القاهرة (الاتحاد) 

أخبار ذات صلة منصور بن محمد يفتتح فعاليات الدورة الـ 25 من «إنترسك» «نحن الأقوى».. في مركز جبل حفيت المجتمعي

زارت قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، رئيسة «مؤسسة القلب الكبير» جمهورية مصر العربية، والتقت سموها، خلال الزيارة، عدداً من المؤسسات التعليمية والصحية والتنموية التي تعمل مع «مؤسسة القلب الكبير»، وبحثت مع إداراتها والعاملين فيها الخطط المستقبلية اللازمة لتطويرها، وتعزيز كفاءتها في خدمة أبناء المجتمع المصري.


وخلال لقاءاتها وفود وممثلي المؤسسات المصرية، أكدت سمو الشيخة جواهر القاسمي، أن جمهورية مصر العربية هي القلب النابض للعروبة وحضارتها، وأن شعب مصر مدرسةٌ في الكرم والعطاء والأخوة، ويشهد لمصر، عبر التاريخ، وقفاتها الدائمة إلى جانب إخوتها في كل بلد عربي، وأن مشاريع «مؤسسة القلب الكبير» في مصر ثمرة من ثمار التعاضد الإماراتي المصري.
وشملت الزيارة مستشفى «أهل مصر للحروق» الذي من المقرر افتتاحه في فبراير المقبل، والتقت سموها الدكتورة هبة السويدي، مؤسس ورئيس مجلس أمناء مؤسسة أهل مصر للتنمية، وتجولت برفقتها في أقسام ومرافق المستشفى، واطلعت على التجهيزات والخدمات المتطورة، كما تفقدت «وحدة الشيخة جواهر القاسمي للرنين المغناطيسي» التي شيدت بالكامل بتمويل من «مؤسسة القلب الكبير» والتي بلغت تكلفتها 272 ألف دولار أميركي (نحو 999 ألف درهم).
وأشادت سموها، خلال لقائها عدداً من المسؤولين في إدارة المستشفى وأفراد الطاقم الطبي، بالمستوى المتقدم للتجهيزات التي تم اختيارها بدقة لتلبي احتياجات المرضى، وأثنت على الفكرة الرائدة للمستشفى ومبادرته الإنسانية والتي تتمثل في تقديم الرعاية الطبية المتطورة بالمجان لكل من يحتاج إليها من أبناء الشعب المصري.
وفي حديثها أمام الكادر الطبي في مستشفى «أهل مصر للحروق»، أكدت سموها أن الاحتضان المجتمعي والدعم النفسي الذي تمثله فكرة المستشفى ببرنامجه العلاجي، لا يقلان أهميةً على العلاج الدوائي، مشيرةً إلى أن المرضى بشكل عام وضحايا الحروق بشكل خاص يحتاجون للشعور بالاحتواء والاهتمام والرعاية والدعم المعنوي والعاطفي، لتمكينهم من الصمود أمام آلامهم واستكمال رحلة علاجهم. كما أوضحت سموها أن الدعم الذي قدمته «القلب الكبير» يعتبر متواضعاً أمام كرم وعطاء الشعب المصري، وأمام دفء قلوب المصريين التي تعتبر بحد ذاتها خير علاج وخير سند لأبناء الشعب المصري بشكل عام، والفئات المستفيدة من خدمات المستشفى بشكل خاص.
وخلال زيارتها لأقسام علاج المرضى في المستشفى، التقت سمو الشيخة جواهر القاسمي مجموعة من المصابين بالحروق والمتعافين منها، واستمعت إلى ملاحظاتهم واقتراحاتهم، وناقشت معهم ما يمكن تنفيذه لتفادي تكرار هذه الحوادث. وأعربت سموها عن تقديرها لصبرهم وشجاعتهم وإصرارهم على التغلب على تحديات الإصابات.
وناقشت سموها خطط «مؤسسة القلب الكبير» المستقبلية لدعم المستشفى، وتعزيز شراكتها مع مؤسسة «أهل مصر» التي تقوم بإدارة المستشفى، وتقدم خدماتها بالمجان للمرضى. وأكدت سموها أهمية التعاون والتنسيق بين الجهات الخيرية والإنسانية لتحقيق الأهداف المشتركة في خدمة الإنسانية والتخفيف من معاناة المحتاجين والمتضررين من الحوادث. وأشارت سموها إلى أن مؤسسة القلب الكبير تسعى دائماً لتوسيع نطاق تأثيرها ووصولها إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين في مختلف أنحاء العالم.
بدورها، ثمنت الدكتورة هبة السويدي الدعم الذي قدمته مؤسسة القلب الكبير والذي ساهم إلى حد كبير في تكامل المرافق والخدمات، مشيرةً إلى أن اللفتات الكريمة من سمو الشيخة جواهر القاسمي تجسد أرقى مشاعر الأخوة والتضامن والتعاون بين الأشقاء العرب، وترسخ العلاقات المستدامة بينهم.

