#سواليف

أثارت #الأعمال_العسكرية التي يشهدها #البحر_الأحمر، أحد أكثر الممرات المائية ازدحاما في العالم، مخاوف من ارتفاع #أسعار #النفط و #الغاز، مما ستكون له تبعات على معدلات #التضخم المرتفعة بالفعل حول #العالم.

ومع تهديد #جماعة_الحوثي بمواصلة هجماتها على الممر الذي تمر من خلاله نحو 12 في المئة من #التجارة_العالمية، يحذر محللون من تأثير ذلك على سوق الطاقة.

وشنت القوات الأميركية والبريطانية، فجر الجمعة، عشرات الغارات على مواقع عسكرية تابعة للحوثيين في العاصمة #صنعاء، ومحافظات الحديدة وتعز وحجة وصعدة.

مقالات ذات صلة الأربعاء .. طقس بارد مع ظهور كميات من السُحب  2024/01/17

وفجر السبت، استهدفت الولايات المتحدة مجددا قاعدة جوية في صنعاء الخاضعة لسيطرة #الحوثيين منذ عام 2014. وقال الجيش الأميركي إنه ضرب “موقع رادار في اليمن”.

وفجر الاثنين، أعلنت القيادة العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط (سنتكوم) أنها أسقطت، عصر الأحد، صاروخ كروز أُطلق من منطقة تخضع لسيطرة الحوثيين في اليمن، باتجاه مدمرة أميركية في جنوب البحر الأحمر، دون وقوع أضرار أو إصابات.

ويوضح الخبير المختص بأسعار الطاقة، عامر الشوبكي، أن التأثير على سوق الطاقة لايزال هامشيا حتى الآن، لكنه يحذر من #سيناريوهات أخرى قد تحدث في حال #امتداد_الصراع ودخول إيران على الخط.

ويوضح الشوبكي، في تصريحاته لموقع الحرة، أنه لا يوجد نقص في الإمدادات العالمية، وحاليا يوجد علاوة مخاطرة بين دولارين إلى ثلاثة لكل برميل نفط، وتختلف من يوم إلى آخر. والعلاوة أيضا هامشية على الغاز الأوروبي والغاز الأميركي، وهي فقط بسبب موجة التجمد التي تضرب العديد من المناطق في الولايات المتحدة وشمال أوروبا، كما أن أسعار الغاز في آسيا مستقرة.

وأضاف الشوبكي أن ما حدث للبحر الأحمر هو إطالة الفترة الزمنية اللازمة لإيصال شحنات النفط والغاز من المصدرين إلى المستوردين، إذ أن المسافة الإضافية في نقل شحنات النفط والغاز تحتاج سفنا إضافية لتوريد الشحنات في مواعيدها المحددة في الاتجاهين: النفط الروسي من القارة الأوروبية إلى آسيا، والنفط والغاز المسال الأميركي إلى آسيا، والنفط الخليجي إلى القارة الأوروبية.

ويعد البحر الأحمر طريقا حيويا لتدفق الطاقة، حيث تعبر ناقلات النفط التي تحمل ما بين 8 إلى 10 في المئة من النفط العالمي، وما يصل إلى 8 في المئة من الغاز الطبيعي المسال سنويا. ويؤدي تعطيل الملاحة والمخاطر المتزايدة إلى ارتفاع تكاليف الشحن وزيادة أقساط التأمين.

وبعد الغارات الأميركية والبريطانية، قفز خام برنت بما يصل إلى 2.5 في المئة، ليصل إلى 80 دولارا للبرميل وسط مخاوف من حدوث مزيد من الاضطراب في الشحن، ومن أن الصراع قد يتسع ليتحول إلى صراع إقليمي أوسع نطاقا.

لكن الأسعار استقرت، الاثنين، مع ترقب المستثمرين لأي اضطرابات في إمدادات النفط أو الغاز في الشرق الأوسط.

وانخفض سعر الغاز المسال في آسيا في المعاملات الفورية إلى أدنى مستوى في سبعة أشهر عند 10.10 دولار لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، الجمعة، مدعوما بمستويات تخزين جيدة في كل من أوروبا وشمال شرق آسيا.
الأزمة “تتفاعل”

لكن الأزمة “لا تزال تتفاعل”، وهناك شركات غاز ونفط إضافية تعلن عدم مرورها من هذا الطريق الأقصر بين أوروبا وآسيا بالاتجاهين، وفق الشوبكي.

وذكرت وكالة بلومبرغ الأميركية، أن قطر “توقفت مؤقتا” عن نقل الغاز الطبيعي المسال عبر مضيق باب المندب، وسط تصعيد عسكري بمنطقة البحر الأحمر.

