العطش يهدد ساكنة جهة فاس مكناس ومطالب بتدخل الداخلية بعد فشل وزارة الماء ومجلس الجهة
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن العطش يهدد ساكنة جهة فاس مكناس ومطالب بتدخل الداخلية بعد فشل وزارة الماء ومجلس الجهة، زنقة20ا علي التومي كشفت معطيات دقيقة أن أزمة العطش تلوح بالأفق وتهدد عدد كبير من المناطق القروية والفلاحية على مستوى جهة فاس مكناس ، .،بحسب ما نشر زنقة 20، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات العطش يهدد ساكنة جهة فاس مكناس ومطالب بتدخل الداخلية بعد فشل وزارة الماء ومجلس الجهة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
زنقة20ا علي التومي
كشفت معطيات دقيقة أن أزمة العطش تلوح بالأفق وتهدد عدد كبير من المناطق القروية والفلاحية على مستوى جهة فاس مكناس ، وذلك بسبب قلة التساقطات وتسجيل إرتفاع غير مسبوق في درجة الحرارة.
وحسب مصادر عليمة، فقد أضحت ساكنة العديد من المناطق بجهة فاس مكناس، تجد صعوبة كبيرة في الحصول على الماء وهو ما تسبب مؤخرا في خروج السكان على مستوى أقاليم صفرو وتازة وتاونات للتنديد بمعاناتهم مع أزمة العطش.
وقالت ذات المصادر، إن العشرات من السكان بإقليم صفرو من بينهم أصحاب بعض الأراضي الفلاحية قد خرجوا مؤخرا فى مسيرات احتجاجية لإثارة إنتباه المسؤولين الى معاناتهم مع العطش جراء نضوب بعض الأبار التى كانوا يستغلونها في الشرب وفي أنشطتهم الفلاحية.
إلى ذلك طالب المحتجون القاطنون بالمناطق المحيطة بفاس ومكناس وتازة من المسؤولين المعنيين وعلى رأسهم وزارة الداخلية بضرورة تمكينهم من تراخيص للقيام لمباشرة الأشغال في الزيادة بعمق الآبار وذلك بعد فشل وزارة الماء والتجهيز في تدبير القطاع، ومجلس الجهة قصد توفير المياه للمحتاجين خاصة من فئة الفلاحين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سكان الجديدة يرممون الطرق المحفرة ويطالبون بتدخل عامل الإقليم
زنقة 20 | متابعة
في مشهد يعكس حجم التهميش للبنية التحتية بمدينة الجديدة، اضطر سكان عدد من الأحايء إلى ترميم الحفر المنتشرة بمحيط مساكنهم، مستعملين وسائل بسيطة ومجهودات ذاتية، في ظل صمت غير مبرر من المجلس الجماعي المسؤول عن البنية التحتية بالمدينة.
وقام سكان عدد من الأحياء بتنفيذ عملية ترقيع للطرق بعد أن طال انتظارهم وتجاهلت الجماعة الترابية مطالبهم المتكررة بإصلاح الوضع.
الحفر المتناثرة تسببت في عدة أعطاب للسيارات وشكلت خطرا يوميا على الساكنة، دون أن تتحرك الجهات المسؤولة لوضع حد لهذه المعاناة.
وأعرب المتضررون عن استغرابهم من الغياب التام لأي برنامج لإعادة تأهيل الطرق بجميع الأحياء، معتبرين أن ما يقومون به ليس إلا حلا مؤقتا في انتظار تحمل السلطات لمسؤولياتها.
كما دعوا عامل إقليم الجديدة إلى التدخل العاجل من أجل فرض احترام حقهم في بنية تحتية سليمة، ووضع حد لاستهتار المجلس الجماعي الذي “لم يُحرك ساكنًا رغم الشكايات المتعددة والاكتفاء بتزفيت وترقيع بعض الطرقات التي دافع عنها مستشارون بالمدينة”.