هدى جاسم (بغداد)

أخبار ذات صلة العراق: قرب تفعيل عمل اللجنة المشتركة مع «التحالف» قلق غربي من تزايد وتيرة هجمات «داعش»

أعلن جهاز مكافحة الإرهاب في إقليم كردستان العراق أنه جرى إسقاط 3 طائرات مسيرة أمس فوق مطار أربيل، حيث تتمركز قوات أميركية ودولية أخرى. ولم يذكر الجهاز في بيان أصدره ما إذا كان الهجوم قد أسفر عن خسائر بشرية أو أضرار في البنية التحتية.

وقال جهاز مكافحة الإرهاب في بيان إنه تم اعتراض الطائرات المسيرة وإسقاطها، ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها. 
وفي وقت سابق، نفى رئيس خلية الإعلام الأمني العراقي اللواء تحسين الخفاجي، دخول أي قوات إضافية من التحالف الدولي إلى العراق، مشيراً إلى عدم حاجة العراق إلى أي قوات أجنبية.  وأكد الخفاجي - في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء العراقية - أن وجود قوات التحالف الدولي يقتصر على تقديم المشورة والتدريب والمعلومة الأمنية، منوهاً بقرب تفعيل عمل اللجنة المشتركة بين العراق والتحالف الدولي الذي يتضمن أحد جزئياته جدولة الانسحاب للتحالف من العراق وإعادة النظر بطبيعة العلاقة بشكل عام.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العراق مكافحة الإرهاب كردستان العراق

إقرأ أيضاً:

بضعة آلاف.. قوات أميركية إضافية إلى الشرق الأوسط

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، الاثنين، أن الولايات المتحدة سترسل "بضعة آلاف" من القوات الإضافية إلى الشرق الأوسط لتعزيز الأمن والدفاع عن إسرائيل، إذا لزم الأمر، وفق أسوشيتد برس.

وقالت المتحدثة باسم البنتاغون، سابرينا سينغ، للصحفيين إن هذا الوجود الإضافي للقوات سيأتي من القوات الجوية، وعدة أسراب من الطائرات المقاتلة.

يأتي ذلك عقب الضربات الأخيرة في لبنان، واغتيال زعيم حزب الله، حسن نصر الله، في تصعيد كبير للحرب في الشرق الأوسط.

وينضم الأفراد الجدد مع أسراب من الطائرات المقاتلة من طراز أف- 15إي سترايك إيغل، وأف -16، وإيه- 10، وأف- 22، والأفراد اللازمين لقيادتها وتشغيلها.

وكان من المفترض أن تحل هذه الأسراب محل الأسراب الموجودة بالفعل، إلا أنها ستنضم إليها لمضاعفة القوة الجوية.

وقالت سينغ إن الطائرات لن تقوم بمهام إجلاء، بل هي "هناك لحماية القوات الأميركية".

وكشفت مصادر عدة أن إسرائيل ربما تقدم على عملية برية محدودة داخل لبنان في إطار تحركاتها العسكرية ضد حزب الله.

وفتح مقتل حسن نصرالله الباب واسعا للتساؤلات عن تداعيات غيابه على منطقة الشرق الأوسط، وهل يمثل رحيله ضربة استراتيجية كبرى لما يُسمى محور الممانعة التي تقوده إيران، وكيف ستتعامل الدول العربية الفاعلة مع هذا الحدث.

ضربة نصر الله تزعزع محور إيران فتح مقتل الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، الباب واسعا للتساؤلات عن تداعيات غيابه على منطقة الشرق الأوسط، وهل يمثل رحيله ضربة استراتيجية كبرى لما يُسمى محور الممانعة التي تقوده إيران وكيف ستتعامل الدول العربية الفاعلة مع هذا الحدث؟

مقالات مشابهة

  • هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد
  • استهداف “قاعدة فكتوريا” في مطار بغداد الدولي
  • العراق.. هجوم صاروخي يستهدف قاعدة تستضيف قوات أميركية
  • بضعة آلاف.. قوات أميركية إضافية إلى الشرق الأوسط
  • بالفيديو.. مشاهد للحظة إسقاط طائرة أميركية مقاتلة في أجواء محافظة صعدة 
  • وزير الخارجية يترأس وفد دولة الكويت باجتماع التحالف الدولي ضد داعش في نيويورك
  • بريطانيا تجدد تأكيدها على عدم سحب قواتها من العراق
  • قصف متبادل بين قوات أمريكية في سوريا ومجموعات مدعومة إيرانيا
  • بعد إنهاء مهام التحالف الدولي.. بريطانيا: ملتزمون بأمن العراق ومستعدون ‎لشراكة جديدة
  • مستشار الأمن القومي: انتهاء مهمة التحالف بالعراق تحقق بـ”ثقة الجانب الدولي”- عاجل