الشرطة السودانية تنفي تمرد قوة تتبع للاحتياطي المركزي بشرق دارفور
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن الشرطة السودانية تنفي تمرد قوة تتبع للاحتياطي المركزي بشرق دارفور، أوضحت الشرطة أن الضابط المذكور قام بالتأثير على بعض ألافراد من القوة مما ترتب عليه خروجهم من المعسكروفق تقديراتهم الشخصية. الخرطوم التغيير نفت .،بحسب ما نشر صحيفة التغيير، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشرطة السودانية تنفي تمرد قوة تتبع للاحتياطي المركزي بشرق دارفور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أوضحت الشرطة أن الضابط المذكور قام بالتأثير على بعض ألافراد من القوة مما ترتب عليه خروجهم من المعسكروفق تقديراتهم الشخصية. الخرطوم: التغيير نفت الشرطة السودانية تمرد جزء قوات الاحتياطي المركزي التابعة لها بإحدى ولايات إقليم دارفور. وكانت بعض الوسائط تداولت خبراً مفاده تمرد قوات الإحتياطي المركزي القطاع (28) بمدينة الضعين حاضرة ولاية شرق دارفور وإنضمامها …
الشرطة السودانية تنفي تمرد قوة تتبع للاحتياطي المركزي بشرق دارفور صحيفة التغيير السودانية , اخبار السودان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تتبع سلالة كوليرا شديدة المقاومة للأدوية ظهرت أولاً في اليمن ثم انتشرت في عدة دول
كشف فريق من العلماء من المركز الوطني المرجعي لبكتيريا الكوليرا في معهد باستور الفرنسي، بالتعاون مع مركز مايوت الاستشفائي، عن انتشار سلالة جديدة من بكتيريا الكوليرا شديدة المقاومة للأدوية.
وتمكنت دراسة نشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية، من تتبع سلالة من بكتيريا الكوليرا مقاومة لعشرة أنواع من المضادات الحيوية، بما في ذلك "أزيثروميسين" و"سيبروفلوكساسين"، وهما من الأدوية الموصى بها عادة لعلاج الكوليرا.
وظهرت هذه السلالة لأول مرة في اليمن أثناء تفشي الكوليرا في عامي 2018 و2019، ومن ثم انتشرت إلى لبنان في عام 2022، وكينيا في 2023، وأخيرا إلى تنزانيا وجزر القمر، بما في ذلك جزيرة مايوت الفرنسية الواقعة قبالة الساحل الجنوبي الشرقي لإفريقيا في عام 2024.
وبين مارس ويوليو 2024، سجلت جزيرة مايوت تفشيا لعدد من الحالات بلغ 221 حالة، ناجمة عن السلالة الجديدة المقاومة للأدوية. وهذا التفشي يثير القلق بشأن قدرة السلالة على مقاومة العلاجات المتاحة في ظل تزايد الحالات في المنطقة.
وتُعرف الكوليرا بأنها مرض معدي تسببه بكتيريا ضمة الكوليرا. وفي حالته الأكثر شدة، يمكن أن يؤدي إلى الوفاة في غضون ساعات إذا لم يعالج المريض. ويشمل العلاج الرئيسي للكوليرا "تعويض السوائل والأملاح المفقودة، بالإضافة إلى استخدام المضادات الحيوية لتقليل مدة العدوى ومنع انتقال المرض". إلا أن المقاومة المتزايدة للمضادات الحيوية تهدد فعالية العلاج، ما يزيد من خطورة المرض.
وفي هذا السياق، أكد البروفيسور فرانسوا كزافييه ويل، رئيس المركز الوطني للبحوث في معهد باستور والمعد الرئيسي للدراسة، على أهمية تعزيز المراقبة العالمية للبكتيريا المسببة للكوليرا.
وقال: "تثبت هذه الدراسة الحاجة إلى متابعة سلوك ضمة الكوليرا ومقاومتها للمضادات الحيوية في الوقت الفعلي. وإذا اكتسبت السلالة المنتشرة حاليا مقاومة إضافية، فذلك سيعرض جميع العلاجات بالمضادات الحيوية عن طريق الفم للخطر".