الثورة نت:
2025-03-13@00:38:02 GMT

أمريكا ستغرق في المياه اليمنية

تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT

 

 

“برز الإيمان كله للشرك كله” برز يمن الإيمان والحكمة بقيادته وشعبه وجيشه لجهاد ومواجهة أمريكا وإسرائيل وبريطانيا من يمثلون الشر والفساد بكله في العالم بكله، ومعلوم انه ليس هناك في العالم دولة طاغوتية إجرامية ظالمة مستكبرة أسوأ من أمريكا، والمقصود هنا النظام الأمريكي المتغطرس الذي يعتبر نفسه وصياً ومهيمناً على دول وشعوب العالم فيرتكب الجرائم بحق الإنسانية وينتهك القوانين والتشريعات السماوية والبشرية والدولية وينهب ثروات الشعوب ويفسد في الأرض في كل المجالات، لأنه يدار من قبل اللوبي الصهيوني العالمي الذي أثبتت الأحداث والمتغيرات أنه يمثل أكبر مصدر للشر والطغيان على البشرية بكلها، ولكنه اليوم يصطدم بشعب يمن الإيمان والحكمة، شعب الجهاد والصمود والتضحيات، هذا الشعب الذي له تاريخ طويل حافل بالمواقف القوية والمحقة والمشرفة والذي سيتمكن بعون الله تعالى من هزيمة أمريكا ومن هزيمة اللوبي الصهيوني الذي يحركها وهزيمة كل من يتحالف معها ويساندها في الظلم والطغيان.


في العاشر من يناير الجاري وجهت القوات المسلحة اليمنية ضربة عسكرية قوية بالصواريخ والطائرات المسيَّرة استهدفت سفينة أمريكية في البحر الأحمر رداً على العدوان الأمريكي الذي استهدف ثلاثة زوارق عسكرية، ما أدى إلى استشهاد عشرة من جنود القوات البحرية اليمنية، وكان الرد اليمني سريعاً وقوياً، حيث تحدث شهود عيان إن السفينة الأمريكية التي قصفتها القوات اليمنية في البحر الأحمر استمرت تحترق لأكثر من ساعتين وهذا يعني أنها احترقت وغرقت في البحر الأحمر، وفي الثالث عشر من يناير أعلنت القيادة المركزية الأمريكية عن اختفاء أثنين من جنود البحرية الأمريكية في البحر قبالة الصومال، وفي الخامس عشر من يناير أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن استهدافها لسفينة أمريكية في خليج عدن بعدد من الصواريخ وإصاباتها بشكل مباشر، ولا شك ان الخسائر الأمريكية كبيرة ولكن الشيء المعروف عن القوات الأمريكية انها تخفي خسائرها وتحاول التقليل من الخسائر البشرية والمادية التي تلحق بها في الصراعات والحروب ومن المؤكد أن خسائرها كبيرة في العدة والعتاد جراء الرد اليمني على العدوان الأمريكي السابق وما ينتظرها أيضاً من الرد اليمني على عدوانها الأخير سيكون أكبر وأكبر بإذن الله تعالى وستغرق بقية السفن الأمريكية ومعها البريطانية.
أمريكا ستغرق في البحر الأحمر وفي المياه اليمنية وهذه ليست مبالغة ورفع معنويات ولا حرب نفسية ولا تكهنات ولا تحليل سياسي أجوف، بل هي حقيقة أثبتها الواقع، فبعد عدوانها على اليمن والرد اليمني الأولي على عدوانها غرقت هيبتها وغرقت هيمنتها وغرقت بعض سفنها وغرق بعض جنودها وضباطها وغرقت حين تورطت بالعدوان على اليمن فألقت بنفسها في مستنقع لا يمكنها الخروج منه كما تريد ولا كما تحب، فاليمن بجيشه وشعبه وقيادته ليس من الذين يُعتدى عليهم ثم يقفون مكتوفي الأيدي، لأنهم يتحركون بحق ومن منطلق الثقة بالله تعالى واستناداً إلى نصوص العدالة الإلهية التي تقول (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)، ولهذا ستجد أمريكا ومعها بريطانيا نفسيهما في مرمى الرد اليمني المشروع والمحق على العدوان الغير مبرر والذي لا يستند إلى أي شرعية لا قانونية ولا إنسانية ولا غير ذلك، وطالما استمر العدوان الصهيوني على غزة واستمرت أمريكا في غطرستها وعدوانها على اليمن فسوف تتلقى المزيد من الضربات اليمنية العسكرية الموجعة وتغرق أكثر وأكثر في قعر البحر الأحمر بإذن الله تعالى.
لو جئنا لنقيس الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني في غزة والذي أثار الأمريكان والصهاينة وحلفاءهم ودفعهم للعدوان على اليمن، لو نأتي لنقيس هذا الموقف العظيم بمعيار الحق والباطل، سنجد أن الموقف اليمني المساند لغزة هو الحق الذي لا غبار عليه وهو موقف مشروع بكل المقاييس والاعتبارات، أما الموقف الأمريكي الداعم لكيان العدو الصهيوني على غزة والذي يعمل على منع اليمن من مساندة غزة فهو موقف باطل بكل ما تعنيه الكلمة، وعلى هذا الأساس يُعتبر العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن عدوانا باطلا إجراميا لا شرعية له، يهدف إلى إسكات صوت الحق اليمني والى إيقاف الموقف اليمني المحق المناصر والمساند لمظلومية غزة، ومن سنن وقوانين الله تعالى أن الحق هو الذي ينتصر على الباطل، ولهذا فإن عدالة الله تقضي وتأمر أهل الحق بجهاد ودفع الباطل وتقضي بردع المعتدين ووضع حد لطغيانهم وإجرامهم، وفي هذه الحالة من الصراع هناك وعد إلهي بنصر الحق وإزهاق الباطل ويجب أن تكون هناك ثقة وتصديق عملي وإيماني بما وعد الله تعالى به، وما دامت أمريكا في موقف الباطل والطغيان فإنها بعون الله ومشيئته وقدرته ستغرق في البحر الأحمر والمياه اليمنية على أيدي أبناء الشعب اليمني صاحب الموقف المحق، قال الله تعالى (وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا).