القلب النابض للعروبة
التقت سمو الشيخة جواهر القاسمي فريق «مستشفى مجدي يعقوب»، واستمعت إلى شرح مفصل حول مرافق المستشفى وقدراتها الاستيعابية واحتياجاته المستقبلية، وكانت سموها قد وجهت «القلب الكبير» بتقديم أربعة ملايين دولار أميركي (نحو 14.6 مليون درهم) لإنشاء وتجهيز «وحدة الشيخ خالد بن سلطان القاسمي» للعناية المركزة، المخصصة للأطفال في «مركز مجدي يعقوب العالمي للقلب» في العاصمة المصرية القاهرة، وتصل طاقتها الاستيعابية إلى نحو 2000 طفل سنوياً، وشمل الدعم توفير 16 سريراً ومعدات متطورة للفحص والرقابة المخصصة لحالات الأطفال ما بعد جراحة القلب والشرايين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: جواهر القاسمي الإمارات مصر مؤسسة القلب الكبير مؤسسة القلب الکبیر أهل مصر

إقرأ أيضاً:

الشيخة فاطمة : الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان في كل مكان

أكدت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” رئيسة الاتحاد النسائي العام، رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، الرئيسة الفخرية لهيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله ” حريصة على الأخذ بكافة المبادرات البناءة التي تنفع الإنسان في كل مكان، انطلاقا من منظومة القيم والمبادئ التي تنتهجها الدولة في مسيرتها نحو الحاضر والمستقبل.

جاء ذلك خلال كلمة سموها في افتتاح مؤتمر الصحة النفسية للمرأة اللاجئة في ظل التغير المناخي، الذي نظمه صندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة بمقر جامعة أبوظبي، أمس الثلاثاء، والتي ألقاها نيابة عن سموها معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش.

ورحبت سموها بالمشاركين في المؤتمر، مشيرة إلى أهمية مناقشة العلاقة بين القضايا التي تؤثر على جوانب الحياة المختلفة في هذا العصر، بما في ذلك حماية المرأة والطفل، شؤون اللاجئين، الرعاية الصحية، وتحديات التغيرات المناخية.

وأكدت سموها أن المؤتمر يسعى، بعون الله، لأن يكون منصة مهمة للتواصل والحوار، من خلال مناقشة الاستراتيجيات وخطط العمل التي تهدف إلى توفير رعاية صحية شاملة للمرأة اللاجئة في ظل التحديات البيئية والمناخية، مشيرة إلى أهمية الحفاظ على كرامة المرأة، وضرورة الالتزام بأعلى المعايير العالمية، كما دعت إلى تجسيد قيم الرحمة والتكافل، ورعاية المحتاجين في المجتمع والعالم، والمساهمة في رفع مستوى الوعي بالتحديات الصحية والنفسية التي تواجه اللاجئات، وتأثير التطورات البيئية والمناخية على ظروفهن.

وقالت إن من شأن المؤتمر بلورة مفهوم مشترك حول التحديات الصحية والنفسية التي تواجه المرأة اللاجئة، أمامكم فرصة كبرى للتأكيد على أهمية التعاون والعمل المشترك من أجل الحفاظ على الحق في حياة المرأة والطفل بمخيمات اللاجئين، وإن تأكيد التواصل والتعاون بين سكان هذا العالم، هو أمر ضروري من أجل أن يكون العطاء الإنساني وحب الخير للجميع أساساً قوياً، لتحقيق التقدم والأخوة والسلام في هذا العصر” .

وأضافت أن الصندوق يسعى إلى مساعدة ضحايا الحروب ومواجهة الظروف الصعبة، من خلال توفير سبل العيش الكريم في المخيمات، وتشمل الجهود توفير العلاج للمرضى، وتنظيم حملات التطعيم ضد الأمراض، وتقديم كسوة للنساء والأطفال، بالإضافة إلى توفير الغذاء والمياه النظيفة، موضحة أن هذه البرامج تعكس تراث الإمارات الوطني الذي يحث على رعاية الإنسان، ويعزز قيم العطاء والتضامن بين أبناء الوطن، مشيرة إلى أن هذه الجهود تمثل استجابة صادقة لدعوة الله لنشر قيم السلام والأخوة والتعايش والسلوك الحسن في المجتمع.

