أمم أفريقيا.. ناقد مغربي: مباراة تنزانيا خادعة لأسود الأطلسي
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أكد منعم بلمقدم الناقد الرياضي المغربي أن مباراة أسود الأطلسي أمام منتخب تنزانيا غداً الأربعاء خادعة بكل المقاييس للمنتخب المغربي.
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المغرب تنزانيا أخبار الرياضة بوابة الوفد أمم افريقيا
إقرأ أيضاً:
ناقد فني: دراما المتحدة تقدم وجبة درامية رمضانية دسمة وترضي جميع الأذواق
قال الناقد الفني أحمد سعد الدين إن موسم دراما رمضان 2025 يحمل في طياته تنوعًا كبيرًا يعكس تنوع أذواق المشاهدين، وهو ما سعت لتحقيقه الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية من خلال مجموعة من الأعمال الدرامية التي تجمع بين الترفيه والتوعية، وتعزز من القوة الناعمة المصرية في المنطقة.
وخلال مداخلته عبر قناة "إكسترا نيوز"، أوضح سعد الدين أن هذا الموسم الدرامي شهد تنوعًا غير مسبوق، حيث تنوعت الأعمال بين الدراما الاجتماعية، وأعمال الأكشن، والكوميديا. وقال: "الهدف كان واضحًا في تقديم محتوى يناسب جميع الأذواق، مما يتيح للمشاهدين فرصة الاختيار بين أنماط مختلفة من الأعمال الفنية".
وأوضح أن هذا التنوع ساعد في استعادة تفاعل الأسرة المصرية مع الدراما، مما جعلها تؤثر بشكل إيجابي على الحالة المزاجية للجمهور في رمضان.
الحلقات القصيرة ونجاحها في رفع الإيقاعولفت سعد الدين إلى أن قرار تقليص عدد حلقات بعض المسلسلات إلى 15 حلقة كان خطوة ذكية، حيث أتاح هذا التوجه مساحة أكبر لظهور مواهب جديدة، وفي الوقت نفسه رفع من إيقاع الأحداث، مما جعل المشاهدين أكثر تفاعلًا مع المسلسلات.
وأشار إلى أن هذا النموذج أثبت نجاحه، خاصة مقارنة بالمواسم السابقة التي كانت تعتمد على المسلسلات ذات الـ 30 حلقة، والتي تراجعت بشكل ملحوظ هذا العام.
الأداء التمثيلي وأسماء لامعةوأشاد سعد الدين بالعديد من النجوم الذين تألقوا هذا الموسم. من بينهم محمود حجازي الذي قدم أداءً مميزًا لفت الأنظار، وأحمد أمين الذي برع في تقديم دوره هذا العام.
أشار سعد الدين إلى بروز أسماء في الجيل الجديد من الممثلين،مثل أحمد مالك، وطه دسوقي، وعصام عمر الذين قدموا أدوارًا جديدة وأثبتوا حضورهم بقوة في الساحة الفنية، مؤكدًا أن هؤلاء الممثلين يمثلون الجيل القادم الذي سيكون له تأثير كبير في مستقبل الدراما المصرية.
وأكد على أن موسم دراما رمضان 2025 يمثل نقطة تحول في تطور صناعة الدراما المصرية. وقال: "هذا الموسم نجح في التوازن بين تقديم أعمال فنية ممتعة تحمل رسائل اجتماعية هادفة، وهو ما يعكس نضج الصناعة الفنية في مصر". وأضاف أن هذا التنوع في الأعمال يعيد للدراما المصرية مكانتها الرائدة في المنطقة العربية ويؤكد على قدرتها على المنافسة والتأثير في المشاهد العربي بشكل عام.