بسنت فتاة عانت من تساقط الشعر وأسست مشروعا ناجحا.. السر في وصفة جدتها هن
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
هن، بسنت فتاة عانت من تساقط الشعر وأسست مشروعا ناجحا السر في وصفة جدتها،علاقات و مجتمع استطاعت أن تمارس شغفها، وتصنع لنفسها حياة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بسنت فتاة عانت من تساقط الشعر وأسست مشروعا ناجحا.. السر في وصفة جدتها ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
استطاعت أن تمارس شغفها، وتصنع لنفسها حياة أكثر شغفا، لتنخرط في حياة جديدة مليئة بالوصفات الطبيعية وتقضي معظم وقتها بين الزيوت والمركبات، وتحضر منتجا للشعر أو للبشرة بكل حب، حتى يعطي مفعولا قويا للفتيات التي تعاني مشكلات الشعر.
قبل نحو عشرين سنة تقريبًا، مرت بسنت بسيوني، 40 سنة، بأزمة نفسية وظروف صعبة أثرت على حياتها بشكل عام وتضرر شعرها بشكل كبير، وساءت حالته، ومنذ 4 سنوات فكرت أن تلجأ لطبيب وأخبرها أنها في الحالة قبل الأخيرة للصلع، وحديث الطبيب أحبطها، لكنها لم تستسلم لشيء، وفق حديثها لـ«هن».
وصفات جدتها ساعدتها في تأسيس مشروعهابعد خروج بسنت من عند الطبيب أعطتها والدتها «نوتة قديمة» تخص جدتها الراحلة، بها كنز كان السبب في بدء مشروعها، وقررت أن تطبق وصفات جدتها، لأنها توفيت وكان شعرها في كامل صحته وبشرتها بكامل رونقها وبتجاعيد بسيطة لم تذكر «جدتي كانت كاتبة معايير بالجرامات للوصفات وطريقة تحضريها وكلها من المطبخ، ولما بدأت أطبقها على نفسي بدأت تظهر نتائج كبيرة».
جلسة ونس انتهت بفكرة مشروعالوصفات الأولى التي صنعتها بسنت كانت من نصيب ابنتها وصديقاتها وجيرانها، وليست كتجربة أولية لاختبار المنتجات، وقبل عام ونصف تقريبًا، اقترحت عليها صديقتها في جلسة ونس أن تحول منتجاتها لمشروع، انبهارًا بالنتائج التي لاحظتها عليها.
وانتهت الجلسة وهما يفكران في اسم لمنتجاتها، وبدأت بسنت بالعمل في مشروع يحمل رائحة شغفها بجوار وظيفتها الأصلية التي قضت بها سنوات عمرها، ودورها كأم لطفلين، وبعد أن وجدت أنها ينقصها بعض المعلومات عن تركيب الزيوت، لجأت لطبيب صيدلي وأصبحت تقضي معظم وقتها بين الوصفات الطبيعية وخلطات الزيوت والأعشاب.
بسنت: منتجاتي طبيعية للشعر والبشرة والتانوأنتجت وصفات وخلطات لعلاج جميع أنواع الشعر، ومنتجات العناية بالشعر الكيرلي، والبشرة سواء مساحيق للتجميل أو التان، وعلاج الأظافر، وواصلت بسنت حديثها بأن إبراز المكونات الطبيعية التي تستخدمها داخل منتاجتها الطبيعية هي عبارة عن «روزماري ولبان الدكر والجزر والرز وجميع أنواع الزيوت».
بسنت: وصفة طبيعية من المطبخ لشعر بدون قشرةووصفت بسنت للفتيات طريقة فعالة لتنظيف فروة الشعر والقضاء على القشرة لشعر صحي ولامع، «الشامبو الأساسي الذي تقومي باستخدامة أضيفي له معلقة بن كبيرة و10 أعواد قرنفل مسمار».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مشروبان شائعان يقللان خطر الإصابة بسرطان الرقبة والرأس.. دراسة تكشف السر
هل اعتقدت يومًا أن تناول مشروبك الصباحي قد يقلل من خطر إصابتك بسرطان الرأس أو الرقبة؟ أو حتى يمنع إصابتك بهذا المرض الخبيث، هذا ما أظهرته دراسة جديدة، أكدت أنّ تناول من 3 إلى 4 أكواب من القهوة أو الشاي يوميًا مرتبط بانخفاض خطر الإصابة بأنواع معينة من المرض بنسبة 41%، وفقًا لتحليل أجراه باحثون في كلية الطب بجامعة يوتا ومعهد هانتسمان للسرطان بأمريكا.
دراسة تكشف فوائد الشاي والقهوة على مرضى السرطانعادة ما يتطور مرض السرطان في أكثر من 30 منطقة بالرأس والرقبة، بما في ذلك الفم والشفتين والحلق والأنف والجيوب الأنفية والغدد اللعابية، وفقًا لمؤسسة أبحاث السرطان في بريطانيا، ويُجرى الإبلاغ عن حوالي 12 ألفا 800 حالة إصابة جديدة بسرطان الرأس والرقبة في بريطانيا كل عام، وحوالي 4 آلاف 100 حالة وفاة مرتبطة بهذا المرض.
ووفقًا لصحيفة «ذا صن» البريطانية، فقد قام الباحثون بتحليل 14 دراسة حول استهلاك القهوة والشاي، والتي تضمنت معلومات عن 9 آلاف 548 مريضًا بسرطان الرأس والرقبة و15 ألفا 783 شخصًا غير مصابين بالمرض، وأكمل المشاركون في الدراسة استبيانات حول عدد أكواب القهوة والشاي التي تحتوي على الكافيين ومنزوعة الكافيين التي شربوها كل يوم أو أسبوع.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين يشربون أكثر من 4 أكواب من القهوة المحملة بالكافيين يوميًا، لديهم فرصة أقل بنسبة 17% للإصابة بسرطان الرأس والرقبة بشكل عام، بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا يشربون القهوة.
وكان لدى هؤلاء الأشخاص أيضًا احتمالات أقل بنسبة 30% للإصابة بسرطان تجويف الفم، المعروف أيضًا بسرطان الفم، واحتمالات أقل بنسبة 22% للإصابة بسرطان الحلق، ويُبطئ شرب 3 إلى 4 أكواب من القهوة خطر الإصابة بسرطان البلعوم السفلي بنسبة 41%، وهو نوع نادر من السرطان يتطور في الجزء السفلي من الحلق، أما بالنسبة للشاي فقد بدا أنه يخفض خطر الإصابة بسرطان البلعوم السفلي بنسبة 29%.
الكافيين والسرطان.. ما العلاقة؟علق الدكتور فؤاد عبد الشهيد، أخصائي الأورام السرطانية، خلال حديثه لـ«الوطن»، على الدراسة المذكورة بالصحيفة البريطانية، موضحًا أنّ الشاي والقهوة بالفعل لهما خصائص تساعد على خفض فرص الإصابة ببعض أنواع مرض السرطان، بسبب احتوائهما على مضادات الأكسدة، كما أن التطبيق الموضعي للكافيين على الجلد أحيانًا قد يساعد على حماية الجلد من تأثيرات الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي من الممكن أن تحفز الإصابة بالسرطان.