وأضافت: “نحن في الإمارات نعتز بكون دولتنا سباقة دائماً في تقديم المساعدات الإنسانية في مختلف أنحاء العالم، ولا نعتبر ذلك مِنةً أو إحساناً، بل هو واجب إنساني نبيل، يعكس التكافل والتعاون لخدمة جميع الناس دون تفرقة أو تمييز، ونفخر بدورنا البارز في التعامل مع قضايا العصر، وفي مقدمتها قضايا التغير المناخي، التي كانت محور اهتمام مؤتمرCOP28 الذي عُقد في دولتنا العام الماضي.”

وقالت سموها “نحن في الإمارات ندعم بقوة أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة، وملتزمون بتخفيف معاناة المرأة والطفل، نعمل بجد لتوفير بيئة إنسانية مناسبة، ونسعى لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي الذي يبرز أفضل ما لدينا من أجل تمكين المرأة ودعم صحتها النفسية والجسدية، كما نهدف إلى تنمية قدراتها على مواجهة التحديات القاسية، بما في ذلك تلك الناتجة عن اللجوء في المخيمات، والمخاطر الصحية المرتبطة بها، وظروف المعيشة بشكل عام.”

وأضافت “في هذا السياق، إن أسلوب تواصلكم مع بعضكم البعض بشأن القضايا المرتبطة بصحة المرأة والوضع في المخيمات بالمناطق التي تشهد تغيرات مناخية سيكون له أثر كبير في تحقيق أهدافنا، وأكدت على أهمية التعاون والتنسيق على جميع المستويات لمواجهة هذه التحديات، كما أشارت إلى أن الحكومات وقطاع الأعمال ومؤسسات المجتمع المدني والأفراد يتحملون مسؤولية مشتركة في تعزيز العزائم ودعوة الجميع لتحمل مسؤولياتهم في العمل المنظم والمنتج، من أجل توفير رعاية صحية شاملة للمرأة اللاجئة، وتحسين جودة الحياة في المخيمات ، بما في ذلك دور الفنون ووسائل الترفيه، لتخفيف المعاناة لدى المقيمات في هذه المخيمات.”

وتابعت “إن نجاح مؤتمركم في تحقيق كل هذا، إنما هو رهنٌ بجهودكم وعملكم، وأود أن أشير إلى أن الأولويات على جدول أعمالكم ينبغي أن تكون في طرح استراتيجيات فعالة، لتحقيق ما ترونه مناسباً ونافعاً لمساعدة المرأة اللاجئة، في الحصول على رعاية صحية ملائمة، والأخذ بيدها إلى أن تعود إلى بلادها وديارها في حالة عقلية وجسمانية سليمة”.

وقالت “إننا لا نسعى في هذا المؤتمر إلى مجرد النقاش أو الحوار فقط، لأن الطموح أكبر من ذلك بكثير، مؤكدة على أن نجاح المؤتمر سيتحقق بكل تأكيد من خلال الخروج بنتائج وتوصيات تنبثق من أرض الواقع لتجد الطريق إلى التطبيق والتنفيذ”.

وأشارت “أم الإمارات” إلى أن جهود حماية المرأة اللاجئة يجب أن تكون تجسيداً أصيلاً لفكر استراتيجي متطور، ينبُع من تحليلٍ واعٍ لبيئة العمل، مشددة على أن التفكير المبدع والعمل الناجح، هما عناصر القدرة على مواجهة كافة التحديات، وهما الطريق إلى الإسهام الكامل لجميع العاملين والمتطوعين في تطوير العمل، وإطلاق كل ما وهبه الله لهم من طاقاتٍ وإمكانات.

من جانبها أكدت معالي الدكتورة ميثاء بنت سالم الشامسي، وزيرة دولة، رئيسة اللجنة العليا لصندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة، أن المؤتمر يركز على القضايا التي تواجه المرأة اللاجئة خلال النزوح، خاصة التحديات النفسية ، التي يترتب عليها عدم قدرتها على الاستمرار في العيش ورعاية أطفالها، باعتبارها المعيلة لأسرتها في بلد اللجوء.

وأشارت إلى توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك (حفظها الله ورعاها) للصندوق بطرح أفكار جديدة واستراتيجيات مبتكرة لدعم المرأة اللاجئة، وتعزيز التنسيق بين الجهات المانحة والمنظمات الدولية والمحلية ، لتخفيف معاناتها سواء بالمساعدات المادية وغير المادية.

و قالت، إن الارقام الصادرة عن المفوضية العليا لشؤون اللاجئين، تظهر زيادة مضطردة في عدد اللاجئين حول العالم ، حيث بلغ عددهم 120 مليونًا، مع ارتفاع أعداد النساء بينهم، مشيرة إلى ضرورة أن يسفر المؤتمر عن نتائج إيجابية لتعزيز مساهمات المجتمع وتبادل الخبرات لدعم المرأة اللاجئة نفسيًا، مما يمكنها من تحويل هذه الظروف إلى فرص تنموية، لتعيش بأمن واستقرار وكرامة.

