وزير الاتصالات: فخورون بقيادة ولي العهد وتفائله في مستقبل الذكاء الاصطناعي التوليدي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه، أن الأخذ بزمام القيادة هو ركيزة رئيسية للريادة في الذكاء الاصطناعي التوليدي، مبينًا أننا في المملكة فخورون بقيادة سمو ولي العهد -حفظه الله- وتفائله في مستقبل الذكاء الاصطناعي التوليدي.
جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية أقيمت أمس، ضمن أعمال الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس في سويسرا، تحت عنوان " الذكاء الاصطناعي المكافئ الأكبر".
وأثنى السواحة على ما تقدمه الشركة السعودية NanoPalm من تطور نوعي في الابتكار باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لتطوير روبوت حيوي للإسهام في علاج مرض فقر الدم، مبينًا عزم المملكة إحراز قفزة نوعية في الابتكار، مشددًا على أهمية توحيد الجهود المشتركة في تبني نماذج مبتكرة مبنية على الحلول المستدامة، والاستفادة من أحدث الابتكارات باستخدام الذكاء الاصطناعي وتقنياته.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی التولیدی
إقرأ أيضاً:
قانونيون يتهمون ترامب باستخدام الذكاء الاصطناعي لصياغة أوامر تنفيذية
الثورة /
قالت صحيفة “إندبندنت” البريطانية إن خبراء قانونيين اتهموا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب باستخدام الذكاء الاصطناعي في الأوامر التنفيذية العديدة التي يصدرها، وإنّ ذلك ظهر في اللغة “المبتذلة” في كثير من الأحيان في العديد من نصوص الأوامر التنفيذية التي صدرت.
وفي هذا الصدد، قال الخبير الاقتصادي روبرت رايش، في منشور على منصة “أكس” أنّ 16 أمراً تنفيذياً وقّعها ترامب في اليوم الأول من ولايته كانت “ممزّقة مباشرة من صفحات خطة مشروع 2025، التابع لمؤسسة التراث هيريتيج اليمينية، والتي أعدّت لإدارة ترامب”.
وطوال حملته الانتخابية نفى ترامب أيّ معرفة بمشروع 2025 (عبارة عن مجموعة من مقترحات الانتقال السياسي عند فوز ترامب)، لكنّ المراقبين لاحظوا أن العديد من أوامر ترامب يصعب قراءتها وفهمها، وتتميّز بأخطاء لغوية وأسلوب متكلّف، وهو ما قد يشكّل مشكلة لترامب إذا تمّ الطعن فيها في المحكمة.
كذلك، لاحظ محامي الاستئناف المقيم في هيوستن، رافي ميلكونيان، أنّ قسماً من أحد أوامر ترامب التنفيذية بعنوان “استعادة الأسماء التي تكرّم عظمة أمريكا”، والذي يعلن عن إعادة تسمية خليج المكسيك ليصبح “خليج أمريكا”،يشبه وصفاً من كتاب مدرسي لطلاب المرحلة الابتدائية، مع لغة باهتة تشبه تلك التي تنتجها روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي.
وقال ميلكونيان إن هذا القسم “كُتب بواسطة الذكاء الاصطناعي حتماً”، ووصف النص بأنه “مكتوب للبلهاء”.