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

مرايا الوحي: المحاضرة الرمضانية (10) للسيد القائد 1446

(المحاضرة الرمضانية العاشرة )

استدراك :
ستظل شخصيات الدكتور أحمد ونجليه صلاح ومُنير تتواجد في جزئية محاضرات القصص القرآنية؛ لاتساقها مع موضوع المحاضرة وعدم تشتيت انتباه القارئ.

"الدكتور أحمد أستاذ الفقه المقارن في كلية العلوم الإسلامية بجامعة الجزائر.
أما نَجَلاه صلاح ومُنير، فيدرسان في كلية الطب بالجامعة ذاتها وكذلك حازم ابن شقيقه طالب الهندسة المعمارية "

انضم اليهم اليوم زميل الدكتور احمد وهو الدكتور نضال استاذ العقائد والاديان في كلية العلوم الإسلامية بذات الجامعة.

يتوجه الخمسة لمتابعة المحاضرة التي انطلقت للتو :-

كنا تحدثنا بالأمس على ضوء قول الله تعالى: {وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ}[الأنعام:83]، وتحدثنا عن الحُجَّة من الله سبحانه وتعالى، الحق يمتلك الحُجَّة، يمتلك البرهان، يستند إلى الحقيقة، إلى الواقع، إلى الثبوت في ما هو عليه؛ أمَّا الباطل فلا يستند إلى الحُجَّة، ولا إلى البرهان، ولا يمتلك الحقيقة؛ وإنما يعتمد أهل الباطل على الشُّبه، التي تشبه الأدلة، يحاولون أن يُزَوِّروا الحقائق، وأن يستفيدوا من زخارف القول، في التشبيه على من لا يمتلكون المعرفة الكافية، فيقدمون ما يشبه الدليل وهو ليس بدليل؛ أمَّا الحق فيمتلك الحُجَّة النيِّرة، والدليل الواضح، والبرهان القوي، الذي يُجَلِّي للناس الحقائق بوضوح.

تحدثنا أن نبي الله إبراهيم عليه السلام استفاد مما أراه الله من الآيات، في قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ}[الأنعام:75] ، استفاد منها في امتلاك الحُجَّة، وامتلاك الوسيلة والأسلوب المناسب، في عرض البراهين على قومه، في الوصول بهم إلى الحقيقة، في التفهيم لهم بالحقِّ والحقيقة، وأن ثمرة الوعي الراسخ، والمعرفة الصحيحة، واليقين القوي، هو: امتلاك الحُجَّة النيِّرة، والمفحمة لأهل الباطل، والمزهقة للباطل

- استمعت يا دكتور نضال كيف تحدث السيد عبدالملك عن الحجة في الحق وان الباطل واهله يعتمدون على الشُّبه كما اوضحها . مبيناً الامر على سيدنا ابراهيم عليه السلام

نبَّهنا على الأهمية الكبرى لامتلاك الحُجَّة والبرهان، في تقديم الحقِّ وإيضاحه للناس، وفي ربط الناس بهدى الله سبحانه وتعالى، وفي السعي لإزهاق الباطل، وأن هذا سلاحٌ مهم في مواجهة حملات الإضلال الرهيبة جداً في عصرنا هذا،

قوى الباطل والضلال، وعلى رأسها اليهود، اليهود المضلون، يمتلكون في هذا العصر من الإمكانات، والتقنيات، والوسائل، والأساليب، التي يُشَغِّلونها ويفعِّلونها للإضلال، وفي حملات الإضلال، ما لم يسبق أن امتلكته قوى الضلال على مدى التاريخ؛