من جهته، أكد معالي الدكتور حمدان مسلم المزروعي، رئيس مجلس إدارة هيئة الهلال الأحمر الإماراتي، أن صندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة يُعتبر من المبادرات الرائدة في الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، مشيراً إلى أن الصندوق حقق نقلة نوعية في جهود تمكين المرأة اللاجئة، حيث نفذ العديد من البرامج التي عززت قدرات النساء في مناطق اللجوء والنزوح.

وقال إن سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك “أم الإمارات” عندما أسست صندوق المرأة اللاجئة، كانت على علم ودراية تامة بأوضاع النساء النازحات واللاجئات في المخيمات ومناطق النزاعات، ومدى معاناتهن مع ظروف اللجوء القاسية وحجم المخاطر التي يتعرضن لها باعتبارهن الحلقة الأضعف في مسلسل اللجوء والنزوح، لذلك تبنت سموها الكثير من المبادرات التي ساندت النساء اللاجئات ووفرت لهن ظروف حياة أفضل، منوها في هذا الصدد إلى دور الصندوق في توفير رعاية أكبر وحماية أفضل وحياة كريمة للنساء في المخيمات وخارجها.

وأشار إلى أن نتائج المؤتمر من شأنها إضافة مكتسبات جديدة للمرأة اللاجئة في المجال الصحي، مؤكدا أن المؤتمر حقق أهدافه في الخروج بمبادرات تعزز استراتيجيات الرعاية الصحية للمرأة اللاجئة مستقبلا.

أكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة جامعة أبوظبي، على أهمية مؤتمر الصحة النفسية للمرأة، مشيراً إلى أنه يعكس مكانة الإمارات المرموقة في رعاية اللاجئين عبر مشاريع تنموية تضمن لهم حياة كريمة.

وأوضح أن المؤتمر يعكس التزام الإمارات بالعمل الإنساني ورؤيتها للاستثمار في مجالات التعليم والصحة والشؤون الاجتماعية، مشيداً بدور “أم الإمارات” لتمكين المرأة اللاجئة ومعالجة التحديات التي تواجهها، معبراً عن فخر الجامعة بمشاركتها كشريك استراتيجي في هذا المؤتمر الذي جذب نخبة من المسؤولين والخبراء المتخصصين.

أعرب الدكتور خالد خليفة، ممثل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لدى دول مجلس التعاون الخليجي، عن تقديره لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، أم الإمارات، على اهتمامها الكبير بقضايا المرأة اللاجئة، مشيراً إلى الشراكة المستدامة مع صندوق الشيخة فاطمة للمرأة اللاجئة.

وأوضح أن مؤتمر الصحة النفسية للمرأة اللاجئة يتناول موضوعًا حيويًا لم تتطرق له الكثير من المؤتمرات، لافتاً إلى ضرورة زيادة الاهتمام بالصحة النفسية للمرأة في حالات اللجوء، نظرًا لمعاناتها التي تختلف تمامًا عن معاناة الرجال، وخاصة في ظل النزاعات المسلحة.


مقالات مشابهة

  • جواهر بنت عبدالله القاسمي : “الشارقة السينمائي للأطفال” رسخ مكانته بين أهم المهرجانات العالمية
  • أنور إبراهيم أول رئيس حكومة يزور بنغلاديش بعد سقوط حكم الشيخة حسينة
  • محافظ الغربية يفتتح وحدة القسطرة الجديدة بمستشفى الأمريكي بطنطا
  • بعد النجاح الكبير وإستفادة 10 آلاف طالب وطالبة من مختلف الجنسيات مؤسسة توكل كرمان تعلن عن فتح باب التقديم للدفعة الثانية من منحة دبلوم اللغة الإنجليزية
  • الشيخة بدور القاسمي: «أمريكية الشارقة» تشهد تطوراً مستمراً في دورها كمركز للبحث والابتكار
  • الشيخة بدور تترأس اجتماعاً استشارياً استراتيجياً لقيادة التطوير المستقبلي للجامعة الأميركية في الشارقة
  • مجلّة “مجمع اللّغة العربيّة” في ملف خاص: سلطان القاسمي يخطّ أفقًا جديدًا للعربيّة
  • الشيخة فاطمة : الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان في كل مكان
  • الشيخة فاطمة: الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بالمبادرات المعززة لرفاهية الإنسان
  • الشيخة فاطمة: الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان