تتصدر المشهد