ولـذلك يشتغلون بكل الوسائل، عبر الوسائل التعليمية، عبر الوسائل الإعلامية، عبر الوسائل التثقيفية، بكل ما فيها من تقنيات وإمكانات، مثل ما هو الحال بالنسبة للشبكة العنكبوتية، مثل ما هو الحال بالنسبة للقنوات الفضائية، للصحف، للمجلات، للنشاط المباشر بين أوساط الناس بأشكال متعددة،

- للمرة الثالثة يشير السيد عبدالملك للاهمية الكبرى لامتلاك الحُجة والبرهان مشيراً الى ما تمتلكه قوى الباطل والضلال، وعلى رأسها اليهود، اليهود المضلون في هذا العصر من الإمكانات، والتقنيات، والوسائل، والأساليب، التي يُشَغِّلونها ويفعِّلونها للإضلال

فلـذلك نحن في مرحلة يجب أن يمتلك الإنسان المؤمن الوعي، البصيرة، الفهم الصحيح، الحُجَّة، وكذلك من ينشط أو يتحرك في أداء المهام، التي هي مهام مُقَدَّسة، جزءٌ من الالتزام الإيماني والديني والجهادي في التصدي للباطل، التصدي أيضاً في هذا الميدان: في الميدان الفكري والثقافي، في الميدان التعليمي، في الميدان الإعلامي، هذه كلها ميادين مهمة للغاية، الميادين التي يعتمد عليها الأعداء،

لكنَّ الشيء الأساس الذي يعتمدونه هو هذا: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ}[الصف: 8]، بالكلمة، الكلمة التي تحمل الباطل، تحمل الشبهة، تُزَيِّف الحقيقة، التي يحاولون أن يؤثِّروا بها على الناس، ويوصلونها بوسائلهم وأساليبهم المختلفة، وعبر مختلف تشكيلاتهم، وأعوانهم، وعملائهم، الذين يرتبطون بهم ويعملون لصالحهم، فمن يتحركون في أداء المهام المقدَّسة للتصدي للباطل يجب أن يمتلكوا الحُجَّة والبرهان، أن ينطلقوا من خلفية قوية في استيعابهم لهدى الله، وفي امتلاكهم للحُجَّة والبرهان، وفي القدرة على التقديم الصحيح للحُجَّة والبرهان، والعمل على إزهاق الباطل.
كذلك أشرنا بالأمس إلى خطورة التَّطفُّل ممن لا يمتلك الخلفية اللازمة من هدى الله، ليس لديه الاستيعاب الكافي، هو مؤمنٌ من حيث المبدأ، هذا شيء جيد، لكن ليس من الصحيح أن يذهب إلى ميدان ليس مؤهلاً له، ليتطفل في نقاشات، أو حوارات على الإنترنت، في مواقع التواصل، في قنوات فضائية، وهو لا يمتلك الحُجَّة؛ لأن تقديمه الضعيف يخدم الباطل، ظهوره عاجزاً أو ضعيفاً يخدم الباطل، فالمسألة هامة.

- السيد عبدالملك يذكرنا للمرة الثانية عن اهمية هذه الجزئية لاهميتها في مواجهة اهلال الضلال .

الله سبحانه وتعالى قال في القرآن الكريم: {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ}، وقد رفع الله نبيه إبراهيم عليه السلام، بما أعطاه من النور، والبصيرة، والمعرفة، والعلم الصحيح، والحكمة، والحُجَّة، والبرهان القوي، رفعه درجات، رفعه درجات في مستوى منزلته ومكانته عند الله، في قيمته الإنسانية، هناك فارق كبير بين واقع الإنسان: في وقتٍ لا يعرف فيه الحق المعرفة الكافية، لا يمتلك الحُجَّة النيِّرة، لا يمتلك الوعي الكافي؛ وفي وقتٍ يكون قد امتلك من هدى الله سبحانه وتعالى، ومن المعرفة الصحيحة، ومن الحُجَّة والبرهان لدعم الحق، والإيقان بالحق، والتَّمسُّك بالحق، امتلك المعرفة العالية، العالية جداً:

في مستوى القيمة للإنسان، الأهمية للإنسان.
وفي مستوى المنزلة عند الله سبحانه وتعالى، والمكانة عند الله جل شأنه.

وفي مستوى الدور الذي يمكن للإنسان أن يقوم به في واقع الحياة، عندما يتحرك في واقع الحياة، في أداء مهامه ومسؤولياته المقدَّسة، وهو ينطلق من هذه الأرضية: أرضية المعرفة، من واقع امتلاكه للنور، للهدى، للبصيرة، للحُجَّة، للبرهان، يكون دوره كبيراً في واقع الحال، اتِّجاهه هو الاتِّجاه الذي يرتقي به، ويرتقي بمن يتَّجهون معه في ذلك الاتِّجاه، يرتقي بهم في واقع الحياة، يكون رفعة وشرفًا لهم أن يتحركون بالنور.