وقالت وكالة رويترز إن التصعيد في المنطقة أدى إلى تعطيل ما لا يقل عن أربع ناقلات للغاز الطبيعي المسال، مطلع الأسبوع، وذلك بعد أن شنت القوات الأميركية والبريطانية عشرات الضربات الجوية على الحوثيين.

وقال مصدر مطلع لرويترز، الاثنين، إن شركة قطر للطاقة، إحدى أكبر مُصدري الغاز الطبيعي المسال في العالم، توقفت عن إرسال ناقلات عبر البحر الأحمر رغم استمرار الإنتاج.

وأضاف المصدر لرويترز: “إنها فترة توقف للحصول على المشورة الأمنية. إذا ظل المرور (عبر) البحر الأحمر غير آمن فسنمر عبر رأس الرجاء الصالح”.

ووفقا لبيانات تتبع السفن من “إل.أس.إي.جي”، تم تحميل ناقلات الغارية والحويلة والنعمان في ميناء رأس لفان في قطر، وكان من المفترض أن تتجه إلى قناة السويس لكنها توقفت قبالة ساحل عمان في 14 يناير. وتوقفت الناقلة الركيات يوم 13 يناير في طريقها بالبحر الأحمر

ووفقا لبيانات مجموعة بورصات لندن، شحنت قطر ثاني أكبر مُصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم أكثر من 75 مليون طن من الوقود في عام 2023، ذهب 14 مليون طن منها إلى مشترين في أوروبا و56.4 مليون طن إلى آسيا.

ويرتبط البحر الأحمر بالبحر الأبيض المتوسط عن طريق قناة السويس، مما يشكل أقصر طريق ملاحي بين أوروبا وآسيا، ويرتبط بخليج عدن عن طريق مضيق باب المندب بين اليمن وجيبوتي.

ويمكن للطريق الأطول حول رأس الرجاء الصالح في أفريقيا، الذي اختارته شركات شحن مختلفة، أن يضيف حوالي 9 أيام إلى الرحلة التي تستغرق عادة 18 يوما إلى أوروبا.

وأظهرت بيانات أخر من “إل.أس.إي.جي” و”كيبلر”، الاثنين، أن ست ناقلات نفط أخرى على الأقل حولت مسارها بعيدا عن جنوب البحر الأحمر أو توقفت قبل دخوله، منذ مطلع الأسبوع.

ويصل بذلك إجمالي عدد حالات اضطرابات الشحن، التي أحصتها رويترز، إلى إجمالي 15 حالة على الأقل منذ الضربات على مواقع للحوثيين. ومن بين أهم الشركات التي أعلنت عدم مرورها من البحر الأحمر بسبب “خطورة الوضع للغاية” شركة النقل الألمانية Hapag-Lloyd، وشركة Maersk الدنماركية للشحن.

ويوضح الشوبكي أن التأثيرات، في الماضي، كانت تقتصر على الحاويات وشركات شحن البضائع، أما الآن فامتد تأثير الأزمة إلى شركات النفط والغاز، مع إعلان المزيد عدم مرورها في هذا الطريق المهم.

ويلفت الخبير أيضا إلى أن الولايات المتحدة تستخدم البحر الأحمر بسبب مشكلة الجفاف في قناة بنما، وهذا الممر ضروري لنقل الغاز المسال من شرق الولايات المتحدة إلى آسيا.
سيناريوهات أخرى

ورغم التأثير الهامشي، حاليا، هناك سيناريوهات قد تفاقم الوضع، وفق الشوبكي، وهي رد جماعة الحوثي على الغارات وإغلاقها مضيق باب المندب بشكل كامل، مما يعني الضغط على أسعار النفط وزيادته ثلاثة دولارات.

والسيناريو الآخر، حسب الشوبكي، أن تدخل إيران طرفا في هذا الصراع، مما يشكل تهديدا على منابع النفط في الخليج أو مضيق هرمز، والأخير يصدر 22 في المئة من غاز العالم و25 في المئة من نفطه، وحينها قد تصعد الأسعار إلى أكثر من 150 دولارا.

وتشير “بوليتيكو” في تحليل للأزمة إلى مخاوف من أن دور إيران في إثارة الصراع في المنطقة قد يؤدي إلى قيام الدول الغربية باستهداف صادرات الطاقة الإيرانية مرة أخرى.

ووفقا لسيمون تاجليابيترا، من مركز أبحاث بروجيل في بروكسل، كان هناك “جهد متعمد حقا”، في الأشهر الأخيرة، لتخفيف القيود المفروضة على بيع النفط الإيراني، الذي يذهب معظمه إلى الصين وساعد في خفض الأسعار في السوق العالمية، وقد يؤدي تجدد الصراع إلى تطبيق إجراءات أكثر صرامة على طهران، مما يؤدي إلى زيادة المخاوف بشأن الإمدادات.

