رئيس وزراء فلسطين: وحدة الموقف العربي يحل القضية ويوقف شلال العنف
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أكد دكتور محمد أشتيه رئيس الوزراء الفلسطيني، أن هناك توجها أن تقود السعودية الحراك العربي الدولي من أجل فلسطين، متابعا أن هناك فرصة تاريخية حاليا لحل القضية الفلسطينية بعد شلال الدم الذي حدث في غزة والضفة الغربية.
الحراك العربي في حالة ديناميكية متواصلةوأضاف رئيس الوزراء الفلسطيني خلال حوار مع الإعلامية لميس الحديدي، ببرنامج «كلمة أخيرة» عبر فضائية ON، أن الحراك العربي في حالة ديناميكية متواصلة، معربا عن آمال الفلسطينيين في رؤية نتائج.
وأوضح أشتية، أن وحدة العرب إذا تكتلوا على أرضية مصالحهم ومخاطبة العالم على أساس المصالح المشتركة سوف يحقق إنجازات غير مسبوقة، وإلا سيبقى العالم العربي قابعا في أرضية ومسلسل الأمنيات، مشيرا إلى أن تحقيق الموقف العربي الموحد سيحقق لفلسطين المستقبل المشرق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الفلسطيني أشتيه فلسطين وحدة الموقف العربي
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء فرنسا: دعم ترامب لمارين لوبان تدخل في الشؤون الداخلية
اعتبر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الداعمة لزعيمة حزب “التجمع الوطني” اليميني مارين لوبان “تدخل في الشؤون الداخلية”.
وفي مقابلة مع صحيفة “لو باريزيان”، قال بايرو اليوم السبت: “نعم، لقد أصبح التدخل قانون العالم اليوم. هناك أمران في هذه المسألة: أولاً، لم تعد هناك حدود للنقاش السياسي الكبير. كل ما يحدث لدينا ينتقل إلى واشنطن. ونحن نشعر بقلق مشروع مما يحدث في تركيا مثلا”.
وأضاف: “ثم هناك صراع أكثر جوهرية: على مدى 75 عاما – أي عمر إنسان – كنا نعتقد أن مفهومنا للديمقراطية وسيادة القانون سينتشر لا محالة في كل أنحاء الكوكب”.
وفي 31 مارس الماضي، أصدرت محكمة باريس حكما ضد لوبان وعدد من نواب حزب “التجمع الوطني” في قضية اختلاس أموال البرلمان الأوروبي، حيث منعتها من الترشح في الانتخابات لمدة خمس سنوات.
وفي وقت لاحق، ذكرت محكمة الاستئناف في باريس أنها لن تتمكن من البت في طعون لوبان ضد الحكم الصادر بحقها إلا بحلول صيف 2026. ووصف ترامب القضية ضد لوبان بأنها “مطاردة ساحرات”، قائلا إن الخطأ الوحيد كان “مجرد خطأ محاسبي”.
ومن جانبها، أعلنت لوبان نفسها في 3 أبريل الجاري، أن أكثر من 20 ألف عضو جديد انضموا إلى حزبها بعد النطق بالحكم، كما تجاوز عدد توقيعات العريضة الداعمة لها نصف مليون.
ومنعت المحكمة لوبان ونواب حزبها من الترشح للمناصب الحكومية لمدة خمس سنوات، مما يحرمها من فرصة المشاركة في انتخابات 2027.
كما حُكم عليها بالإقامة الجبرية لمدة عامين مع وضع سوار إلكتروني وغرامة مالية قدرها 100 ألف يورو، بينما أُجبر الحزب على دفع مليون يورو.