- يعدد لنا السيد عبدالملك مستويات رفعة الانسان الذي امتلك من هدى الله سبحانه وتعالى، ومن المعرفة الصحيحة، ومن الحُجَّة والبرهان لدعم الحق، والإيقان بالحق، والتَّمسُّك بالحق .

ولـذلك اقول الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُبِينًا)
الله قدَّم لعباد البرهان؛ لأنه كما قلنا: الحقّ يمتلك الحُجَّة، يمتلك الدليل، يمتلك البرهان؛ لأن الحق هو الشيء الثابت، هو الشيء الصحيح، هو الشيء الحقيقي والواقعي، والباطل زيف، خداع، تظليل، تلبيس، تزييف للحقائق، فمهمة الرسل والأنبياء هي لإخراج الناس من الظلمات إلى النور .

الحالة في رفع الدرجات، {نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ}[الأنعام:83]، هي ارتبطت- كما بيَّن الله في هذه الآية المباركة- بالاتِّجاه الذي يكتسب فيه الإنسان، بل يحصل أيضاً من الله سبحانه وتعالى، وبتوفيقه، على العلم الذي هو بهداية من الله، العلم الصحيح

- لاول مرة يعقب الدكتور نضال ليقول بكل حماس : انني استمع لجزئيات تربوية روحية مستندة على تعاليم القرآن الكريم .

نجد- على سبيل المثال- في قصة نبي الله إبراهيم عليه السلام، عندما خوَّفه قومه، كيف كان رده على تخويفهم؟ هل سكت؟ هل خنع؟ هل جمد؟ هل استسلم؟ هل تراجع؟ لا؛ إنما كان موقفه قوياً جداً، وقدَّم تلك المقارنة المهمة والعظيمة بين من يجب أن يخاف، ومن له أن يأمن، من هو الأحق بأن يكون آمناً.
تجد البعض في واقع أمتنا- وللأسف الشديد- ممن قد يحملون اسم العلم، ويقال عنهم بأنه: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ}[المجادلة:11]، ليسوا من النوعية التي تتَّجه في واقعها الاتِّجاه الذي يرتفع بالناس، ينتشل الناس من الوضعية التي تعاني منها الأُمَّة، يرتقي بالناس إلى مستوى العِزَّة، إلى مستوى الكرامة، إلى مستوى المنعة، إلى مستوى الحُرِّيَّة الحقيقية، الحُرِّيَّة من العبودية للطاغوت إلى غير ذلك، ولا يرتفعون هم ليكونوا في موقفهم من الباطل وأهل الباطل بالمستوى اللائق، والمستوى المطلوب، والمستوى المتناسب مع المسؤولية؛ بل يهبطون هم إلى الأسفل، يتبنون حالة الخضوع، والخنوع، والاستسلام، وإذا خُوِّفوا خافوا، إذا خُوِّفوا خافوا، يُخَوِّفهم الآخرون من أمريكا؛ فيخافون، ويرضخون، ويسكتون، ويتبنون مسألة الجمود والاستسلام يُخَوِّفهم البعض من إسرائيل؛ فتكون النتيجة: أن يخافوا .

- هل تلاحظون كيف قدم لنا قصة سيدنا ابراهيم من آيات القران الكريم كمرتكز لكل تبيان وتوضيح وربطه بواقع امتنا ... هكذا تحدث الدكتور احمد .
- انتهت المحاضرة وقد شعر الدكتور نضال باهمية متابعة المحاضرات فلم يستمع فيها لاي نفس طائفي او مناطقي كما يروج عنه بل حديث ايماني وجداني روحاني منطقي عقلاني تربوي بطريقة متفردة.

مقالات مشابهة

  • الحكومة اليمنية: مقتل وإصابة خبراء حوثيين بينهم أجنبي غربي اليمن
  • الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر
  • مرايا الوحي: المحاضرة الرمضانية (12) للسيد القائد 1446
  • “حماس”: إعلان القوات المسلحة اليمنية يعكس الموقف الأصيل للشعب اليمني وقيادته
  • حماس: استئناف العمليات البحرية اليمنية يعبر عن الموقف اليمني الأصيل
  • التصعيد اليمني يفاقم القلق الإسرائيلي والتخبط الأمريكي
  • مصر : تحقيق أمن البحر الأحمر مرتبط بحل الأزمة اليمنية
  • مرايا الوحي: المحاضرة الرمضانية (10) للسيد القائد 1446
  • قائد الثورة يحدد موعد استئناف العمليات اليمنية
  • سُنَن الفطرة