ويقول وارن باترسون، رئيس استراتيجية السلع في “آي أن جي غروب” إنه “لم تكن الضربات الجوية الأميركية والبريطانية مفاجئة، ولكن بالنظر إلى التهديد الذي تواجهه السفن واضطرابات الشحن بسبب هجمات الحوثيين، يبدو من الواضح أن هناك تصعيدا للصراع”.

ويوضح أن الخطر الأكبر هو “انتشار الصراع وبدأ السوق يرى تهديدات للتدفقات القادمة من الخليج”.

وقال جيوفاني ستونوفو، من “يو بي أس غروب إيه جي” لمجلة “تايم” إن انتعاش النفط كان مدفوعا بتصور السوق أن ما يحدث تصعيد للصراع. ومع ذلك، فإن “أي علاوة مخاطرة لن تستمر إلا في حالة حدوث انقطاع في إمدادات النفط”.

ويرى الشوبكي أنه إذا لم يتأجج الصراع، “ستهدأ الأزمة وربما سيكون ذلك دليلا على نجاح الولايات المتحدة في تقليص قدرة الحوثيين على تهديد الملاحة في مضيق باب المندب والبحر الأحمر وسيشجع ذلك عودة الشركات للعمل في هذا الممر الهام”، وفق الشوبكي.

وتتوقع فاندانا هاري، مؤسسة شركة فاندا إنسايتس الاستشارية “ضبط النفس واتباع دبلوماسية القنوات الخلفية لمنع التوترات من الخروج عن نطاق السيطرة والتسبب في حريق إقليمي”، ورغم ذلك، سوف تستمر التقلبات في الأسعار مع تطور الوضع، وفق حديثها مع “تايم”.

ويرى الشوبكي أن انقطاع الإمدادات، لو حدث، سيكون شبيها بما حدث خلال جائحة كورونا، “وبالنظر إلى أهمية البحر الأحمر ومضيق باب المندب وقناة السويس في التجارة العالمية، إذا حدث انقطاع لهذا الممر، سترتفع معدلات التضخم في العالم نصف درجة إضافية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأعمال العسكرية البحر الأحمر أسعار النفط الغاز التضخم العالم جماعة الحوثي التجارة العالمية صنعاء الحوثيين سيناريوهات امتداد الصراع الأمیرکیة والبریطانیة الولایات المتحدة مضیق باب المندب الطبیعی المسال النفط والغاز البحر الأحمر فی المئة من فی العالم مخاوف من إلى آسیا

إقرأ أيضاً:

سوريا تفتتح بئر غاز جديد في حمص

سرايا - افتتح وزير النفط السوري غياث دياب، الخميس، بئر الغاز الجديد "تياس 5" بريف حمص (وسط)، بطاقة إنتاجية تبلغ 130 ألف متر مكعب يوميا، وفق ما نقلته وكالة الأنباء السورية "سانا".

وأشارت الوكالة إلى أن البئر الجديد يتبع "للشركة السورية للنفط".

وأضافت أنه تم ربطه بالشبكة الغازية الوطنية لدعم محطات توليد الطاقة الكهربائية، ما يسهم في تلبية احتياجات المواطنين من الطاقة.

وكشفت الوكالة أن الطاقة الإنتاجية للحقل الغازي تبلغ "130 ألف متر مكعب من الغاز يوميا".

وتسعى الإدارة السورية الجديدة إلى تأمين مستوى مستقر من أمن الطاقة، منعا لحدوث أي خلل قد يؤدي إلى عدم الاستقرار ويؤخر من عملية التنمية في البلاد.

وحسب إحصائيات عام 2015، سجلت احتياطيات الغاز المؤكدة في سوريا نحو 8.5 تريليونات قدم مكعب.

ويبلغ متوسط الإنتاج اليومي من الغاز غير المصاحب للنفط حوالي 250 مليون متر مكعب، ما يمثل 58 بالمئة من إنتاج الغاز الكلي في البلاد.

أما الغاز المصاحب للنفط، فيشكل 28 بالمئة من الإنتاج، حيث يأتي أغلبه من شرق الفرات.

في عام 2010، كان النفط يمثل 20 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لسوريا، ونصف صادراتها، وأكثر من 50 بالمئة من إيرادات الدولة.

وكانت البلاد تنتج 390 ألف برميل نفط يوميا، إلا أن الإنتاج تراجع بشكل حاد ليصل في 2023 إلى 40 ألف برميل يوميا فقط.

وينتج النفط السوري من منطقتين رئيسيتين، الشمال الشرقي خاصة في الحسكة، والشرق الممتد على طول نهر الفرات حتى الحدود العراقية قرب دير الزور، مع وجود حقول صغيرة جنوب الرقة، بينما تتركز الموارد الغازية في المناطق الممتدة حتى تدمر وسط البلاد.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1069  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 21-02-2025 12:45 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
بالفيديو .. صورة حسن نصر الله تشعل توترًا بمطار رفيق الحريري بسبب إطلاقه النار على "بطة" اصطادها .. إيطاليا تطلب ابن ترامب للتحقيق انتشال نحو 100 جثة من مقبرتين في ليبيا ودعوة أممية لمحاربة "الاتجار بالبشر" اكتشاف نفق تهريب مخدرات يمتد من المغرب إلى سبتة الإسبانية تضارب بتوقعات الطقس وسط مطالبات بضبط الرصد الجوي العين العياصرة : الرسالة الأخيرة للملك "عيب... مصدر لسرايا: رئيس بلدية إربد الكبرى تعرض لجلطة... شخص يحاول الأعتداء على أحد المصلين بلواء الجيزة ..... إدارة ترامب تبقي على تجميد المساعدات الخارجية رغم... ترامب يشبّه نفسه بالملك بعد قرار أسعد السائقين في...إعلام عبري: العثور على عبارة "انتقاما من...الشرطة الإسرائيلية تستنفر قواتها للبحث عن مشتبه فيه...انفجار 3 حافلات في تل أبيب"القسام" ترفع صورة مفتي عُمان خلال تسليم...تحقيق ميداني: الاحتلال أعدم زوجين مسنين بغزة بعد...مصدر إسرائيلي: الحرب على غزة قادمة ولا مرحلة ثانية...جدل واسع على منصات التواصل بعد ظهور الشرع ممتطيا...بوتين يتصل بولي العهد السعودي ويشكره على استضافة... حنان مطاوع تكشف خبايا مافيا الأدوية والاحتكار في... هنا الزاهد تبكي متأثرة بفيديو لفنان عاشت معه 13 عامًا خالد يوسف يقاضي شخصيات عامة .. ما القصة؟ "أزمة أصالة وطارق العريان" تنتهي .. أشهر... إجلال زكي: تلقيت عرضا بمليون جنيه لارتداء الحجاب... الوحدات يودع دوري أبطال آسيا 2 الحكم مونويرا: لدي صورة ميسي .. وعائلتي تعاني بسبب بيلنغهام مجوهرات بنصف مليون دولار .. السطو على منزل مهاجم فرنسا جوارديولا يؤكد سفر أربعة لاعبين لمواجهة ريال مدريد منتخب النشميات ينهي تحضيراته لمواجهة نظيره الهندي وديا غضب ترامب من "بوينغ" يدفعه للتفكير في شراء طائرة مستعملة للرئاسة الحكم بالإعدام على 5 أشقاء في مصر .. تفاصيل مزاعم تكشف السبب الحقيقي وراء تدهور زواج تشارلز وديانا الصين .. الحكم على نائب رئيس البنك الصناعي والتجاري بـ"الإعدام" خطأ شائع في الرسائل النصية يجعلك تبدو مفرطا في حدة مشاعرك اكتشاف مفاجئ لخمس عدسات لاصقة خلف عين امرأة صينية بعد تفشى إنفلوانزا الطيور .. أميركا تتجه لاستيراد البيض من تركيا غضب في سريلانكا بعد قطع "قرد" للكهرباء عن البلاد ظنهما فلسطينيين .. جديد أميركي أطلق النار على "إسرائيليين" المغرب .. شاب يختفي في عرض البحر بعد تحدٍ خطير على "تيك توك"

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • موريتانيا تبدأ بتصدير أولى الشحنات.. تفاصيل أبرز قطب للغاز المسال في غرب أفريقيا
  • موريتانيا تبدأ تصدير أولى الشحنات.. هذه تفاصيل أبرز قطب للغاز المسال غرب أفريقيا
  • اتلانتك: كيف يمكن لترامب أن يحبط تهريب الأسلحة عبر البحر الأحمر من قبل الحوثيين (ترجمة خاصة)
  • بدءُ أعمال تعميق قناة الملاحة الخاصة لمشروع الغاز الطبيعي المُسال بميناء صحار
  • تجارب سعودية رائدة لاستخلاص الليثيوم الثمين من مياه البحر
  • النفط يتجه لارتفاع أسبوعي وسط مخاوف الإمدادات وتحسن توقعات الطلب
  • سوريا تفتتح بئر غاز جديد في حمص لتعزيز إنتاج الطاقة
  • افتتاح بئر غاز جديد في سوريا بطاقة 130 ألف متر مكعب يوميا
  • سوريا تفتتح بئر غاز جديد في حمص
  • وكالة الطاقة الدولية تحذر من انخفاض مستويات تخزين الغاز بالاتحاد الأوروبي